محمد عباس
أكمل سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة سنتين في رئاسة الاتحاد متمكنا من إحداث طفرة نوعية شاملة في كرة السلة البحرينية في مختلف المجالات بمبادرات متنوعة شملت كل قطاعات اللعبة.
عيسى بن علي أثبت خلال سنتين فقط قدرته على إحداث تغيير شامل في اللعبة وبناء منتخبات قوية وأندية متنافسة إلى جانب بناء منظومة قانونية وتطويرية شاملة.
ما حدث خلال سنتين فقط على صعيد كرة السلة البحرينية لم يحدث خلال أكثر من 10 سنوات ماضية، حيث نوضح لكم أبرز مبادرات سمو الشيخ عيسى بن علي التطويرية للعبة وذلك بالتزامن مع انطلاق النسخة الثالثة من البطولة الأهم كأس خليفة بن سلمان التي باتت البطولة الأهم على صعيد كرة السلة البحرينية.
ونرصد لكم في هذا التقرير عددا من المبادرات التي قام بها سمو الشيخ عيسى والاتحاد البحريني لكرة السلة والتي أدت إلى تحول بطولة السلة البحرينية إلى موقع الريادة على الصعيد المحلي فنيا وجماهيريا، وفيما يلي أبرز التغييرات:
تعاقد اتحاد السلة في نوفمبر 2018 مع المحاضر والخبير العالمي الكندي ستيفان بالي لوضع خطة تطويرية للعبة كرة السلة في البلاد في بادرة فريدة من نوعها.
إطلاق استراتيجة العشر سنوات 2018-2028 لتطوير اللعبة باسم "الخطة الاستراتيجية للاتحاد البحريني لكرة السلة" والتي تهدف للتحول إلى منافس آسيوي خلال 10 سنوات.
حيث تمكن من زيادة مكافأة بطل دوري زين البحرين لكرة السلة من 6 آلاف دينار إلى 10 آلاف دينار، وصاحب المركز الثاني إلى 5 آلاف دينار والثالث 3 آلاف دينار، إلى جانب
تغيير مسمى كأس الاتحاد إلى "كأس خليفة بن سلمان" وتحوله إلى واحد من أهم البطولات الرياضية المحلية ورفع مكافئة البطل من 10 آلاف في أول موسم إلى 30 ألف دينار هذا الموسم.
يضافة إلى تطوير صالة اتحاد السلة من خلال تغيير الساعات الالكترونية وتركيب ساعات متطورة من بين الأحدث في المنطقة وتغيير مدرجات الصالة وإزالة الحاجز الحديدي وتخصيص مكان للعائلات، ومبادرة الشراكة المجتمعية وخصوصا مع جميعة البحرين لمكافحة السرطان وإقامة الفعاليات باسم مكافحة هذا المرض وزيارة المرضى في المستشفيات
ومباراة "كل النجوم" بشكل سنوي في احتفالات عيد الجلوس والعيد الوطني المجيد ومشاركة نجوم من دول الخليج العربي.
وسمح للمحترفين للمربع الذهبي بدءا من موسم 2018/ 2019، وكذلك تعديل قوانين العقود لتتناسب مع القوانين الدولية للعبة والتعاقد مع عدة جامعات وطنية من أجل توفير الدراسة للاعبي كرة السلة البحرينية وتوقيع اتفاقيات تعاون مشتركة معها، إلى جانب الاهتمام بالمشاركات الخارجية للمنتخبات الوطنية سواء منتخبات الفئات العمرية أو المنتخب الأول والعودة لمشاركة المنتخب الأول في البطولات العربية وتحقيق المركز الثالث عربيا على مستوى الفريق الأول والثاني عربيا على مستوى الشباب إلى جانب الاهتمام بمنتخبات الفئات العمرية وتصعيد لاعبين للمنتخب الأول.
إضافة إلى كل ذلك رفع الاتحاد في ظل رئاسة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة مكافأة بطل الدوري الفضي من ألف دينار إلى ألفين، وتحول اتحاد السلة إلى منظومة إلكترونية من خلال استخدام "الأي باد" بدلا من الأوراق في اجتماع مجلس الإدارة وكذلك عمل تطبيق خاص للاتحاد على الهواتف النقالة ينقل كل تفاصيل اللعب، والكشف عن شعار جديد للاتحاد وتكريم العاملين واللاعبين السابقين والاحتفاء بهم، بتنظيم بطولة دولية ودية لكرة السلة في البحرين خلال شهر رمضان المبارك بمشاركة منتخبات عربية وآسيوية لتوفير الاحتكاك اللازم للمنتخب، والاهتمام بالمواهب الصغير وصقلها وابتعاثها إلى الخارج من أجل الاحتكاك والتطوير، إلى جانب الاهتمام بالأندية وزيارتها والعمل على حل مشاكل الأندية على صعيد منشآت كرة السلة أو على الصعيد المالي.
كما شهدت هذه الفترة في عهد سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة دخول أندية جديدة في منافسات كرة السلة البحرينية وتوسيع قاعدة اللعبة واكتشاف اللاعبين طوال القامة لبناء منتخب مستقبلي منافس آسيويا، وتطوير الاهتمام الإعلامي باللعبة وتسويقها بشكل كبير من خلال اشراك القطاع الخاص في دعم كرة السلة البحرينية.
