محمد خالد
عقود اللاعبين تتسع شيئاً فشيئاً، فبعد أن كان اللاعب لا يحصل إلا على مساعدات تكاد لا تذكر، وفي بعض الأحيان يدفع من جيبه، وجد نفسه بين ليلة وضحاها يتكلم في ملايين اليوروهات، وبات الحذر شديداً من أن تصطدم هذه الأندية يوماً بعدم قدرتها على تجديد عقود لاعبيها، لأن اللاعبين بدؤوا في الآونة الأخيرة يطالبون أنديتهم بمبالغ خيالية مقابل التجديد.
أكثر ما يمنع بعض الأندية من فتح خزائنها من أجل بعض اللاعبين، يتمثل في قوانين اللعب المالي النظيف، فبعض الأندية مثل باريس سان جيرمان وانتر ميلان وتشيلسي، تحقق هامش ربح ضئيل، ورفع أجر لاعب ثم آخر، قد يدخلهم في الدائرة الحمراء التي يضطرون بعدها للتخلي عن بعض الأسماء لتصحيح الحسابات، كلما جدد لاعب عقده بأجر كبير، يبدأ الكلام إعلامياً عن غضب لدى لاعبين آخرين يقتربون منه بالمستوى ومطالبتهم برفع أجورهم.
كان الكلام دوماً عن الإخلاص للنادي وعدم الرحيل عنه، لكن حالات استغناء الأندية عن نجومها عندما يتقدمون بالعمر أو ينخفض مستواهم، وتركهم من دون عقود تكررت، وبات اللاعب مدركاً بأن العلاقة مع النادي تقوم على المصلحة وأن المفاهيم العاطفية الأخرى لم يعد لها وجود!
عقود اللاعبين تتسع شيئاً فشيئاً، فبعد أن كان اللاعب لا يحصل إلا على مساعدات تكاد لا تذكر، وفي بعض الأحيان يدفع من جيبه، وجد نفسه بين ليلة وضحاها يتكلم في ملايين اليوروهات، وبات الحذر شديداً من أن تصطدم هذه الأندية يوماً بعدم قدرتها على تجديد عقود لاعبيها، لأن اللاعبين بدؤوا في الآونة الأخيرة يطالبون أنديتهم بمبالغ خيالية مقابل التجديد.
أكثر ما يمنع بعض الأندية من فتح خزائنها من أجل بعض اللاعبين، يتمثل في قوانين اللعب المالي النظيف، فبعض الأندية مثل باريس سان جيرمان وانتر ميلان وتشيلسي، تحقق هامش ربح ضئيل، ورفع أجر لاعب ثم آخر، قد يدخلهم في الدائرة الحمراء التي يضطرون بعدها للتخلي عن بعض الأسماء لتصحيح الحسابات، كلما جدد لاعب عقده بأجر كبير، يبدأ الكلام إعلامياً عن غضب لدى لاعبين آخرين يقتربون منه بالمستوى ومطالبتهم برفع أجورهم.
كان الكلام دوماً عن الإخلاص للنادي وعدم الرحيل عنه، لكن حالات استغناء الأندية عن نجومها عندما يتقدمون بالعمر أو ينخفض مستواهم، وتركهم من دون عقود تكررت، وبات اللاعب مدركاً بأن العلاقة مع النادي تقوم على المصلحة وأن المفاهيم العاطفية الأخرى لم يعد لها وجود!