أكد نائب رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم للشؤون الفنية ورئيس لجنة المنتخبات الوطنية الشيخ خالد بن سلمان آل خليفة، أن رضا صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، عن أداء المنتخب الوطني وإعجاب جلالته بمستوى المنتخب الوطني في كأس آسيا 2019، وهو الأمر الذي نقله سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، هو الهدف الأسمى الذي نسعى على الدوام لتحقيقه.
وقال الشيخ خالد بن سلمان إن الإشادة الملكية السامية جاءت لتكون مصدر فخر واعتزاز لنا في بيت الكرة البحرينية، مشيداً في هذا السياق بالدعم والمتابعة المستمرين من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة للمنتخب الوطني، خصوصاً في الاستحقاقات الأخيرة وهي كأس الخليج العربي (خليجي 23) وكأس آسيا 2019.
ونوه نائب رئيس الاتحاد للشؤون الفنية، إلى أن الإشادة الملكية والدعم المقدم من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة يعطي الاتحاد الدافع لبذل المزيد من الجهود في إطار المسؤولية الملقاة على عاتقنا في عمل المنتخبات الوطنية.
وأكد رئيس لجنة المنتخبات أن مجلس إدارة الاتحاد برئاسة الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة يولي المنتخبات الوطنية اهتماماً بالغاً ودعماً كبيراً من كافة النواحي.
وأشاد بما يقدمه رئيس الاتحاد من دعم كبير للجنة المنتخبات في سبيل تهيئة كافة الإعداد المناسبة للمنتخبات وتطور عملها بدءاً من الأول ومروراً بالفئات العمرية، بما يتماشى مع الإمكانات المتوفرة والظروف المحيطة.
المنتخب الأول
واستعرض الشيخ خالد بن سلمان في تصريحه عمل المنتخب الأول خلال السنتين الماضيتين 2017 و 2018، مشيراً إلى أن الاتحاد استطاع التغلب على تقليص الميزانية بالمقارنة مع العام 2016، إذ نقصت بما يقارب 50%، وصاحب ذلك غياب مبلغ الرعاية عن المنتخبات، مبيناً أن الاتحاد تعامل مع الأمر بالشكل المطلوب مستفيداً من برامج الدعم المقدمة من الاتحادين الدولي والآسيوي لكرة القدم.
وقال إن مشوار المنتخبات بما فيها الأول سار على نحو تكيفنا من خلاله مع تقليص الميزانية بنسبة تقارب 50 %، مؤكداً أن المنتخب الأول على وجه التحديد حقق نتائج طيبة في السنتين تمكن من خلالها الصعود 22 مرتبة في تصنيف "الفيفا"، إذ كان المنتخب في المرتبة 133 عالمياً خلال 2016، فيما وصل حالياً مع شهر فبراير إلى المرتبة 111 عالمياً.
وبين أن المنتخب خاض 3 استحقاقات كبيرة خلال السنتين الماضيتين، إذ تأهل متصدراً عن مجموعته في تصفيات كأس آسيا 2019، كما وصل إلى نصف نهائي كأس الخليج ووصل إلى ثمن نهائي كأس آسيا 2019.
وفيما يخص احتراف لاعبي المنتخب الوطني، أوضح الشيخ خالد بن سلمان أن احتراف لاعب المنتخب عبدالله يوسف يعد الأكبر في تاريخ البحرين حتى الآن، خصوصا مع توقيعه عقداً احترافياً مع نادي سلافيا براغ التشيكي أحد أكبر وأعرق الفرق التشيكية، خاصة وأنه يملك سجل مشاركات في دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي حاليا "كأس الاتحاد الأوروبي سابقاً".
وأكد نجاح التجربة الاحترافية لعبدالله يوسف، مشيرا إلى أن الاهتمام الذي أبداه نادي بوهيميانز براغ التشيكي حديثاً لضم اللاعب محمد مرهون دليل على ذلك ويفتح المجال لاحتراف لاعبين آخرين أيضاً.
ولفت إلى أن ذلك يؤكد نجاح هذا الخط في تواجد لاعبي المنتخب الأول في صفوف الأندية الأوروبية بصفة الاحتراف؛ بما يعزز إمكاناتهم بانعكاسات إيجابية على الكرة البحرينية بوجه عام.
وفيما يخص المدرب السابق للمنتخب ميروسلاف سكوب، أشار الشيخ خالد بن سلمان إلى أن عقد المدرب انتهى مع نهاية شهر يناير، إذ تم وضع العقد بهذه الطريقة لتجنب دفع أي شروط جزائية.
وأشاد الشيخ خالد بن سلمان بجهود أعضاء لجنة المنتخبات، منوهاً بدور العضوين أسامة المالكي وأحمد جواهري اللذين بذلا جهوداً مضنية عبر الاهتمام والمتابعة.
