غادر المنتخب الوطني لألعاب القوى لرياضة ذوي الإعاقة "الرمي والجري" للمشاركة في بطولة فزاع الدولية الحادية عشرة لألعاب القوى لذوي الإعاقة، الجائزة الكبرى دبي 2019، التي ستقام منافساتها بدبي بدولة الإمارات العربية المتحدة تحت رعاية ولي عهد دبي رئيس مجلس دبي الرياضي سمو الشيخ حمدان بن محمد آل مكتوم وبتنظيم وإشراف نادي دبي للمعاقين، خلال الفترة من 20 وحتى 28 من شهر فبراير الجاري، بمشاركة 11 لاعباً ولاعبة من ذوي الإعاقة في ألعاب مختلفة منها ألعاب القوى جري ورمي جلوس ووقوف وجري على الكراسي المتحركة. حيث تأتي هذه المشاركة لزيادة عدد فرص التأهل للاعبين وبحصولهم على التأهل يمكنهم من المشاركة في بطولة العالم لألعاب القوى والتي ستقام كذلك في دولة الإمارات العربية المتحدة في شهر نوفمبر المقبل من هذا العام.
واستعد المنتخب الوطني لألعاب القوى بالاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة بشكل مكثف خلال الفترة الماضية والتي استمرت حتى قبل موعد السفر بمتابعة الجهازين الفني والإداري بالاتحاد ومجلس الإدارة من أجل تحقيق النتائج المرجوة والمشرفة للبحرين. حيث سيشارك في هذه البطولة كل من، اللاعبة فاطمة صفر واللاعبة روبا العمري واللاعبة أمل أحمد في ألعاب القوى رمي جلوس واللاعبة مريم صابر وزهرة الكليب في ألعاب القوى رمي وقوف، ومن اللاعبين الشباب كل من، أحمد مشيمع وأحمد الشيخ أحمد في ألعاب القوى رمي وقوف واللاعب راشد آل بورشيد، واللاعب عبدالله الشاوي في ألعاب القوى رمي جلوس، واللاعب نصار علي سيشارك للمرة الأولى في لعبة الجري على الكراسي المتحركة واللاعب إلياس إلياسي في لعبة الجري.
ويتكون الجهاز الإداري من سارة الشاوي كرئيس للوفد والجهاز الفني من المدربين: يوسف الرفاعي وأحمد فهد وسلطان العبدالله ويوسف محمد وحسين إبراهيم مدربي ألعاب القوى رمي "جلوس ووقوف" والمدرب رمضان القلاليف مدرب الجري والمدرب علي الغزال مدرب الجري على الكراسي المتحركة.
وفي طور هذه التجهيزات للمشاركات الدولية كان الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة رئيس اللجنة البارالمبية البحرينية على اطلاع تام بمستوى اللاعبين وخطط التدريب المرصودة للمنتخب التي تقوده للفوز وإحراز النتائج.
وكان حضوره ومتابعته وتشجيعه المستمر للاعبين دافعاً يقودهم إلى التحدي ويضعهم أمام مسؤولية كبيرة للسعي نحو بلوغ منصات التتويج والمنافسة على المركز الأول وحصد أكبر عدد من الميداليات الذهبية التي تتناسب مع تطلعات ورؤى القيادة الرشيدة وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لتعزيز مكانة البحرين وجعلها في مصاف الدول المتقدمة رياضيا، مشيراً إلى أن توجيهات سموه تمثل خارطة طريق لمواصلة حصد الإنجازات الرياضية وثم تم استعراض البرامج المستقبلية للجنة البارالمبية البحرينية.
واستعد المنتخب الوطني لألعاب القوى بالاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة بشكل مكثف خلال الفترة الماضية والتي استمرت حتى قبل موعد السفر بمتابعة الجهازين الفني والإداري بالاتحاد ومجلس الإدارة من أجل تحقيق النتائج المرجوة والمشرفة للبحرين. حيث سيشارك في هذه البطولة كل من، اللاعبة فاطمة صفر واللاعبة روبا العمري واللاعبة أمل أحمد في ألعاب القوى رمي جلوس واللاعبة مريم صابر وزهرة الكليب في ألعاب القوى رمي وقوف، ومن اللاعبين الشباب كل من، أحمد مشيمع وأحمد الشيخ أحمد في ألعاب القوى رمي وقوف واللاعب راشد آل بورشيد، واللاعب عبدالله الشاوي في ألعاب القوى رمي جلوس، واللاعب نصار علي سيشارك للمرة الأولى في لعبة الجري على الكراسي المتحركة واللاعب إلياس إلياسي في لعبة الجري.
ويتكون الجهاز الإداري من سارة الشاوي كرئيس للوفد والجهاز الفني من المدربين: يوسف الرفاعي وأحمد فهد وسلطان العبدالله ويوسف محمد وحسين إبراهيم مدربي ألعاب القوى رمي "جلوس ووقوف" والمدرب رمضان القلاليف مدرب الجري والمدرب علي الغزال مدرب الجري على الكراسي المتحركة.
وفي طور هذه التجهيزات للمشاركات الدولية كان الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة رئيس اللجنة البارالمبية البحرينية على اطلاع تام بمستوى اللاعبين وخطط التدريب المرصودة للمنتخب التي تقوده للفوز وإحراز النتائج.
وكان حضوره ومتابعته وتشجيعه المستمر للاعبين دافعاً يقودهم إلى التحدي ويضعهم أمام مسؤولية كبيرة للسعي نحو بلوغ منصات التتويج والمنافسة على المركز الأول وحصد أكبر عدد من الميداليات الذهبية التي تتناسب مع تطلعات ورؤى القيادة الرشيدة وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لتعزيز مكانة البحرين وجعلها في مصاف الدول المتقدمة رياضيا، مشيراً إلى أن توجيهات سموه تمثل خارطة طريق لمواصلة حصد الإنجازات الرياضية وثم تم استعراض البرامج المستقبلية للجنة البارالمبية البحرينية.