لندن - محمد المصري
تعرض مانشستر سيتي لهزيمة لم تكن في الحسبان على يد كريستال بالاس بنتيجة 3/1 في الجولة 18 من الدوري الإنجليزي الممتاز، ليتسع الفارق بينه وبين المتصدر ليفربول إلى 4 نقاط.
وأبرز سلبيات السيتي في تلك المباراة هو عدم احترام الخصم، فقد ظهر بأداء طغت عليه العشوائية من الناحية الهجومية، وحتى الخطة لم تكن واضحة مع إشراك لاعبين في غير مراكزهم.
وفي الوقت نفسه تمكن مدرب كريستال بالاس روي هودجسون من قراءة المباراة بشكل جيد، واستثمار الأوراق المتاحة أمامه على أفضل نحو، ليحقق فوزا كان في أمس الحاجة إليه للابتعاد عن المراكز المؤدية إلى الهبوط.
ولم يتمكن سيتي من تهديد مرمى الخصم بشكل فعلي سوى 3 مرات في الشوط الثاني، كما تجدر الإشارة إلى أن غياب المصاب دافيد سيلفا بات ملحوظا في الفترة الأخيرة، خصوصا وأن جوارديولا ما يزال مصرا على عدم إشراك دي بروين أساسيًا.
كانت هزيمة السيتي أشبه بهدايا الكريسماس لليفربول الذي عزز مكانه في الصدارة بفوز مقنع في ملعب صعب وهو ملعب ولفرهامبتون بهدفين دون رد.
وابتعد تشيلسي عن المراكز الـ3 الأولى بسقوطه على يد ليستر سيتي بهدف لجيمي فاردي.
هذه هي الهزيمة الثالثة لتشيلسي هذا الموسم، حيث وضحت معاناته هجوميًا في حالة تعرض نجمه إيدين هازارد للرقابة.
من جانبه بدا مانشستر يونايتد بالفعل وكأنه فريق جديد بعد رحيل جوزيه مورينيو، فتفوق على كارديف في ملعبه بخماسية لم تحدث منذ عصر سير أليكس فيرجسون.
وخاض اليونايتد المباراة الأولى له تحت قيادة جونار سولسكاير، المدير الفني المؤقت خلفًا لجوزيه مورينيو، حيث نجح في إدارة المباراة بشكل جيد، لكن بقى أهم تغيير طرأ على اليونايتد هو شخصيته والثقة التي لعب بها.
من جانبه تفوق آرسنال بسهولة على بيرنلي بنتيجة 3/1، في مباراة تألق فيها أوزيل بعد العودة، وسجل فيها بيير إيميريج أوباميانج هدفين ليعتلي صدارة الهدافين بـ12 هدفًا.
تعرض مانشستر سيتي لهزيمة لم تكن في الحسبان على يد كريستال بالاس بنتيجة 3/1 في الجولة 18 من الدوري الإنجليزي الممتاز، ليتسع الفارق بينه وبين المتصدر ليفربول إلى 4 نقاط.
وأبرز سلبيات السيتي في تلك المباراة هو عدم احترام الخصم، فقد ظهر بأداء طغت عليه العشوائية من الناحية الهجومية، وحتى الخطة لم تكن واضحة مع إشراك لاعبين في غير مراكزهم.
وفي الوقت نفسه تمكن مدرب كريستال بالاس روي هودجسون من قراءة المباراة بشكل جيد، واستثمار الأوراق المتاحة أمامه على أفضل نحو، ليحقق فوزا كان في أمس الحاجة إليه للابتعاد عن المراكز المؤدية إلى الهبوط.
ولم يتمكن سيتي من تهديد مرمى الخصم بشكل فعلي سوى 3 مرات في الشوط الثاني، كما تجدر الإشارة إلى أن غياب المصاب دافيد سيلفا بات ملحوظا في الفترة الأخيرة، خصوصا وأن جوارديولا ما يزال مصرا على عدم إشراك دي بروين أساسيًا.
كانت هزيمة السيتي أشبه بهدايا الكريسماس لليفربول الذي عزز مكانه في الصدارة بفوز مقنع في ملعب صعب وهو ملعب ولفرهامبتون بهدفين دون رد.
وابتعد تشيلسي عن المراكز الـ3 الأولى بسقوطه على يد ليستر سيتي بهدف لجيمي فاردي.
هذه هي الهزيمة الثالثة لتشيلسي هذا الموسم، حيث وضحت معاناته هجوميًا في حالة تعرض نجمه إيدين هازارد للرقابة.
من جانبه بدا مانشستر يونايتد بالفعل وكأنه فريق جديد بعد رحيل جوزيه مورينيو، فتفوق على كارديف في ملعبه بخماسية لم تحدث منذ عصر سير أليكس فيرجسون.
وخاض اليونايتد المباراة الأولى له تحت قيادة جونار سولسكاير، المدير الفني المؤقت خلفًا لجوزيه مورينيو، حيث نجح في إدارة المباراة بشكل جيد، لكن بقى أهم تغيير طرأ على اليونايتد هو شخصيته والثقة التي لعب بها.
من جانبه تفوق آرسنال بسهولة على بيرنلي بنتيجة 3/1، في مباراة تألق فيها أوزيل بعد العودة، وسجل فيها بيير إيميريج أوباميانج هدفين ليعتلي صدارة الهدافين بـ12 هدفًا.