وأشار إلى دورهما في تقريب وجهات النظر بين المدرب سكوب واللاعب محمد الرميحي عبر الاجتماع بين الأطراف الثلاثة:اللجنة، المدرب واللاعب الذي عاد لقائمة المنتخب وشارك في كأس آسيا 2019 وكان أحد أبرز اللاعبين بتسجيله هدفين.
المنتخب الأولمبي
وفيما يخص المنتخب الأولمبي، أكد الشيخ خالد بن سلمان أن عمل المنتخب مستمر منذ 4 سنوات، إذ خاض اللاعبون أكثر من 68 مباراة دولية سواء رسمية أو من خلال بطولات دولية ودية كبطولة كوتيف في إسبانيا وتولون في فرنسا وإندونيسيا وغيرها.
وأوضح أن الاتحاد دمج منتخب مواليد 1999-2000 مع منتخب مواليد 1997-1998، مشيراً إلى المكتسبات الإيجابية من وراء ذلك عبر تجانس المجموعة لفترة طويلة، وهو الأمر الذي يسهم في تكوين نواة للمنتخب الأول خلال تصفيات كأس العالم 2026 عبر تواجد مجموعة لها من التجربة والخبرة الكبيرتين عبر العديد من المباريات الدولية التي خاضتها والتجارب المختلفة التي عاشتها في شتى الظروف.
وأشار إلى أن المشاركات الدولية المستمرة أثمرت عن احتراف 7 لاعبين كسبوا أنظار الأندية الخارجية، إذ يتواجد حالياً 5 لاعبين بحرينيين محترفين في أوروبا ولاعبان اثنان في الخليج.
ولفت إلى أن الاتحاد زاد من دعم هذا المنتخب عبر وضع قرار مشاركة اللاعبين تحت 21 عاماً في منافسات الدوري لجميع الأندية الـ 19، إذ أثمر ذلك عن مشاركة حوالي 120 لاعباً في الموسم الماضي والحالي (50 في الدوري الممتاز و70 في دوري الدرجة الثانية).
وأوضح أن ذلك أسهم في الانعكاس الإيجابي الفني والمالي على الأندية التي باتت تعتمد بشكل رئيس على هذه العناصر، مستعرضاً ثمار هذا القرار بتواجد عدة لاعبين مميزين أثبتوا قدراتهم كمحمد مرهون وحمد شمسان اللذين مثلا المنتخب الأول في كأس آسيا 2019 بالإمارات.
وأكد أن هذا التوجه لدى الاتحاد مستمر خاصة مع ظهور العديد من اللاعبين الشباب في عمر المنتخب الأولمبي الحالي أصحاب الإمكانات القادرين على تكوين الإضافة لأنديتهم والمنتخبات الوطنية.
وقال الشيخ خالد بن سلمان، إن المنتخب الأولمبي مقبل على المشاركة في تصفيات كأس آسيا تحت 23 عاماً 2020، إذ ستقام التصفيات في البحرين، مؤكداً أن الهدف هو تحقيق بطاقة التأهل للنهائيات التي ستقام مطلع العام المقبل في تايلند.
منتخب الشباب
وفيما يخص منتخب الشباب، أوضح الشيخ خالد بن سلمان أن المنتخب يسير على خطة مماثلة للمنتخب الأولمبي في المشاركات ببطولات ومباريات دولية ومعسكرات مكثفة؛ ليكون رديفاً للمنتخب الأولمبي.
وبين أن أولى المشاركات الخارجية للمنتخب ستكون في بطولة كوتيف الدولية الودية بإسبانيا نهاية شهر يوليو القادم، حيث سيدخل منتخبنا البطولة بلاعبين من مواليد العامين (2001-2002).
منتخب الناشئين
أما منتخب الناشئين، فأكد الشيخ خالد بن سلمان استمرارية العمل على تكوين منتخب من لاعبي مواليد العامين (2004-2005)؛ للإعداد نحو الاستحقاق القادم المتمثل في تصفيات كأس آسيا تحت 16 عاما 2020، مشيرا إلى أن المنتخب سيشارك في بطولة غرب آسيا بالأردن علاوة على مباريات ودية مع منتخبات مختلفة.
منتخب الأكاديمية
وفيما يخص منتخب الأكاديمية، ذكر الشيخ خالد بن سلمان أن هذا المنتخب تم تشكيله من مواهب الأندية وسيستمر في عمله لمدة 4 سنوات متواصلة حتى العام 2021، حيث موعد مشاركته في تصفيات كأس آسيا تحت 16 لفئة الناشئين، مبيناً أن المنتخب يضم لاعبين من مواليد العامين (2006-2007).