أكمل سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة سنتين في رئاسة الاتحاد متمكنا من إحداث طفرة نوعية شاملة في كرة السلة البحرينية في مختلف المجالات بمبادرات متنوعة شملت كل قطاعات اللعبة.
عيسى بن علي أثبت خلال سنتين فقط قدرته على إحداث تغيير شامل في اللعبة وبناء منتخبات قوية وأندية متنافسة إلى جانب بناء منظومة قانونية وتطويرية شاملة.
ما حدث خلال سنتين فقط على صعيد كرة السلة البحرينية لم يحدث خلال أكثر من 10 سنوات ماضية، حيث نوضح لكم أبرز مبادرات سمو الشيخ عيسى بن علي التطويرية للعبة وذلك بالتزامن مع انطلاق النسخة الثالثة من البطولة الأهم كأس خليفة بن سلمان التي باتت البطولة الأهم على صعيد كرة السلة البحرينية.
ونرصد لكم في هذا التقرير عددا من المبادرات التي قام بها سمو الشيخ عيسى والاتحاد البحريني لكرة السلة والتي أدت إلى تحول بطولة السلة البحرينية إلى موقع الريادة على الصعيد المحلي فنيا وجماهيريا، وفيما يلي أبرز التغييرات:
تعاقد اتحاد السلة في نوفمبر 2018 مع المحاضر والخبير العالمي الكندي ستيفان بالي لوضع خطة تطويرية للعبة كرة السلة في البلاد في بادرة فريدة من نوعها.
إطلاق استراتيجة العشر سنوات 2018-2028 لتطوير اللعبة باسم "الخطة الاستراتيجية للاتحاد البحريني لكرة السلة" والتي تهدف للتحول إلى منافس آسيوي خلال 10 سنوات.
حيث تمكن من زيادة مكافأة بطل دوري زين البحرين لكرة السلة من 6 آلاف دينار إلى 10 آلاف دينار، وصاحب المركز الثاني إلى 5 آلاف دينار والثالث 3 آلاف دينار، إلى جانب
تغيير مسمى كأس الاتحاد إلى "كأس خليفة بن سلمان" وتحوله إلى واحد من أهم البطولات الرياضية المحلية ورفع مكافئة البطل من 10 آلاف في أول موسم إلى 30 ألف دينار هذا الموسم.
يضافة إلى تطوير صالة اتحاد السلة من خلال تغيير الساعات الالكترونية وتركيب ساعات متطورة من بين الأحدث في المنطقة وتغيير مدرجات الصالة وإزالة الحاجز الحديدي وتخصيص مكان للعائلات، ومبادرة الشراكة المجتمعية وخصوصا مع جميعة البحرين لمكافحة السرطان وإقامة الفعاليات باسم مكافحة هذا المرض وزيارة المرضى في المستشفيات
ومباراة "كل النجوم" بشكل سنوي في احتفالات عيد الجلوس والعيد الوطني المجيد ومشاركة نجوم من دول الخليج العربي.
وسمح للمحترفين للمربع الذهبي بدءا من موسم 2018/ 2019، وكذلك تعديل قوانين العقود لتتناسب مع القوانين الدولية للعبة والتعاقد مع عدة جامعات وطنية من أجل توفير الدراسة للاعبي كرة السلة البحرينية وتوقيع اتفاقيات تعاون مشتركة معها، إلى جانب الاهتمام بالمشاركات الخارجية للمنتخبات الوطنية سواء منتخبات الفئات العمرية أو المنتخب الأول والعودة لمشاركة المنتخب الأول في البطولات العربية وتحقيق المركز الثالث عربيا على مستوى الفريق الأول والثاني عربيا على مستوى الشباب إلى جانب الاهتمام بمنتخبات الفئات العمرية وتصعيد لاعبين للمنتخب الأول.
إضافة إلى كل ذلك رفع الاتحاد في ظل رئاسة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة مكافأة بطل الدوري الفضي من ألف دينار إلى ألفين، وتحول اتحاد السلة إلى منظومة إلكترونية من خلال استخدام "الأي باد" بدلا من الأوراق في اجتماع مجلس الإدارة وكذلك عمل تطبيق خاص للاتحاد على الهواتف النقالة ينقل كل تفاصيل اللعب، والكشف عن شعار جديد للاتحاد وتكريم العاملين واللاعبين السابقين والاحتفاء بهم، بتنظيم بطولة دولية ودية لكرة السلة في البحرين خلال شهر رمضان المبارك بمشاركة منتخبات عربية وآسيوية لتوفير الاحتكاك اللازم للمنتخب، والاهتمام بالمواهب الصغير وصقلها وابتعاثها إلى الخارج من أجل الاحتكاك والتطوير، إلى جانب الاهتمام بالأندية وزيارتها والعمل على حل مشاكل الأندية على صعيد منشآت كرة السلة أو على الصعيد المالي.
كما شهدت هذه الفترة في عهد سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة دخول أندية جديدة في منافسات كرة السلة البحرينية وتوسيع قاعدة اللعبة واكتشاف اللاعبين طوال القامة لبناء منتخب مستقبلي منافس آسيويا، وتطوير الاهتمام الإعلامي باللعبة وتسويقها بشكل كبير من خلال اشراك القطاع الخاص في دعم كرة السلة البحرينية.