فتح الاتحاد البحريني لرفع الأثقال مجلسه الشهري لعامة الحضور من لاعبي ومحبي الرياضات المنضوية تحت مظلته وعدد من المؤثرين من مواقع التواصل الاجتماعي، وتقدم الحضور سلطان الغانم رئيس اتحاد غرب آسيا لبناء الأجسام واللياقة البدنية، النائب الأول لرئيس اتحاد غرب آسيا لرفع الأثقال، مساعد رئيس الاتحاد العربي رئيس الاتحاد البحريني لرفع الأثقال.
وأشار إلى الضرورة البالغة لهذا المجلس، حيث عبر الغانم خلال حديثه بعد أن رحب بضيوف مجلس الاتحاد وشكرهم على الحضور وشدد على مدى أهمية الاستماع لآرائهم ووجهات نظرهم في مختلف المواضيع والأمور المتعلقة بعمل الاتحاد ومشاركاته وفعالياته التي ينظمها.
ولفت الغانم إلى أن تلك النقاط والمقترحات يتم عرضها واعتمادها متى ما تناسبت بمقومات صحيحة للتنفيذ بعد اقرارها في اجتماع مجلس الإدارة الرسمي، وإن هذه السياسة هي ما اعتدناه في البحرين والقيادة في فتح مجالسها وتواصلها الدائم، وإن واجبنا الحرص على الإصغاء لمعرفة مدى رضا العامة فيما نقدمه من خدمات ونطبقه من استراتيجيات.
وأوضح الغانم أن الاتحاد الاتحاد يستمر في التوسع في إيراداته الذاتية وهي أحد أهم أولوياته من أجل تسيير مختلف أنشطته وبرامجه.
كما تمت مناقشة بطولة العيد الوطني لبناء الأجسام والتي أقيمت خلال ديسمبر الماضي وتقديم اقتراحات من قبل اللاعبين للبطولة القادمة، وتقدم عدد من اللاعبين باقتراح اعتماد نتائج المشاركة لبطولة العيد الوطني كبطولة دوليه نظراً لمشاركة 9 دول.
وتم طرح موضوع مشاركة الاتحاد باليوم الرياضي وطرح الأفكار للمشاركة الفعالة بهذا اليوم في الاستاد الوطني وفي الصالات الرياضية الخاصة "الجمات" وتشكيل لجنة تشمل اللاعبين بذلك الخصوص، كما وتم استعراض إنجاز الاتحاد وعدد الميداليات على مدار السنوات الثلاث وتصدره الاتحادات الأخرى بترتيب الميداليات.
وشهد المجلس الشهري الثاني والذي عقد مساء يوم الاثنين الماضي حضور كبير من المحبين والمتابعين للألعاب المنضوية وحضور جماهير عامة مهتمة بالاتحاد البحريني لرفع الأثقال.
ويأتي هذا المجلس الذي يقيمه اتحاد رفع الأثقال تماشياً مع توجهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية بانتهاج سياسة الأبواب المفتوحة.
وأكد الغانم للجميع أن الاتحاد ينتهج هذه السياسة التي أوصى بها قائد الشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، حيث يتيح هذا المجلس الشهري الفرصة للالتقاء بالجميع والاطلاع على مقترحاتهم واحتياجاتهم ومشاكلهم لكل من ينتسب للألعاب المنضوية تحت مظلة الاتحاد والعامة وإطلاع الجميع على استراتيجية الاتحاد عن كثب ومناقشة أي جانب من جوانبها.
ولفت إلى أن الاتحاد يعمل جاهداً لتفادي وتخطي أي صعوبات تواجه مسيرته ودعمه المستمر للاعبين وتقديمه لمختلف البرامج الكفيلة بتطوير مستوياتهم وتحقيق النتائج المشرفة للمملكة.
وأشار إلى الضرورة البالغة لهذا المجلس، حيث عبر الغانم خلال حديثه بعد أن رحب بضيوف مجلس الاتحاد وشكرهم على الحضور وشدد على مدى أهمية الاستماع لآرائهم ووجهات نظرهم في مختلف المواضيع والأمور المتعلقة بعمل الاتحاد ومشاركاته وفعالياته التي ينظمها.
ولفت الغانم إلى أن تلك النقاط والمقترحات يتم عرضها واعتمادها متى ما تناسبت بمقومات صحيحة للتنفيذ بعد اقرارها في اجتماع مجلس الإدارة الرسمي، وإن هذه السياسة هي ما اعتدناه في البحرين والقيادة في فتح مجالسها وتواصلها الدائم، وإن واجبنا الحرص على الإصغاء لمعرفة مدى رضا العامة فيما نقدمه من خدمات ونطبقه من استراتيجيات.
وأوضح الغانم أن الاتحاد الاتحاد يستمر في التوسع في إيراداته الذاتية وهي أحد أهم أولوياته من أجل تسيير مختلف أنشطته وبرامجه.
كما تمت مناقشة بطولة العيد الوطني لبناء الأجسام والتي أقيمت خلال ديسمبر الماضي وتقديم اقتراحات من قبل اللاعبين للبطولة القادمة، وتقدم عدد من اللاعبين باقتراح اعتماد نتائج المشاركة لبطولة العيد الوطني كبطولة دوليه نظراً لمشاركة 9 دول.
وتم طرح موضوع مشاركة الاتحاد باليوم الرياضي وطرح الأفكار للمشاركة الفعالة بهذا اليوم في الاستاد الوطني وفي الصالات الرياضية الخاصة "الجمات" وتشكيل لجنة تشمل اللاعبين بذلك الخصوص، كما وتم استعراض إنجاز الاتحاد وعدد الميداليات على مدار السنوات الثلاث وتصدره الاتحادات الأخرى بترتيب الميداليات.
وشهد المجلس الشهري الثاني والذي عقد مساء يوم الاثنين الماضي حضور كبير من المحبين والمتابعين للألعاب المنضوية وحضور جماهير عامة مهتمة بالاتحاد البحريني لرفع الأثقال.
ويأتي هذا المجلس الذي يقيمه اتحاد رفع الأثقال تماشياً مع توجهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية بانتهاج سياسة الأبواب المفتوحة.
وأكد الغانم للجميع أن الاتحاد ينتهج هذه السياسة التي أوصى بها قائد الشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، حيث يتيح هذا المجلس الشهري الفرصة للالتقاء بالجميع والاطلاع على مقترحاتهم واحتياجاتهم ومشاكلهم لكل من ينتسب للألعاب المنضوية تحت مظلة الاتحاد والعامة وإطلاع الجميع على استراتيجية الاتحاد عن كثب ومناقشة أي جانب من جوانبها.
ولفت إلى أن الاتحاد يعمل جاهداً لتفادي وتخطي أي صعوبات تواجه مسيرته ودعمه المستمر للاعبين وتقديمه لمختلف البرامج الكفيلة بتطوير مستوياتهم وتحقيق النتائج المشرفة للمملكة.