يوسف ألبي
العقل والمنطق، بل الواقع يقول إن الأيقونة الأرجنتينية ليونيل ميسي أحد أفضل اللاعبين على مر التاريخ إن لم يكن أفضلهم على الإطلاق، فالأرقام والبطولات والجوائز الفردية والجماعية، وإضافةً إلى ما يقدمه الساحر من أداء خارق للعادة داخل أرضية الملعب، كل ذلك يؤكد لنا جلياً أن ميسي ماهو إلا لاعب نادر الوجود على الكرة الأرضية.
فما قدمه ميسي مع برشلونة وما حققه من إنجازات عديدة محلية وأوروبية وقارية فضلاً لتحطيمه الكثير من الأرقام القياسية، أعطى الدافع الكبير لتألق وبروز اللاعبين الأرجنتينيين على الساحة الكروية وبالتحديد مع الأندية الأوروبية.
ففي إنجلترا نشاهد تألق ملحوظ لنجم مانشستر سيتي سيرجيو أغويرو، حيث يعتبر هداف الفريق في هذا الموسم والرابع في الرتيب البريميرليغ بفارق ضئيل خلف هاري كين وأوباميانغ ومحمد صلاح وهازارد، ومع توتنهام هناك الرائع إريك لاميلا صاحب الجودة والقيمة العالية والذي يحاول إثبات نفسة بقوة كأحد افضل اللاعبين الأرجنتينيين في الرقت الراهن.
أما في إيطاليا فهناك المبدع ماورو إيكاردي الذي يحمل على عاتقه إعادة بريق أنتر ميلان بعد سنوات عانى فيها الفريق كثيراً، حيث يتصدر هدافي "النيراتزوري" في الكالتشيو ويحاول إثبات جدارته بشكل أكبر، ليؤكد للجميع أن عدم استدعائه للمنتخب في مونديال روسيا الماضي خسارة للأرجنتين، ويجب أن لا ننسى اليافع باولو ديبالا الذي صنفه الكثيرون بأنه مستقبل الكرة الأرجنتينية، حيث يقدم مستويات مبهرة رفقة ناديه الإيطالي يوفنتوس ولديه الكثير ليقدمه في السنوات القادمة، فضلاً عن وجود نجل مدرب أتلتيكو مدريد جيوفاني سيميوني لاعب نادي فيورنتينا، والذي أجزم عليه المتابعون والنقاد بأنه لاعب ذو كفاءة عالية وسيكون له شأن كبير في المستقبل.
وهناك أيضاً المبدع ديماريا لاعب نادي باريس سان جيرمان الفرنسي الذي يثبت يوماً بعد يوم بأنه لاعب من طراز رفيع، حيث يعول عليه المنتخب والنادي الباريسي كثيراً ولايمكن الإستغناء عنه في الوقت الحالي، بالإضافة لوجود لاعب نادي نانت ايميليانو سالا ثاني هدافي الدوري الفرنسي وغيرهم من اللاعبين البارزين في القارة العجوز.
وأخيراً نشاهد أيضاً تواجد لاعبين أرجنتينيين مميزين مع الغريمين الأزليين ريفر بليت وبوكا جونيورز، الذين ساهموا في تأهل الفريقين لنهائي كأس ليبرتادوريس هذا العام والذي ينتظرهم الاحتراف المؤكد مع أكبر الأندية في أوروبا، كما أن هناك لاعبين آخرين بارعين مع باقي الأندية في الأرجنتين، كل هؤلاء اللاعبين لا شك أن ميسي هو الملهم لهم في تألقهم داخل المستطيل الأخضر.
العقل والمنطق، بل الواقع يقول إن الأيقونة الأرجنتينية ليونيل ميسي أحد أفضل اللاعبين على مر التاريخ إن لم يكن أفضلهم على الإطلاق، فالأرقام والبطولات والجوائز الفردية والجماعية، وإضافةً إلى ما يقدمه الساحر من أداء خارق للعادة داخل أرضية الملعب، كل ذلك يؤكد لنا جلياً أن ميسي ماهو إلا لاعب نادر الوجود على الكرة الأرضية.
فما قدمه ميسي مع برشلونة وما حققه من إنجازات عديدة محلية وأوروبية وقارية فضلاً لتحطيمه الكثير من الأرقام القياسية، أعطى الدافع الكبير لتألق وبروز اللاعبين الأرجنتينيين على الساحة الكروية وبالتحديد مع الأندية الأوروبية.
ففي إنجلترا نشاهد تألق ملحوظ لنجم مانشستر سيتي سيرجيو أغويرو، حيث يعتبر هداف الفريق في هذا الموسم والرابع في الرتيب البريميرليغ بفارق ضئيل خلف هاري كين وأوباميانغ ومحمد صلاح وهازارد، ومع توتنهام هناك الرائع إريك لاميلا صاحب الجودة والقيمة العالية والذي يحاول إثبات نفسة بقوة كأحد افضل اللاعبين الأرجنتينيين في الرقت الراهن.
أما في إيطاليا فهناك المبدع ماورو إيكاردي الذي يحمل على عاتقه إعادة بريق أنتر ميلان بعد سنوات عانى فيها الفريق كثيراً، حيث يتصدر هدافي "النيراتزوري" في الكالتشيو ويحاول إثبات جدارته بشكل أكبر، ليؤكد للجميع أن عدم استدعائه للمنتخب في مونديال روسيا الماضي خسارة للأرجنتين، ويجب أن لا ننسى اليافع باولو ديبالا الذي صنفه الكثيرون بأنه مستقبل الكرة الأرجنتينية، حيث يقدم مستويات مبهرة رفقة ناديه الإيطالي يوفنتوس ولديه الكثير ليقدمه في السنوات القادمة، فضلاً عن وجود نجل مدرب أتلتيكو مدريد جيوفاني سيميوني لاعب نادي فيورنتينا، والذي أجزم عليه المتابعون والنقاد بأنه لاعب ذو كفاءة عالية وسيكون له شأن كبير في المستقبل.
وهناك أيضاً المبدع ديماريا لاعب نادي باريس سان جيرمان الفرنسي الذي يثبت يوماً بعد يوم بأنه لاعب من طراز رفيع، حيث يعول عليه المنتخب والنادي الباريسي كثيراً ولايمكن الإستغناء عنه في الوقت الحالي، بالإضافة لوجود لاعب نادي نانت ايميليانو سالا ثاني هدافي الدوري الفرنسي وغيرهم من اللاعبين البارزين في القارة العجوز.
وأخيراً نشاهد أيضاً تواجد لاعبين أرجنتينيين مميزين مع الغريمين الأزليين ريفر بليت وبوكا جونيورز، الذين ساهموا في تأهل الفريقين لنهائي كأس ليبرتادوريس هذا العام والذي ينتظرهم الاحتراف المؤكد مع أكبر الأندية في أوروبا، كما أن هناك لاعبين آخرين بارعين مع باقي الأندية في الأرجنتين، كل هؤلاء اللاعبين لا شك أن ميسي هو الملهم لهم في تألقهم داخل المستطيل الأخضر.
