أكد رئيس اتحاد غرب آسيا لبناء الأجسام واللياقة البدنية، النائب الأول لرئيس اتحاد غرب آسيا لرفع الأثقال، مساعد رئيس الاتحاد العربي، رئيس الاتحاد البحريني لرفع الأثقال سلطان الغانم، أن مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية ورعايته لـ"قمة الرياضة" تعتبر خطوة غير مسبوقة.
واعتبر أن القمة، تلامس الواقع الذي تعيشه الرياضة البحرينية وتمنح الفرص لهم من أجل تقديم الحلول المناسبة لتطوير الحركة الرياضية البحرينية وفق رؤيتهم وأفكارهم.
وأثنى الغانم على جهود وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، والاهتمام الذي يوليه بحضوره اليومي الكامل والمنتظم شخصياً من أجل تحقيق تلك الرؤى والتطلعات لتذليل كافة العقبات التي تواجه الرياضة البحرينية وتحقيق المزيد من المكاسب.
وقال الغانم: "إن ما شهدناه ونشهده اليوم فرصة لمشاركة الجميع في صنع القرار وخطوة غير مسبوقة وخلق لثقافة جديدة رائعة، حيث إن الشفافية تسمح بإظهار مواقع الضعف أو القصور وبالتالي إتاحة الفرص لإيجاد الحلول لها والدعم لسدها، وليس من السهل اتخاذ خطوة كالتي تم اتخاذها في عقد القمة وفتح الأبواب على مصراعيها إلا بتوفر المصداقية التامة والشفافية المطلقة، الأمر الذي يخلق كنتيجة الثقة المتبادلة ويوطد العلاقات بين كافة الجهات".
وأضاف: "وجدنا الشفافية والمصداقية المطلقة في قمة الرياضة، وأحسنت وزارة شؤون الشباب والرياضة في ترجمة مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في قمة الرياضة بنجاح تام نفخر ونعتز به، حيث إن التطور يستدعي تشخيص مواقع الضعف وخلق ثقافة رياضية عامة صحيحة على جميع الأصعدة".
وتابع الغانم: "جاءت مبادرة سموه خطوة غير مسبوقة تهدف إلى ذلك، فقد أحسن جميع العاملين في وزارة شؤون الشباب والرياضة في عملهم لتنظيم هذه القمة الرياضية الهامة جداً بقيادة وزير الشباب والرياضة وكافة منتسبي ومنتسبات الوزارة الذين استقبلوا كل الآراء بصدر رحب وجدية تامة".
وأردف: "هناك مشكلات وهناك حلول وهناك مشكلات صعبة والحلول صعبة والعمل والتحدي مشترك من الإعلام، القطاع الخاص، القطاع الرياضي الإداري، الأجهزة الفنية، الرياضيين والجمهور".
واعتبر أن القمة، تلامس الواقع الذي تعيشه الرياضة البحرينية وتمنح الفرص لهم من أجل تقديم الحلول المناسبة لتطوير الحركة الرياضية البحرينية وفق رؤيتهم وأفكارهم.
وأثنى الغانم على جهود وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، والاهتمام الذي يوليه بحضوره اليومي الكامل والمنتظم شخصياً من أجل تحقيق تلك الرؤى والتطلعات لتذليل كافة العقبات التي تواجه الرياضة البحرينية وتحقيق المزيد من المكاسب.
وقال الغانم: "إن ما شهدناه ونشهده اليوم فرصة لمشاركة الجميع في صنع القرار وخطوة غير مسبوقة وخلق لثقافة جديدة رائعة، حيث إن الشفافية تسمح بإظهار مواقع الضعف أو القصور وبالتالي إتاحة الفرص لإيجاد الحلول لها والدعم لسدها، وليس من السهل اتخاذ خطوة كالتي تم اتخاذها في عقد القمة وفتح الأبواب على مصراعيها إلا بتوفر المصداقية التامة والشفافية المطلقة، الأمر الذي يخلق كنتيجة الثقة المتبادلة ويوطد العلاقات بين كافة الجهات".
وأضاف: "وجدنا الشفافية والمصداقية المطلقة في قمة الرياضة، وأحسنت وزارة شؤون الشباب والرياضة في ترجمة مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في قمة الرياضة بنجاح تام نفخر ونعتز به، حيث إن التطور يستدعي تشخيص مواقع الضعف وخلق ثقافة رياضية عامة صحيحة على جميع الأصعدة".
وتابع الغانم: "جاءت مبادرة سموه خطوة غير مسبوقة تهدف إلى ذلك، فقد أحسن جميع العاملين في وزارة شؤون الشباب والرياضة في عملهم لتنظيم هذه القمة الرياضية الهامة جداً بقيادة وزير الشباب والرياضة وكافة منتسبي ومنتسبات الوزارة الذين استقبلوا كل الآراء بصدر رحب وجدية تامة".
وأردف: "هناك مشكلات وهناك حلول وهناك مشكلات صعبة والحلول صعبة والعمل والتحدي مشترك من الإعلام، القطاع الخاص، القطاع الرياضي الإداري، الأجهزة الفنية، الرياضيين والجمهور".