أعلن الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني لذوي الإعاقة، نائب رئيس الأولمبياد الخاص البحريني، عن مشاركة فريق الشراع بالأولمبياد الخاص البحريني ضمن البطولة العالمية للأولمبياد الخاص الدولي المقامة في أبو ظبي في مارس القادم، ذلك بالتعاون مع اتحاد الألعاب البحرية بمملكة البحرين.
وأعرب عن شكره وتقديره إلى الشيخ خليفة بن عبدالله آل خليفة رئيس مجلس إدارة اتحاد الألعاب البحرية الذي يُعزى إليه نجاح هذا التعاون، حيث يشترك فريق مُزدوج يدمج ما بين أبطال ذوي العزيمة وأبطال المنتخب البحريني للشراع، ويُحسب ذلك كنقطة إيجابية تصب في صالح تحقيق مفهوم الدمج الذي يسعى له الأولمبياد.
ومن النقاط الإيجابية أيضاً، مشاركة فريق يكون تحت إشراف مدرب لمنتخب وطني للمرة الأولى، وهو المدرب قاسم بن جميع مدرب منتخب البحرين للشراع، وبإشراف إداري من الأستاذ رضا سبت المدير الرياضي للأولمبياد الخاص البحريني، حيث بدأت التدريبات فعلياً بالقرب من فرضة المحرق.
وتُقام هذه الرياضة لأول مرة في دول الخليج، ومن المتوقع -إضافة- لمملكة البحرين، مشاركة دولة الإمارات العربية وسلطنة عمان الشقيقتين في هذه الرياضة، والتطلّع قائم لنتائج تكون استمرارية للإنجاز المشرف الذي حُقق في بطولة أبو ظبي في مارس 2018، حيث حصل أبطال الأولمبياد على 17 ميدالية ذهبية باسم البحرين و21 ميدالية فضية وبرونزية.
وما يُميّز هذه الرياضة كما أفاد الشيخ محمد بن دعيج، ارتباطها الوثيق بتاريخ أوطاننا الخليجية، ولها امتداد عريق بحضارتنا، فالعلاقة بين الإنسان والبحر كانت حاجة في الحياة اليومية حيث كان عمل أهل البحرين مرتبطاً بالبحر، حتى صارت رياضة تجمعُ وجود عدة مهارات ذهنية بالإضافة للياقة بدنية كبيرة وقوة تحمل، ومهارة قراءة الهواء والموج، والتعاون والامتثال للقوانين والأنظمة الدولية. واصفاً هذه الرياضة بأنها رياضة راقية جداً، فهي تدمج بين الأسوياء وأصحاب العزيمة مما يخلق صورة حيّة لمفهوم الدمج في المجتمع.
وأعرب عن شكره وتقديره إلى الشيخ خليفة بن عبدالله آل خليفة رئيس مجلس إدارة اتحاد الألعاب البحرية الذي يُعزى إليه نجاح هذا التعاون، حيث يشترك فريق مُزدوج يدمج ما بين أبطال ذوي العزيمة وأبطال المنتخب البحريني للشراع، ويُحسب ذلك كنقطة إيجابية تصب في صالح تحقيق مفهوم الدمج الذي يسعى له الأولمبياد.
ومن النقاط الإيجابية أيضاً، مشاركة فريق يكون تحت إشراف مدرب لمنتخب وطني للمرة الأولى، وهو المدرب قاسم بن جميع مدرب منتخب البحرين للشراع، وبإشراف إداري من الأستاذ رضا سبت المدير الرياضي للأولمبياد الخاص البحريني، حيث بدأت التدريبات فعلياً بالقرب من فرضة المحرق.
وتُقام هذه الرياضة لأول مرة في دول الخليج، ومن المتوقع -إضافة- لمملكة البحرين، مشاركة دولة الإمارات العربية وسلطنة عمان الشقيقتين في هذه الرياضة، والتطلّع قائم لنتائج تكون استمرارية للإنجاز المشرف الذي حُقق في بطولة أبو ظبي في مارس 2018، حيث حصل أبطال الأولمبياد على 17 ميدالية ذهبية باسم البحرين و21 ميدالية فضية وبرونزية.
وما يُميّز هذه الرياضة كما أفاد الشيخ محمد بن دعيج، ارتباطها الوثيق بتاريخ أوطاننا الخليجية، ولها امتداد عريق بحضارتنا، فالعلاقة بين الإنسان والبحر كانت حاجة في الحياة اليومية حيث كان عمل أهل البحرين مرتبطاً بالبحر، حتى صارت رياضة تجمعُ وجود عدة مهارات ذهنية بالإضافة للياقة بدنية كبيرة وقوة تحمل، ومهارة قراءة الهواء والموج، والتعاون والامتثال للقوانين والأنظمة الدولية. واصفاً هذه الرياضة بأنها رياضة راقية جداً، فهي تدمج بين الأسوياء وأصحاب العزيمة مما يخلق صورة حيّة لمفهوم الدمج في المجتمع.