تشهد دورة الألعاب العالمية للأولمبياد الخاص بالعاصمة الإماراتية أبوظبي والتي ستقام خلال الفترة من 14 وحتى 21 مارس، مشاركة عربية واسعة في مسابقة الريشة الطائرة، من خلال مشاركة لاعب من ذوي الاحتياجات الخاصة "إعاقة ذهنية" مع لاعب آخر سوي.
ويبلغ عدد اللاعبين واللاعبات المشاركين في الريشة الطائرة 61 لاعباً ولاعبة عبارة عن 22 لاعباً و5 شركاء و26 لاعبة و8 شريكات.
وتشارك في مسابقات الريشة الطائرة البحرين من خلال 3 لاعبين عبارة عن لاعب ولاعبتين، فيما تشارك مصر من خلال 4 لاعبين عبارة عن لاعبين ولاعبتين، وتشارك فلسطين بلاعب ولاعبة وشريكة وشريك.
وتشارك سلطنة عمان بلاعب ولاعبة وشريكة وشريكة، بينما تشارك لبنان من خلال أربعة لاعبين ولاعبتين، بينما قطر من خلال لاعبين، والجزائر من خلال لاعب ولاعبة وشريك وشريكة، وتشارك ليبيا بلاعب ولاعبة، والمغرب بلاعبين ولاعبتين، وتشارك سوريا بلاعبين ولاعبتين، وتشارك الكويت من خلال 5 لاعبات بينهن اثنتان من غير المعاقين، بينما تشارك الإمارات الدولة المنظمة بـ11 لاعباً عبارة عن أربعة لاعبين وشريك وأربع لاعبات وشريكتين.
ويستطيع لاعبو الأولمبياد الخاص من خلال هذه الرياضة، إظهار ما يتميزون به من توافق عضلي عصبي بين حركة العين واليد، إضافة إلى اللياقة البدنية وقوة التحمل، وكذلك الوعي في التحرك وأخذ المراكز المناسبة ومواجهة التحديات المتمثلة في سرعة رد الفعل والتحرك، وقوة التحمل.
{{ article.visit_count }}
ويبلغ عدد اللاعبين واللاعبات المشاركين في الريشة الطائرة 61 لاعباً ولاعبة عبارة عن 22 لاعباً و5 شركاء و26 لاعبة و8 شريكات.
وتشارك في مسابقات الريشة الطائرة البحرين من خلال 3 لاعبين عبارة عن لاعب ولاعبتين، فيما تشارك مصر من خلال 4 لاعبين عبارة عن لاعبين ولاعبتين، وتشارك فلسطين بلاعب ولاعبة وشريكة وشريك.
وتشارك سلطنة عمان بلاعب ولاعبة وشريكة وشريكة، بينما تشارك لبنان من خلال أربعة لاعبين ولاعبتين، بينما قطر من خلال لاعبين، والجزائر من خلال لاعب ولاعبة وشريك وشريكة، وتشارك ليبيا بلاعب ولاعبة، والمغرب بلاعبين ولاعبتين، وتشارك سوريا بلاعبين ولاعبتين، وتشارك الكويت من خلال 5 لاعبات بينهن اثنتان من غير المعاقين، بينما تشارك الإمارات الدولة المنظمة بـ11 لاعباً عبارة عن أربعة لاعبين وشريك وأربع لاعبات وشريكتين.
ويستطيع لاعبو الأولمبياد الخاص من خلال هذه الرياضة، إظهار ما يتميزون به من توافق عضلي عصبي بين حركة العين واليد، إضافة إلى اللياقة البدنية وقوة التحمل، وكذلك الوعي في التحرك وأخذ المراكز المناسبة ومواجهة التحديات المتمثلة في سرعة رد الفعل والتحرك، وقوة التحمل.