أكد وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، أن الوزارة تعمل وبالتعاون مع اللجنة الأولمبية البحرينية على إصدار تشريعات جديدة تتوافق مع المرحلة المقبلة من تطوير العمل الإداري والفني بما يحفظ حقوق اللاعبين والمدربين والإداريين الأمر الذي يحقق الاستقرار الإداري والمالي وسيسهم بصورة كبيرة في الارتقاء بالاتحادات الرياضية والأندية الوطنية والمراكز الشبابية.
وأشار إلى أهمية أن تواصل الحركة الشبابية والرياضية في المملكة مسيرتها نحو التطور ومجاراتها بشكل واقعي لمسيرة التطور العالمي وما تحتويه من معلومات وأنظمة حديثة.
جاء ذلك خلال حضوره، مجلس الشباب والرياضة الموحد بحضور الأمين العام المساعد للمجلس الأعلى للشباب والرياضة الأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية عبد الرحمن عسكر وبحضور لفيف من المسؤولين ومنتسبي الأسرة الشبابية والرياضية.
وبين المؤيد أهمية العمل بين الوزارة واللجنة الأولمبية البحرينية والاتحادات الرياضية والأندية الوطنية والمراكز الشبابية بروح فريق البحرين من أجل الوصول الى صيغة مثالية تضمن السير قدما نحو تحقيق بنود البرنامج الوطني استجابة والذي يتطلع له منتسبو الأسرة الرياضية الشبابية بعين من التفاؤل باعتباره الوسيلة الأبرز لتحقيق الإنجازات للمملكة وضمان المحافظة على الإنجازات التي تحققت وتعزيزها بصورة متميزة على مختلف الأصعدة.
الإشادة بمستويات المنتخب الوطني
وأشاد الحاضرون، بالمستويات التي ظهر عليها المنتخب الوطني في المباراة الافتتاحية لكأس الأمم الآسيوية والتي واجه فيها المنتخب الوطني نظيره الإماراتي وانتهت بالتعادل الإيجابي بين المنتخبين.
وأبدى الجميع تفاؤله بمضي المنتخب الوطني في البطولة الآسيوية وتقديمه لمستويات كبيرة ومتميزة تدل على تطور الكرة البحرينية.
كما أشاد الحضور بحرص الجماهير البحرينية على التواجد في المباراة ودعم المنتخب الوطني ومؤازرته طوال المباراة الأمر الذي كان له الأثر الطيب في نفوس اللاعبين.
دفع رواتب المدربين
وخلال اللقاء طرح عدد من المدربين مشكلتهم أمام الحضور بالمجلس حول معاناتهم والمتمثلة في عدم التزام الأندية الوطنية بالعقد المبرم بينها وبين المدربين في دفع رواتبهم الشهرية لمدة طويلة ووصل التأخير في دفع الرواتب إلى عدة سنوات رغم مطالبة المدربين للأندية بتسديد المتأخرات وتواصلهم المتسمر مع المسؤولين في مجالس الإدارات الذين دائما ما يطلقون الوعود بتسديد المبالغ دون تنفيذها الامر الذي مثل حالة من الإحباط لدى المدربين.
وأكد وزير شؤون الشباب والرياضة، أن الوزارة قامت بترتيب اجتماع بين المسئولين في الوزارة والاتحادات المعنية والمستشارين القانونيين لدراسة الوضع القانوني حول عدم تسلم المدربين لرواتبهم المتأخرة ومدى الحاجة الى ادخال تعديلات على القوانين الخاصة بهذا الجانب والتي تحفظ للجميع حقوقهم.
اجتماعات مجالس إدارات الأندية
وخلال اللقاء ناقش المجتمعون مقترح بأهمية تحديد اجتماعات مجالس إدارات الأندية الوطنية بحيث تتحول من اجتماع واحد في الشهر إلى اجتماع واحد في السنة، مع الأخذ بعين الاعتبار تطوع مجلس الإدارة وأعضاءه بالإضافة إلى الاجتماع كلما دعت الحاجة إلى ذلك واختيار مواضيع مجلس الإدارة والنقاط التي يجب مناقشتها ومدى أهميتها بالنسبة للنادي.
الشفافية في متابعة المعاملات
واقترح الحاضرون أن تكون هنالك شفافية واضحة في متابعة المعاملات الخاصة بالاتحادات الرياضية والأندية الوطنية والمراكز الشبابية ومعرفة مدى تقدمها في الإجراءات الإدارية والوقت المحدد للانتهاء منها، الأمر الذي يساعد مجالس الإدارات على تتبع معاملاتهم بصورة شفافة وتمنحهم الفرصة للمتابعة لتلك المعاملات.
دخول المرأة لمجالس الإدارات
وطرح المجتمعون فكرة تخصيص مقاعد ثابتة للمرأة في مجالس إدارات الاتحادات الرياضية والأندية الوطنية والمراكز الشبابية، بالإضافة إلى منح مقاعد لفئة الشباب الأمر الذي يساهم في دعم وتقدم رياضة المرأة البحرينية وجعلها أكثر فعالية بالإضافة إلى أعضاء الشباب الفرصة الكاملة لاكتساب الخبرات الإدارية في إدارة الاتحادات والاندية والمراكز.
الأمين المالي المؤهل
وأشار المجتمعون، إلى مقترح أن يكون الأمين المالي في الاتحادات الرياضية والأندية الوطنية مؤهلة يحمل مؤهلا عمليا في إدارة الحسابات، الأمر الذي يمكنه من التعامل مع الأمور المالية بصورة صحيحة ويضمن للكيانات الرياضية والشبابية تسيير عملياتها المالية وفق الأنظمة والقوانين المتبعة ويحفظ حقوق الجميع ويحافظ على المال العام.
