استقبل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، بمجلس سموه العامر بقصر الوادي الثلاثاء وزير شؤون الشباب والرياضة سعادة السيد أيمن توفيق المؤيد.
وخلال اللقاء أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن مملكة البحرين قد استطاعت في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى أن تخطو خطوات مميزة بقطاع الشباب والرياضة، بفضل رعاية ودعم جلالته أيده الله، والذي ساهم في أن تحقق البحرين مركزا متقدما على المستويين الشبابي والرياضي قاريا ودوليا.
وأضاف سموه أن الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، تولي اهتماما كبيرا في برنامجها لمواصلة العملية التنموية في هذا القطاع، بما يلبي التطلعات لتحقيق مزيداً من التطور والارتقاء في الحركتين الشبابية والرياضية بالمملكة.
وأشار سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة إلى أن الخطط والاستراتيجيات التي رسمها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، قد أسهمت في احتضان وتمكين الشباب في بيئة مناسبة تدفعهم نحو الإبداع والتميز، وكذلك النهوض بالألعاب الرياضية المختلفة ودعم وتشجيع الرياضيين للعطاء والمنافسة، والذي انعكس إيجابا على ما تحقق من نتائج مشرفة في مختلف المشاركات والمحافل، حيث عزز ذلك من مكانة البحرين عالميا، متمنيا سموه للمؤيد التوفيق والنجاح في مهام عمله في خدمة قطاع الشباب والرياضة.
واستمع سموه لشرح من وزير شؤون الشباب والرياضة حول خطط وبرامج الوزارة الهادفة إلى مواصلة العمل نحو تطوير وارتقاء القطاع الشباب والرياضي، بما يضمن تحقيق النتائج المرجوة التي تدفع بهذا القطاع نحو مزيداً من الرفعة والتقدم. فيما أشاد المؤيد بالجهود المتميزة التي يبذلها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، والتي كان لها الأثر الواضح في دعم الحركة الشبابية والرياضية، مؤكداً أن مبادرات سموه لدعم الشباب والرياضة قد حققت نقلات نوعية على هذا المستويين، مضيفا أن الوزارة ستسعى لتسخير كافة الإمكانيات لدعم مبادرات سموه، من أجل تحقيق الأهداف التنموية التي رسمها سموه من خلال المبادرات.
وخلال اللقاء أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن مملكة البحرين قد استطاعت في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى أن تخطو خطوات مميزة بقطاع الشباب والرياضة، بفضل رعاية ودعم جلالته أيده الله، والذي ساهم في أن تحقق البحرين مركزا متقدما على المستويين الشبابي والرياضي قاريا ودوليا.
وأضاف سموه أن الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، تولي اهتماما كبيرا في برنامجها لمواصلة العملية التنموية في هذا القطاع، بما يلبي التطلعات لتحقيق مزيداً من التطور والارتقاء في الحركتين الشبابية والرياضية بالمملكة.
وأشار سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة إلى أن الخطط والاستراتيجيات التي رسمها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، قد أسهمت في احتضان وتمكين الشباب في بيئة مناسبة تدفعهم نحو الإبداع والتميز، وكذلك النهوض بالألعاب الرياضية المختلفة ودعم وتشجيع الرياضيين للعطاء والمنافسة، والذي انعكس إيجابا على ما تحقق من نتائج مشرفة في مختلف المشاركات والمحافل، حيث عزز ذلك من مكانة البحرين عالميا، متمنيا سموه للمؤيد التوفيق والنجاح في مهام عمله في خدمة قطاع الشباب والرياضة.
واستمع سموه لشرح من وزير شؤون الشباب والرياضة حول خطط وبرامج الوزارة الهادفة إلى مواصلة العمل نحو تطوير وارتقاء القطاع الشباب والرياضي، بما يضمن تحقيق النتائج المرجوة التي تدفع بهذا القطاع نحو مزيداً من الرفعة والتقدم. فيما أشاد المؤيد بالجهود المتميزة التي يبذلها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، والتي كان لها الأثر الواضح في دعم الحركة الشبابية والرياضية، مؤكداً أن مبادرات سموه لدعم الشباب والرياضة قد حققت نقلات نوعية على هذا المستويين، مضيفا أن الوزارة ستسعى لتسخير كافة الإمكانيات لدعم مبادرات سموه، من أجل تحقيق الأهداف التنموية التي رسمها سموه من خلال المبادرات.