أعرب خليفة بن عبدالله القعود رئيس لجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية، عن بالغ فخره اعتزازه بتكليف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، لجنة رياضات الموروث الشعبي بتنظيم مسابقة تحدي الموروث .
وكان سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة قد وجه بتنظيم مسابقة تحدي الموروث ضمن المبادرات التي يقدمها سموه الداعمة للمجالين الرياضي والثقافي .
وأكد خليفة بن عبدالله القعود أن الثقة الغالية تعد بمثابة الوسام لجميع أعضاء لجنة رياضات الموروث الشعبي وجميع منتسبيها الذين يفاخرون بهذا التكليف من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لتنظيم مسابقة تحدي الموروث .
وأضاف "نفتخر دائماً بالنجاحات التي تحققها لجنة رياضات الموروث الشعبي في تنظيم المسابقات المختلفة، هذا التكليف الجديد يأتي بعد نجاح اللجنة في تنظيم مسابقة فارس الموروث والتي حظيت باهتمام كبير ورعاية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه ودعم ومتابعة مباشرة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، ونحن نستمد قوتنا من هذا الدعم الكبير ".
وثمن القعود المبادرات النوعية التي يقدمها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الداعمة لرياضات الموروث، مشيدا بجهود سموه الحثيثة في الارتقاء بمنظومة الشباب والرياضة في مختلف الألعاب .
وأصدر القعود رئيس لجنة رياضات الموروث الشعبي قرارا يقضي بتشكيل لجنة منظمة لمسابقة تحدي الموروث، حيث سيتم الإعلان عنها في وقت لاحق .
وتقام مسابقة تحدي الموروث برعاية كريمة من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وذلك في شهر مارس المقبل على سواحل المحافظة الشمالية على مدى يومين، حيث تم تخصيص يوم 22 مارس للسيدات ويوم 23 مارس للرجال وذلك للمشاركة في هذه المسابقة التي تشمل 11 تحدياً مختلفاً بين الموروث البحري والزراعي .
وتعد المسابقة هي الأولى من نوعها على مستوى المنطقة، حيث تنظم سعياً وراء التميز والتفرد بنشر ثقافة الرياضات التراثية بمختلف أنواعها لأكبر شريحة في المجتمع، إضافة إلى التركيز دائماً على الطابع الشعبي والتعريف بالمهن الشعبية القديمة التي اشتهرت بها مملكة البحرين قديما .
وتعتمد فكرة البطولة على عدد من المراحل من خلال الخوض في تحديات مختلفة تعتمد على ثلاث عناصر هي القوة والسرعة والخفة .
وكان سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة قد وجه بتنظيم مسابقة تحدي الموروث ضمن المبادرات التي يقدمها سموه الداعمة للمجالين الرياضي والثقافي .
وأكد خليفة بن عبدالله القعود أن الثقة الغالية تعد بمثابة الوسام لجميع أعضاء لجنة رياضات الموروث الشعبي وجميع منتسبيها الذين يفاخرون بهذا التكليف من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لتنظيم مسابقة تحدي الموروث .
وأضاف "نفتخر دائماً بالنجاحات التي تحققها لجنة رياضات الموروث الشعبي في تنظيم المسابقات المختلفة، هذا التكليف الجديد يأتي بعد نجاح اللجنة في تنظيم مسابقة فارس الموروث والتي حظيت باهتمام كبير ورعاية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه ودعم ومتابعة مباشرة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، ونحن نستمد قوتنا من هذا الدعم الكبير ".
وثمن القعود المبادرات النوعية التي يقدمها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الداعمة لرياضات الموروث، مشيدا بجهود سموه الحثيثة في الارتقاء بمنظومة الشباب والرياضة في مختلف الألعاب .
وأصدر القعود رئيس لجنة رياضات الموروث الشعبي قرارا يقضي بتشكيل لجنة منظمة لمسابقة تحدي الموروث، حيث سيتم الإعلان عنها في وقت لاحق .
وتقام مسابقة تحدي الموروث برعاية كريمة من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وذلك في شهر مارس المقبل على سواحل المحافظة الشمالية على مدى يومين، حيث تم تخصيص يوم 22 مارس للسيدات ويوم 23 مارس للرجال وذلك للمشاركة في هذه المسابقة التي تشمل 11 تحدياً مختلفاً بين الموروث البحري والزراعي .
وتعد المسابقة هي الأولى من نوعها على مستوى المنطقة، حيث تنظم سعياً وراء التميز والتفرد بنشر ثقافة الرياضات التراثية بمختلف أنواعها لأكبر شريحة في المجتمع، إضافة إلى التركيز دائماً على الطابع الشعبي والتعريف بالمهن الشعبية القديمة التي اشتهرت بها مملكة البحرين قديما .
وتعتمد فكرة البطولة على عدد من المراحل من خلال الخوض في تحديات مختلفة تعتمد على ثلاث عناصر هي القوة والسرعة والخفة .