دشن رئيس لجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية خليفة القعود، الشعار الخاص بمسابقة تحدي الموروث التي من المزمع أقامتها في الثاني والعشرين والثالث والعشرين من شهر مارس المقبل.
وتقام مسابقة تحدي الموروث بتوجيهات كريمة من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى وذلك بعد أن كلف سموه لجنة رياضات الموروث الشعبي بتنظيم هذه المسابقة.
ويحتوي الشعار على عدد من العناصر منها رجل يرتدي اللباس التقليدي للإنسان البحريني ويحمل على عاتقه حبل، فيما يظهر في الشعار فن العمارة البحريني القديم، إضافة إلى أدوات تستخدم في الصيد البحري وأخرى تستخدم في الزراعة، علاوة على النخيل التي اشتهرت بها مملكة البحرين.
ويرمز شعار مسابقة تحدي الموروث إلى الإنسان البحريني القديم الذي يعرف بالكفاح والعمل في الزراعة والبحر، كما يعطي هذا الشعار دلالات واضحة على القوة وقدرة التحمل التي يملكها الإنسان البحريني القديم الذي عمل في مهن شعبية مختلفة تحتاج مجهود بدني عظيم.
وتأتي مسابقة تحدي الموروث للتعريف بالمهن الشعبية القديمة التي اشتهرت بها البحرين تاريخها، حيث تعد هذه المسابقة هي الأولى من نوعها التي تقام لنشر ثقافة مختلف الرياضات التراثية لأكبر شريحة في المجتمع البحريني.
وستقام المسابقة في سواحل المحافظة الشمالية، حيث تم تخصيص اليوم الأول منها للسيدات، بينما سيكون اليوم الثاني مخصص للرجال.
وتعتمد المسابقة الفردية على القوة والسرعة والخفة، حيث تقام على 11 مرحلة مختلفة تتطلب الكثير من القوة والسرعة والمجهود البدني.
{{ article.visit_count }}
وتقام مسابقة تحدي الموروث بتوجيهات كريمة من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى وذلك بعد أن كلف سموه لجنة رياضات الموروث الشعبي بتنظيم هذه المسابقة.
ويحتوي الشعار على عدد من العناصر منها رجل يرتدي اللباس التقليدي للإنسان البحريني ويحمل على عاتقه حبل، فيما يظهر في الشعار فن العمارة البحريني القديم، إضافة إلى أدوات تستخدم في الصيد البحري وأخرى تستخدم في الزراعة، علاوة على النخيل التي اشتهرت بها مملكة البحرين.
ويرمز شعار مسابقة تحدي الموروث إلى الإنسان البحريني القديم الذي يعرف بالكفاح والعمل في الزراعة والبحر، كما يعطي هذا الشعار دلالات واضحة على القوة وقدرة التحمل التي يملكها الإنسان البحريني القديم الذي عمل في مهن شعبية مختلفة تحتاج مجهود بدني عظيم.
وتأتي مسابقة تحدي الموروث للتعريف بالمهن الشعبية القديمة التي اشتهرت بها البحرين تاريخها، حيث تعد هذه المسابقة هي الأولى من نوعها التي تقام لنشر ثقافة مختلف الرياضات التراثية لأكبر شريحة في المجتمع البحريني.
وستقام المسابقة في سواحل المحافظة الشمالية، حيث تم تخصيص اليوم الأول منها للسيدات، بينما سيكون اليوم الثاني مخصص للرجال.
وتعتمد المسابقة الفردية على القوة والسرعة والخفة، حيث تقام على 11 مرحلة مختلفة تتطلب الكثير من القوة والسرعة والمجهود البدني.