قدمت النائب زينب عبدالأمير، عضو لجنة الشؤون المالية والاقتصادية ونائب رئيس لجنة الشباب والرياضة، خالص التهنئة والتبريكات لنادي الرفاع الرياضي والثقافي بمناسبة فوزه بأغلى كؤوس وهو كأس حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، مشيدةً بالمتابعة الملكية للحدث، وهو ما ساهم في بث روح العزيمة لدى جميع اللاعبين لبذل كل ما بخزونهم والتألق.
وأشادت بالمستوى والأداء الكبير الذي ظهر به نادي الحد في المباراة الختامية لكأس جلالة الملك، مشيرةً إلى عدم وجود أي خاسر في هذا الحدث الذي بات من أهم المسابقات الرياضية على صعيد المنطقة بفضل الإهتمام الملكي، ومتابعة الحكومة لإنجاحه، والاستراتيجيات التي وضعها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية لجعل كل نسخة من كأس جلالة الملك عالقة في الذكرى بفضل النجاح المبهر الذي تحققه، سواء على مستوى الأداء أو الحضور الجماهيري الغفير.
وقالت عبدالأمير: "إن نجاح هذا الحدث يترجم رؤى عاهل البلاد المفدى لجعل الشباب محور عملية التنمية على جميع الأصعدة، وخصوصاً في قطاع الرياضة، وإن التشريف الملكي للمباراة النهائية من كأس جلالة الملك يعكس مدى حرص جلالته على دعم ومؤازرة أبنائه الرياضيين في مختلف المناسبات والمسابقات والمحافل".
وأضافت: "باتت البحرين نبراسًا يحتذى به على المستوى الرياضي بفضل الاستراتيجيات التي يضعها صاحب السمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، والتي تأتي كترجمة للإرادة الملكية السامية لتمكين قطاعي الشباب والرياضة، ليكون الشباب أحد المساهمين في عملية البناء، ليس فقط لحاضر المملكة الزاهر، بل أيضاً لمستقبل من ذهب".
وأشادت بالمستوى والأداء الكبير الذي ظهر به نادي الحد في المباراة الختامية لكأس جلالة الملك، مشيرةً إلى عدم وجود أي خاسر في هذا الحدث الذي بات من أهم المسابقات الرياضية على صعيد المنطقة بفضل الإهتمام الملكي، ومتابعة الحكومة لإنجاحه، والاستراتيجيات التي وضعها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية لجعل كل نسخة من كأس جلالة الملك عالقة في الذكرى بفضل النجاح المبهر الذي تحققه، سواء على مستوى الأداء أو الحضور الجماهيري الغفير.
وقالت عبدالأمير: "إن نجاح هذا الحدث يترجم رؤى عاهل البلاد المفدى لجعل الشباب محور عملية التنمية على جميع الأصعدة، وخصوصاً في قطاع الرياضة، وإن التشريف الملكي للمباراة النهائية من كأس جلالة الملك يعكس مدى حرص جلالته على دعم ومؤازرة أبنائه الرياضيين في مختلف المناسبات والمسابقات والمحافل".
وأضافت: "باتت البحرين نبراسًا يحتذى به على المستوى الرياضي بفضل الاستراتيجيات التي يضعها صاحب السمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، والتي تأتي كترجمة للإرادة الملكية السامية لتمكين قطاعي الشباب والرياضة، ليكون الشباب أحد المساهمين في عملية البناء، ليس فقط لحاضر المملكة الزاهر، بل أيضاً لمستقبل من ذهب".