وقال إنه تم إعداد خطة مشاركات مكثفة ومتكاملة للمنتخب في السنوات الأربع المقبلة وستكون أولاها المشاركة في بطولة كأس دبي بالإمارات خلال مارس المقبل.
وقال الشيخ خالد بن سلمان إن الإشادة الملكية السامية جاءت لتكون مصدر فخر واعتزاز لنا في بيت الكرة البحرينية، مشيداً في هذا السياق بالدعم والمتابعة المستمرين من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة للمنتخب الوطني، خصوصاً في الاستحقاقات الأخيرة وهي كأس الخليج العربي (خليجي 23) وكأس آسيا 2019.
ونوه نائب رئيس الاتحاد للشؤون الفنية، إلى أن الإشادة الملكية والدعم المقدم من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة يعطي الاتحاد الدافع لبذل المزيد من الجهود في إطار المسؤولية الملقاة على عاتقنا في عمل المنتخبات الوطنية.
وأكد رئيس لجنة المنتخبات أن مجلس إدارة الاتحاد برئاسة الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة يولي المنتخبات الوطنية اهتماماً بالغاً ودعماً كبيراً من كافة النواحي.
وأشاد بما يقدمه رئيس الاتحاد من دعم كبير للجنة المنتخبات في سبيل تهيئة كافة الإعداد المناسبة للمنتخبات وتطور عملها بدءاً من الأول ومروراً بالفئات العمرية، بما يتماشى مع الإمكانات المتوفرة والظروف المحيطة.
المنتخب الأول
واستعرض الشيخ خالد بن سلمان في تصريحه عمل المنتخب الأول خلال السنتين الماضيتين 2017 و 2018، مشيراً إلى أن الاتحاد استطاع التغلب على تقليص الميزانية بالمقارنة مع العام 2016، إذ نقصت بما يقارب 50%، وصاحب ذلك غياب مبلغ الرعاية عن المنتخبات، مبيناً أن الاتحاد تعامل مع الأمر بالشكل المطلوب مستفيداً من برامج الدعم المقدمة من الاتحادين الدولي والآسيوي لكرة القدم.
وقال إن مشوار المنتخبات بما فيها الأول سار على نحو تكيفنا من خلاله مع تقليص الميزانية بنسبة تقارب 50 %، مؤكداً أن المنتخب الأول على وجه التحديد حقق نتائج طيبة في السنتين تمكن من خلالها الصعود 22 مرتبة في تصنيف "الفيفا"، إذ كان المنتخب في المرتبة 133 عالمياً خلال 2016، فيما وصل حالياً مع شهر فبراير إلى المرتبة 111 عالمياً.
وبين أن المنتخب خاض 3 استحقاقات كبيرة خلال السنتين الماضيتين، إذ تأهل متصدراً عن مجموعته في تصفيات كأس آسيا 2019، كما وصل إلى نصف نهائي كأس الخليج ووصل إلى ثمن نهائي كأس آسيا 2019.
وفيما يخص احتراف لاعبي المنتخب الوطني، أوضح الشيخ خالد بن سلمان أن احتراف لاعب المنتخب عبدالله يوسف يعد الأكبر في تاريخ البحرين حتى الآن، خصوصا مع توقيعه عقداً احترافياً مع نادي سلافيا براغ التشيكي أحد أكبر وأعرق الفرق التشيكية، خاصة وأنه يملك سجل مشاركات في دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي حاليا "كأس الاتحاد الأوروبي سابقاً".
وأكد نجاح التجربة الاحترافية لعبدالله يوسف، مشيرا إلى أن الاهتمام الذي أبداه نادي بوهيميانز براغ التشيكي حديثاً لضم اللاعب محمد مرهون دليل على ذلك ويفتح المجال لاحتراف لاعبين آخرين أيضاً.
ولفت إلى أن ذلك يؤكد نجاح هذا الخط في تواجد لاعبي المنتخب الأول في صفوف الأندية الأوروبية بصفة الاحتراف؛ بما يعزز إمكاناتهم بانعكاسات إيجابية على الكرة البحرينية بوجه عام.
وفيما يخص المدرب السابق للمنتخب ميروسلاف سكوب، أشار الشيخ خالد بن سلمان إلى أن عقد المدرب انتهى مع نهاية شهر يناير، إذ تم وضع العقد بهذه الطريقة لتجنب دفع أي شروط جزائية.
وأشاد الشيخ خالد بن سلمان بجهود أعضاء لجنة المنتخبات، منوهاً بدور العضوين أسامة المالكي وأحمد جواهري اللذين بذلا جهوداً مضنية عبر الاهتمام والمتابعة.