وأشار إلى أهمية أن تواصل الحركة الشبابية والرياضية في المملكة مسيرتها نحو التطور ومجاراتها بشكل واقعي لمسيرة التطور العالمي وما تحتويه من معلومات وأنظمة حديثة.
جاء ذلك خلال حضوره، مجلس الشباب والرياضة الموحد بحضور الأمين العام المساعد للمجلس الأعلى للشباب والرياضة الأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية عبد الرحمن عسكر وبحضور لفيف من المسؤولين ومنتسبي الأسرة الشبابية والرياضية.
وبين المؤيد أهمية العمل بين الوزارة واللجنة الأولمبية البحرينية والاتحادات الرياضية والأندية الوطنية والمراكز الشبابية بروح فريق البحرين من أجل الوصول الى صيغة مثالية تضمن السير قدما نحو تحقيق بنود البرنامج الوطني استجابة والذي يتطلع له منتسبو الأسرة الرياضية الشبابية بعين من التفاؤل باعتباره الوسيلة الأبرز لتحقيق الإنجازات للمملكة وضمان المحافظة على الإنجازات التي تحققت وتعزيزها بصورة متميزة على مختلف الأصعدة.
الإشادة بمستويات المنتخب الوطني
وأشاد الحاضرون، بالمستويات التي ظهر عليها المنتخب الوطني في المباراة الافتتاحية لكأس الأمم الآسيوية والتي واجه فيها المنتخب الوطني نظيره الإماراتي وانتهت بالتعادل الإيجابي بين المنتخبين.
وأبدى الجميع تفاؤله بمضي المنتخب الوطني في البطولة الآسيوية وتقديمه لمستويات كبيرة ومتميزة تدل على تطور الكرة البحرينية.
كما أشاد الحضور بحرص الجماهير البحرينية على التواجد في المباراة ودعم المنتخب الوطني ومؤازرته طوال المباراة الأمر الذي كان له الأثر الطيب في نفوس اللاعبين.
دفع رواتب المدربين
وخلال اللقاء طرح عدد من المدربين مشكلتهم أمام الحضور بالمجلس حول معاناتهم والمتمثلة في عدم التزام الأندية الوطنية بالعقد المبرم بينها وبين المدربين في دفع رواتبهم الشهرية لمدة طويلة ووصل التأخير في دفع الرواتب إلى عدة سنوات رغم مطالبة المدربين للأندية بتسديد المتأخرات وتواصلهم المتسمر مع المسؤولين في مجالس الإدارات الذين دائما ما يطلقون الوعود بتسديد المبالغ دون تنفيذها الامر الذي مثل حالة من الإحباط لدى المدربين.
وأكد وزير شؤون الشباب والرياضة، أن الوزارة قامت بترتيب اجتماع بين المسئولين في الوزارة والاتحادات المعنية والمستشارين القانونيين لدراسة الوضع القانوني حول عدم تسلم المدربين لرواتبهم المتأخرة ومدى الحاجة الى ادخال تعديلات على القوانين الخاصة بهذا الجانب والتي تحفظ للجميع حقوقهم.
اجتماعات مجالس إدارات الأندية
وخلال اللقاء ناقش المجتمعون مقترح بأهمية تحديد اجتماعات مجالس إدارات الأندية الوطنية بحيث تتحول من اجتماع واحد في الشهر إلى اجتماع واحد في السنة، مع الأخذ بعين الاعتبار تطوع مجلس الإدارة وأعضاءه بالإضافة إلى الاجتماع كلما دعت الحاجة إلى ذلك واختيار مواضيع مجلس الإدارة والنقاط التي يجب مناقشتها ومدى أهميتها بالنسبة للنادي.
الشفافية في متابعة المعاملات
واقترح الحاضرون أن تكون هنالك شفافية واضحة في متابعة المعاملات الخاصة بالاتحادات الرياضية والأندية الوطنية والمراكز الشبابية ومعرفة مدى تقدمها في الإجراءات الإدارية والوقت المحدد للانتهاء منها، الأمر الذي يساعد مجالس الإدارات على تتبع معاملاتهم بصورة شفافة وتمنحهم الفرصة للمتابعة لتلك المعاملات.
دخول المرأة لمجالس الإدارات
وطرح المجتمعون فكرة تخصيص مقاعد ثابتة للمرأة في مجالس إدارات الاتحادات الرياضية والأندية الوطنية والمراكز الشبابية، بالإضافة إلى منح مقاعد لفئة الشباب الأمر الذي يساهم في دعم وتقدم رياضة المرأة البحرينية وجعلها أكثر فعالية بالإضافة إلى أعضاء الشباب الفرصة الكاملة لاكتساب الخبرات الإدارية في إدارة الاتحادات والاندية والمراكز.
الأمين المالي المؤهل
وأشار المجتمعون، إلى مقترح أن يكون الأمين المالي في الاتحادات الرياضية والأندية الوطنية مؤهلة يحمل مؤهلا عمليا في إدارة الحسابات، الأمر الذي يمكنه من التعامل مع الأمور المالية بصورة صحيحة ويضمن للكيانات الرياضية والشبابية تسيير عملياتها المالية وفق الأنظمة والقوانين المتبعة ويحفظ حقوق الجميع ويحافظ على المال العام.