منشن - محمد خالد
انحصر الحديث والصراع طوال الأعوام الماضية في كرة القدم بين الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم برشلونة وغريمه في ريال مدريد البرتغالي كريستيانو رونالدو، بعدما سيطرا معاً على كافة الجوائز الفردية منذ عام 2008 حتى جاء الكرواتي لوكا مودريتش في عام 2018 ليوقف احتكارهم جوائز الأفضل في العالم، وهذا ما جعل متابعي كرة القدم الأوروبية يتساءلون عن فقدان رونالدو وميسي سيطرتهما على الجوائز الفردية وخاصة بعض ظهور العديد من المواهب والنجوم الشباب والذين يساهمون بتحقيق الألقاب مع أنديتهم ومنتخباتهم.
وأنا أعتقد بأن ما أظهره النجمان في هذا الموسم حتى الآن يؤكد بأن الحديث عن نهاية سيطرتهم على الجوائز الفردية غير صحيح، فهم مازالوا الثنائي الأفضل في العالم والأقدر على حصد الجوائز بقيادة أنديتهم لصدارة الدوري الإسباني والإيطالي. وفي حال حقق برشلونة أو يوفنتوس بطولة دوري أبطال أوروبا خلال الفترة القادمة فإن ليونيل ميسي وكرستيانو رونالدو هما المرشحان الأقرب للفوز بالجوائز الفردية، فاستمرار ميسي في برشلونة يمنحه الدافع التسويقي الذي قد تجعله يحقق الجوائز، أما رونالدو فأصبح الإعلام الإيطالي أجمعه يرغب في أن يحقق لاعب من الدوري الإيطالي هذه الجوائز بعد غياب طويل.
باختصار، لن تنتهي سيطرة ميسي ورونالدو على الجوائز الفردية حتى يعلنان اعتزالهما لعب كرة القدم فلا يوجد لاعبون قادرون في الوقت الحالي على فعل ما يفعله البرغوث والدون!
انحصر الحديث والصراع طوال الأعوام الماضية في كرة القدم بين الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم برشلونة وغريمه في ريال مدريد البرتغالي كريستيانو رونالدو، بعدما سيطرا معاً على كافة الجوائز الفردية منذ عام 2008 حتى جاء الكرواتي لوكا مودريتش في عام 2018 ليوقف احتكارهم جوائز الأفضل في العالم، وهذا ما جعل متابعي كرة القدم الأوروبية يتساءلون عن فقدان رونالدو وميسي سيطرتهما على الجوائز الفردية وخاصة بعض ظهور العديد من المواهب والنجوم الشباب والذين يساهمون بتحقيق الألقاب مع أنديتهم ومنتخباتهم.
وأنا أعتقد بأن ما أظهره النجمان في هذا الموسم حتى الآن يؤكد بأن الحديث عن نهاية سيطرتهم على الجوائز الفردية غير صحيح، فهم مازالوا الثنائي الأفضل في العالم والأقدر على حصد الجوائز بقيادة أنديتهم لصدارة الدوري الإسباني والإيطالي. وفي حال حقق برشلونة أو يوفنتوس بطولة دوري أبطال أوروبا خلال الفترة القادمة فإن ليونيل ميسي وكرستيانو رونالدو هما المرشحان الأقرب للفوز بالجوائز الفردية، فاستمرار ميسي في برشلونة يمنحه الدافع التسويقي الذي قد تجعله يحقق الجوائز، أما رونالدو فأصبح الإعلام الإيطالي أجمعه يرغب في أن يحقق لاعب من الدوري الإيطالي هذه الجوائز بعد غياب طويل.
باختصار، لن تنتهي سيطرة ميسي ورونالدو على الجوائز الفردية حتى يعلنان اعتزالهما لعب كرة القدم فلا يوجد لاعبون قادرون في الوقت الحالي على فعل ما يفعله البرغوث والدون!