وأشار إلى دورهما في تقريب وجهات النظر بين المدرب سكوب واللاعب محمد الرميحي عبر الاجتماع بين الأطراف الثلاثة:اللجنة، المدرب واللاعب الذي عاد لقائمة المنتخب وشارك في كأس آسيا 2019 وكان أحد أبرز اللاعبين بتسجيله هدفين.
المنتخب الأولمبي
وفيما يخص المنتخب الأولمبي، أكد الشيخ خالد بن سلمان أن عمل المنتخب مستمر منذ 4 سنوات، إذ خاض اللاعبون أكثر من 68 مباراة دولية سواء رسمية أو من خلال بطولات دولية ودية كبطولة كوتيف في إسبانيا وتولون في فرنسا وإندونيسيا وغيرها.
وأوضح أن الاتحاد دمج منتخب مواليد 1999-2000 مع منتخب مواليد 1997-1998، مشيراً إلى المكتسبات الإيجابية من وراء ذلك عبر تجانس المجموعة لفترة طويلة، وهو الأمر الذي يسهم في تكوين نواة للمنتخب الأول خلال تصفيات كأس العالم 2026 عبر تواجد مجموعة لها من التجربة والخبرة الكبيرتين عبر العديد من المباريات الدولية التي خاضتها والتجارب المختلفة التي عاشتها في شتى الظروف.
وأشار إلى أن المشاركات الدولية المستمرة أثمرت عن احتراف 7 لاعبين كسبوا أنظار الأندية الخارجية، إذ يتواجد حالياً 5 لاعبين بحرينيين محترفين في أوروبا ولاعبان اثنان في الخليج.
ولفت إلى أن الاتحاد زاد من دعم هذا المنتخب عبر وضع قرار مشاركة اللاعبين تحت 21 عاماً في منافسات الدوري لجميع الأندية الـ 19، إذ أثمر ذلك عن مشاركة حوالي 120 لاعباً في الموسم الماضي والحالي (50 في الدوري الممتاز و70 في دوري الدرجة الثانية).
وأوضح أن ذلك أسهم في الانعكاس الإيجابي الفني والمالي على الأندية التي باتت تعتمد بشكل رئيس على هذه العناصر، مستعرضاً ثمار هذا القرار بتواجد عدة لاعبين مميزين أثبتوا قدراتهم كمحمد مرهون وحمد شمسان اللذين مثلا المنتخب الأول في كأس آسيا 2019 بالإمارات.
وأكد أن هذا التوجه لدى الاتحاد مستمر خاصة مع ظهور العديد من اللاعبين الشباب في عمر المنتخب الأولمبي الحالي أصحاب الإمكانات القادرين على تكوين الإضافة لأنديتهم والمنتخبات الوطنية.
وقال الشيخ خالد بن سلمان، إن المنتخب الأولمبي مقبل على المشاركة في تصفيات كأس آسيا تحت 23 عاماً 2020، إذ ستقام التصفيات في البحرين، مؤكداً أن الهدف هو تحقيق بطاقة التأهل للنهائيات التي ستقام مطلع العام المقبل في تايلند.
منتخب الشباب
وفيما يخص منتخب الشباب، أوضح الشيخ خالد بن سلمان أن المنتخب يسير على خطة مماثلة للمنتخب الأولمبي في المشاركات ببطولات ومباريات دولية ومعسكرات مكثفة؛ ليكون رديفاً للمنتخب الأولمبي.
وبين أن أولى المشاركات الخارجية للمنتخب ستكون في بطولة كوتيف الدولية الودية بإسبانيا نهاية شهر يوليو القادم، حيث سيدخل منتخبنا البطولة بلاعبين من مواليد العامين (2001-2002).
منتخب الناشئين
أما منتخب الناشئين، فأكد الشيخ خالد بن سلمان استمرارية العمل على تكوين منتخب من لاعبي مواليد العامين (2004-2005)؛ للإعداد نحو الاستحقاق القادم المتمثل في تصفيات كأس آسيا تحت 16 عاما 2020، مشيرا إلى أن المنتخب سيشارك في بطولة غرب آسيا بالأردن علاوة على مباريات ودية مع منتخبات مختلفة.
منتخب الأكاديمية
وفيما يخص منتخب الأكاديمية، ذكر الشيخ خالد بن سلمان أن هذا المنتخب تم تشكيله من مواهب الأندية وسيستمر في عمله لمدة 4 سنوات متواصلة حتى العام 2021، حيث موعد مشاركته في تصفيات كأس آسيا تحت 16 لفئة الناشئين، مبيناً أن المنتخب يضم لاعبين من مواليد العامين (2006-2007).
وقال إنه تم إعداد خطة مشاركات مكثفة ومتكاملة للمنتخب في السنوات الأربع المقبلة وستكون أولاها المشاركة في بطولة كأس دبي بالإمارات خلال مارس المقبل.