تواصلت مسابقة القناص الصغير التي تنظمها لجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية برعاية كريمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، اذ تستمر المسابقة حتى الرابع عشر من فبراير الجاري وذلك في قرية البحرين الدولية للقدرة.
وعلى مستوى المجموعة الأولى التي يتراوح أعمار المشاركين فيها من سبع وحتى تسع سنوات، أقيمت حصص تعليمية في ثلاث رياضات تراثية مختلفة، حيث تم تعليم هؤلاء النشء على رياضة الصقور وتعريفهم بالأجزاء المختلفة للصقور ولأنواعها وحتى تعريفهم بالأعمار المختلفة ومسمياتها.
كما تم تعليم المشاركين عبر شرح نظري وعملي لطريقة حمل الصقور وكيفية هددها .
وفي رياضة الرماية، تواصلت المراحل التعليمية لمختلف فئات الرماية، إضافة إلى التعليم على مهارات وفنون هذه الرياضة التي يأمرنا الدين الحنيف بتعليمها للأولاد الصغار.
كما شهدت المرحلة التعليمية في مسابقة القناص الصغير، تعليم الصغار والنشء على كيفية ركوب الجمل، إضافة إلى معرفة أجزاءه وأبرز الصفات التي يحملها هذا الحيوان الذي كان وسيلة للنقل في العصور القديمة.
وفي رياضة السلوقي، تم تعريف هؤلاء الصغار على أنواع السلوقي العربي وأبرز بطولات مهد السلوقي العربي وكيفية إقامتها.
وفي الفئة الثانية التي يتراوح أعمار المشاركين فيها بين عشر و١٤ سنة، تواصل التدريب على الرياضات التراثية المختلفة وذلك قبل خوض المنافسات الرسمية التي ستشهد تصفيات تأهيلية يصل فيها المشاركون الأبرز الذين يحققون أعلى معدل من النقاط للمراحل النهائية.
ويأتي تنظيم مسابقة القناص الصغير بتوجيهات كريمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، وذلك بهدف نشر ثقافة هذه الرياضات الأصيلة التي ورثها المجتمع البحريني من الآباء والأجداد عبر الزمن، والحفاظ عليها للأجيال القادمة كونها تمثل الموروث الشعبي الأصيل للمجتمع البحريني.
{{ article.visit_count }}
وعلى مستوى المجموعة الأولى التي يتراوح أعمار المشاركين فيها من سبع وحتى تسع سنوات، أقيمت حصص تعليمية في ثلاث رياضات تراثية مختلفة، حيث تم تعليم هؤلاء النشء على رياضة الصقور وتعريفهم بالأجزاء المختلفة للصقور ولأنواعها وحتى تعريفهم بالأعمار المختلفة ومسمياتها.
كما تم تعليم المشاركين عبر شرح نظري وعملي لطريقة حمل الصقور وكيفية هددها .
وفي رياضة الرماية، تواصلت المراحل التعليمية لمختلف فئات الرماية، إضافة إلى التعليم على مهارات وفنون هذه الرياضة التي يأمرنا الدين الحنيف بتعليمها للأولاد الصغار.
كما شهدت المرحلة التعليمية في مسابقة القناص الصغير، تعليم الصغار والنشء على كيفية ركوب الجمل، إضافة إلى معرفة أجزاءه وأبرز الصفات التي يحملها هذا الحيوان الذي كان وسيلة للنقل في العصور القديمة.
وفي رياضة السلوقي، تم تعريف هؤلاء الصغار على أنواع السلوقي العربي وأبرز بطولات مهد السلوقي العربي وكيفية إقامتها.
وفي الفئة الثانية التي يتراوح أعمار المشاركين فيها بين عشر و١٤ سنة، تواصل التدريب على الرياضات التراثية المختلفة وذلك قبل خوض المنافسات الرسمية التي ستشهد تصفيات تأهيلية يصل فيها المشاركون الأبرز الذين يحققون أعلى معدل من النقاط للمراحل النهائية.
ويأتي تنظيم مسابقة القناص الصغير بتوجيهات كريمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، وذلك بهدف نشر ثقافة هذه الرياضات الأصيلة التي ورثها المجتمع البحريني من الآباء والأجداد عبر الزمن، والحفاظ عليها للأجيال القادمة كونها تمثل الموروث الشعبي الأصيل للمجتمع البحريني.
