أكد المدرب التشيكي لمنتخبنا الوطني الأول، ميروسلاف سكوب، أن الجميع كان يدرك أن المباراة لن تكون سهلة أمام منتخب تايلند.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي أعقب مباراة المنتخب أمام تايلند، وانتهت بفوز الأخير بهدف دون رد.
وأشار سكوب إلى أننا نعرف منتخب تايلند بغض النظر عن خسارته في الجولة الأولى، إذ قدم أداءً جيداً أمام الهند رغم خسارته، خصوصاً في الشوط الأول من المباراة.
وأوضح أن منتخب تايلند ظهر بصورة مغايرة مع المدرب الجديد، مشيراً إلى أن الكثافة العددية داخل منطقة الجزاء بالنسبة لمدافعي تايلند ومشكلتنا في إنهاء الهجمات لصالحنا كانت سبباً في الخسارة. وقال إن المنتخب سدد حوالي 16 كرة، لكن بدون فعالية.
وبين سكوب أن دفاع منتخب تايلند كان قوياً، مشيراً إلى أن الفرص المحققة الأكيدة لم يحصل عليها المنتخب، مشيراً إلى أننا لو سجلنا هدفاً على الأقل لكانت الأفضلية لنا.
ونوه إلى أن الضغط يقع على لاعبي المنتخب إذا كان المنتخب هو الطرف المرشح للفوز والظفر بالنقاط الثلاث، مؤكداً أن ذلك مشكلة سيكولوجية يصعب حلها.
ولفت إلى أن منتخب تايلند تغير كثيراً عن الجولة الأولى، مشيراً إلى أننا درسنا الفريق جيداً، خصوصاً صاحب الهدف الذي يلعب محترفاً في الدوري الياباني ويملك القدرة على التهديف إذا حصل على مساحات.
وتابع: "أمامنا مباراة مهمة أمام منتخب الهند في الجولة الأخيرة، وجميع الاحتمالات مفتوحة، وسندخل لقاء الهند من أجل الفوز والدخول في حسابات التأهل إلى دور الـ 16".
وذكر أن المنتخب الوطني استحوذ بشكل كبير على المباراة، لكن بدون فعالية، مبيناً أنه أضاف عدة عناصر بدخول مهاجم ثان وهو عبدالله يوسف، بالإضافة إلى الجناحين سامي الحسيني ومهدي حميدان؛ لزيادة الفعالية في الجانب الأمامي، مع تحويل سيد ضياء سعيد إلى مركز الظهير الأيسر.
وقال إنه يثق بلاعبي المنتخب رغم الخسارة أمس، مشيراً إلى أن جميع الأمور مازالت داخل المستطيل الأخضر.
وأضاف: "الجميع يعلم أننا في طور بناء فريق، خصوصاً مع وجود عدة عناصر شابة، ناهيك عن أن عدداً قليلاً من لاعبي المنتخب لعبوا في كأس آسيا خلال النسخ السابقة.
وأكد سكوب أنه المسؤول عن الفريق وعن نتائجه، مشيراً إلى أن الأجواء كانت إيجابية في معسكر المنتخب وتدريباته أو حتى في غرف الملابس، موضحاً أنه من الصعوبة تغيير العديد من الأمور بين الشوطين.
ولفت إلى أننا هيأنا الفريق ليكونوا على علم أن تايلند ليس فريقاً سهلاً، وقد قمنا بإحصاءات كافية عن تايلند، إلا أنه في نهاية الأمر تجري هذه الأمور بشكل طبيعي في كرة القدم.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي أعقب مباراة المنتخب أمام تايلند، وانتهت بفوز الأخير بهدف دون رد.
وأشار سكوب إلى أننا نعرف منتخب تايلند بغض النظر عن خسارته في الجولة الأولى، إذ قدم أداءً جيداً أمام الهند رغم خسارته، خصوصاً في الشوط الأول من المباراة.
وأوضح أن منتخب تايلند ظهر بصورة مغايرة مع المدرب الجديد، مشيراً إلى أن الكثافة العددية داخل منطقة الجزاء بالنسبة لمدافعي تايلند ومشكلتنا في إنهاء الهجمات لصالحنا كانت سبباً في الخسارة. وقال إن المنتخب سدد حوالي 16 كرة، لكن بدون فعالية.
وبين سكوب أن دفاع منتخب تايلند كان قوياً، مشيراً إلى أن الفرص المحققة الأكيدة لم يحصل عليها المنتخب، مشيراً إلى أننا لو سجلنا هدفاً على الأقل لكانت الأفضلية لنا.
ونوه إلى أن الضغط يقع على لاعبي المنتخب إذا كان المنتخب هو الطرف المرشح للفوز والظفر بالنقاط الثلاث، مؤكداً أن ذلك مشكلة سيكولوجية يصعب حلها.
ولفت إلى أن منتخب تايلند تغير كثيراً عن الجولة الأولى، مشيراً إلى أننا درسنا الفريق جيداً، خصوصاً صاحب الهدف الذي يلعب محترفاً في الدوري الياباني ويملك القدرة على التهديف إذا حصل على مساحات.
وتابع: "أمامنا مباراة مهمة أمام منتخب الهند في الجولة الأخيرة، وجميع الاحتمالات مفتوحة، وسندخل لقاء الهند من أجل الفوز والدخول في حسابات التأهل إلى دور الـ 16".
وذكر أن المنتخب الوطني استحوذ بشكل كبير على المباراة، لكن بدون فعالية، مبيناً أنه أضاف عدة عناصر بدخول مهاجم ثان وهو عبدالله يوسف، بالإضافة إلى الجناحين سامي الحسيني ومهدي حميدان؛ لزيادة الفعالية في الجانب الأمامي، مع تحويل سيد ضياء سعيد إلى مركز الظهير الأيسر.
وقال إنه يثق بلاعبي المنتخب رغم الخسارة أمس، مشيراً إلى أن جميع الأمور مازالت داخل المستطيل الأخضر.
وأضاف: "الجميع يعلم أننا في طور بناء فريق، خصوصاً مع وجود عدة عناصر شابة، ناهيك عن أن عدداً قليلاً من لاعبي المنتخب لعبوا في كأس آسيا خلال النسخ السابقة.
وأكد سكوب أنه المسؤول عن الفريق وعن نتائجه، مشيراً إلى أن الأجواء كانت إيجابية في معسكر المنتخب وتدريباته أو حتى في غرف الملابس، موضحاً أنه من الصعوبة تغيير العديد من الأمور بين الشوطين.
ولفت إلى أننا هيأنا الفريق ليكونوا على علم أن تايلند ليس فريقاً سهلاً، وقد قمنا بإحصاءات كافية عن تايلند، إلا أنه في نهاية الأمر تجري هذه الأمور بشكل طبيعي في كرة القدم.
