افتتح المدير التنفيذي للشؤون الرياضية باللجنة الأولمبية البحرينية عبدالجليل أسد الاثنين، دورة دبلوم الإدارة الرياضية المتقدمة والتي تنظمها الأكاديمية الأولمبية بالتعاون مع برنامج التضامن الأولمبي التابع للجنة الأولمبية الدولية، بحضور مدير الأكاديمية د.نبيل طه ورئيسة قسم التضامن الأولمبي مريم مردانه، وعدد من المشاركين الذين يمثلون الاتحادات والأندية الوطنية.
وأشاد أسد بحرص الحضور على المشاركة في دبلوم الإدارة الرياضية والذي يأتي في إطار حرص اللجنة الأولمبية على تبني أفضل البرامج والدورات الإدارية الرامية إلى صقل وتطوير وتأهيل الكوادر الإدارية العاملة في الحقل الرياضي.
وأكد أسد أهمية الدورة بما تحتويه من مواضيع مختلفة في مجال التخطيط الاستراتيجي والتسويق والإدارة والموارد المالية والموارد البشرية وتنظيم الفعاليات والتي تمس جوهر العمل الإداري في المنظمات الرياضية من أندية واتحادات ومراكز شبابية وتعمل على تأهيل الكوادر الإدارية بصورة جيدة من خلال ربط الجوانب النظرية بالعملية بالاستعانة بأفضل المحاضرين والخبراء في جميع التخصصات سالفة الذكر.
وأوضح أن الدورة، تعتبر واحدة من أقوى الدورات الرياضية خصوصاً وأن الشهادة تعتمد من قبل اللجنة الأولمبية الدولية التي تعتبر أرفع منظمة رياضية في العالم وأن ما تتضمنه من علوم ومعارف قيمة سيحقق منها الدارسون استفادة كبيرة جدا متمنيا لهم التوفيق والنجاح في الدورة.
فيما عبر طه عن سعادته البالغة بمشاركة هذه الكوكبة من الإداريين العاملين في الأندية والاتحادات الرياضية، مؤكداً أهمية الدورة في الارتقاء بجودة العمل الإداري لدى الدارسين بما تتضمنه من محتوى علمي رصين ومعلومات ستثري خبرات المشاركين، حيث تأتي تلك الدورة التي تقام على مدار عام كامل لتصنع كوادر إدارية ذات خبرة وإمكانيات متميزة في العمل الإداري بما ينعكس بشكل إيجابي على مخرجات العمل الرياضي.
وكانت الدورة الأولى بدأت بمحور التخطيط الاستراتيجي والذي يحاضر فيه خبير التخطيط الاستراتيجي الرياضي الأستاذ عبدالرضا الموسوي والذي قدم للمشاركين لمحة عامة عن إدارة المنظمات الرياضية وعلاقتها مع بعضها البعض وأساليب التخطيط والعديد من المحاور المتعلقة بهذا الجانب وسط تفاعل إيجابي من المشاركين.
{{ article.visit_count }}
وأشاد أسد بحرص الحضور على المشاركة في دبلوم الإدارة الرياضية والذي يأتي في إطار حرص اللجنة الأولمبية على تبني أفضل البرامج والدورات الإدارية الرامية إلى صقل وتطوير وتأهيل الكوادر الإدارية العاملة في الحقل الرياضي.
وأكد أسد أهمية الدورة بما تحتويه من مواضيع مختلفة في مجال التخطيط الاستراتيجي والتسويق والإدارة والموارد المالية والموارد البشرية وتنظيم الفعاليات والتي تمس جوهر العمل الإداري في المنظمات الرياضية من أندية واتحادات ومراكز شبابية وتعمل على تأهيل الكوادر الإدارية بصورة جيدة من خلال ربط الجوانب النظرية بالعملية بالاستعانة بأفضل المحاضرين والخبراء في جميع التخصصات سالفة الذكر.
وأوضح أن الدورة، تعتبر واحدة من أقوى الدورات الرياضية خصوصاً وأن الشهادة تعتمد من قبل اللجنة الأولمبية الدولية التي تعتبر أرفع منظمة رياضية في العالم وأن ما تتضمنه من علوم ومعارف قيمة سيحقق منها الدارسون استفادة كبيرة جدا متمنيا لهم التوفيق والنجاح في الدورة.
فيما عبر طه عن سعادته البالغة بمشاركة هذه الكوكبة من الإداريين العاملين في الأندية والاتحادات الرياضية، مؤكداً أهمية الدورة في الارتقاء بجودة العمل الإداري لدى الدارسين بما تتضمنه من محتوى علمي رصين ومعلومات ستثري خبرات المشاركين، حيث تأتي تلك الدورة التي تقام على مدار عام كامل لتصنع كوادر إدارية ذات خبرة وإمكانيات متميزة في العمل الإداري بما ينعكس بشكل إيجابي على مخرجات العمل الرياضي.
وكانت الدورة الأولى بدأت بمحور التخطيط الاستراتيجي والذي يحاضر فيه خبير التخطيط الاستراتيجي الرياضي الأستاذ عبدالرضا الموسوي والذي قدم للمشاركين لمحة عامة عن إدارة المنظمات الرياضية وعلاقتها مع بعضها البعض وأساليب التخطيط والعديد من المحاور المتعلقة بهذا الجانب وسط تفاعل إيجابي من المشاركين.