وجه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني للألعاب القوى، إلى تنظيم مسابقة تحدي الموروث في شهر مارس القادم، لتأتي هذه المسابقة ضمن مبادرات سموه الداعمة للمجالين الرياضي والثقافي.
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، أن مثل هذه المسابقات بمثابة الوجه الأصيل المستمد من تراثنا الوطني العريق والمتوارث عن الأجداد والآباء، والذي نسعى دائما من خلاله لبذل الجهود المتواصلة لتنفيذ توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لرعاية ودعم إحياء مختلف أنواع الرياضات التراثية، والتي اعتبرها جلالته أيده الله جزء لا يتجزأ من المكوّن الأساسي للتراث البحريني.
وأضاف سموه: "أن مسابقة تحدي الموروث، تعد جزء من الرؤية التي رسمناها، والتي تأتي ترسيخا لمعاني الأصالة والانتماء والوطنية المستوحاه من تراثنا الوطني، من أجل المحافظة على الهوية البحرينية الأصيلة والتراث الوطني العريق، من خلال الرياضات التراثية التي تناقلها الأجداء عن الآباء، والسعي لبذل الجهود المتواصلة لتعزيزها في الشباب والأبناء والناشئة لتكون دائما حاضرة ومستمرة".
وثمن سموه في الوقت ذاته الجهود المتميزة التي يبذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية لترجمة توجيهات عاهل البلاد المفدى، للمحافظة على الموروث الشعبي من خلال البرامج والفعاليات التي وجه سموه لإقامتها، بدءًا من موسم ناصر بن حمد للصقور والصيد قبل أربع سنوات، وصولا إلى توجيه سموه لإقامة موسم سموه للموروث البحري، والذي يعكس حرص واهتمام سموه على إيحاء هذه الموروثات الشعبية، التي تعزز جانبا وطنيا مهما من جوانب تراثنا الأصيل.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "مستمرون في دعمنا للشباب البحريني في جميع المجالات لاسيما الممارس للرياضات التراثية. فهدفنا مواصلة الجهود والمساهمة في منح الشباب فرصة لإبراز طاقاته وقدراته وإبداعاته وسط أجواء تنافسية، بما يساهم في ظهوره بالشكل المميز".
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، أن مثل هذه المسابقات بمثابة الوجه الأصيل المستمد من تراثنا الوطني العريق والمتوارث عن الأجداد والآباء، والذي نسعى دائما من خلاله لبذل الجهود المتواصلة لتنفيذ توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لرعاية ودعم إحياء مختلف أنواع الرياضات التراثية، والتي اعتبرها جلالته أيده الله جزء لا يتجزأ من المكوّن الأساسي للتراث البحريني.
وأضاف سموه: "أن مسابقة تحدي الموروث، تعد جزء من الرؤية التي رسمناها، والتي تأتي ترسيخا لمعاني الأصالة والانتماء والوطنية المستوحاه من تراثنا الوطني، من أجل المحافظة على الهوية البحرينية الأصيلة والتراث الوطني العريق، من خلال الرياضات التراثية التي تناقلها الأجداء عن الآباء، والسعي لبذل الجهود المتواصلة لتعزيزها في الشباب والأبناء والناشئة لتكون دائما حاضرة ومستمرة".
وثمن سموه في الوقت ذاته الجهود المتميزة التي يبذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية لترجمة توجيهات عاهل البلاد المفدى، للمحافظة على الموروث الشعبي من خلال البرامج والفعاليات التي وجه سموه لإقامتها، بدءًا من موسم ناصر بن حمد للصقور والصيد قبل أربع سنوات، وصولا إلى توجيه سموه لإقامة موسم سموه للموروث البحري، والذي يعكس حرص واهتمام سموه على إيحاء هذه الموروثات الشعبية، التي تعزز جانبا وطنيا مهما من جوانب تراثنا الأصيل.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "مستمرون في دعمنا للشباب البحريني في جميع المجالات لاسيما الممارس للرياضات التراثية. فهدفنا مواصلة الجهود والمساهمة في منح الشباب فرصة لإبراز طاقاته وقدراته وإبداعاته وسط أجواء تنافسية، بما يساهم في ظهوره بالشكل المميز".