رحب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الرئيس الفخري للاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة، بحرص الاتحاد الملكي برئاسة سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة رئيس الاتحاد نائب رئيس المجلس الأعلى للبيئة للاستعداد الأمثل لتنظيم بطولة سموه الدولية الثالثة لجمال الخيل والتي ستقام أيام 14 و15 و16 مارس الحالي في قرية القدرة.
وأكد سموه أن البطولة لها ارتباط تاريخي بالتراث الأصيل بما يتوافق مع توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والرامية إلى رعاية الخيل والاهتمام بها باعتبارها تمثل جانب مهم من تاريخ مملكة البحرين وعراقتها.
وأشار سموه، إلى أن الاتحاد الملكي سيسعى لإخراج البطولة بأفضل صورة تنظيمية وسيوفر كافة الاحتياجات لكافة المشاركين من أجل تقديم أفضل العروض لعكس الصورة المشرقة للتطور الكبير الذي تشهده رياضة جمال الخيل في الوطن العربي والتأكيد على أن مملكة البحرين سباقة في تنظيم البطولة التي تظهر الرونق الرائع لجمال الخيل.
وأوضح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن مملكة البحرين أحد أكبر معاقل الخيول العربية الأصيلة ، و اقترن اسم وتاريخ المملكة بالخيل العربية الأصيلة منذ القدم ومازال إلى يومنا هذا، مؤكداً سموه إلى أن البطولة ستشهد مشاركة واسعة من مختلف الإسطبلات والملاك والدول المجاورة في ظل الأرقام التي سجلتها اللجنة المنظمة حتى هذا الوقت، حيث تجاوز العدد مشاركة أكثر من 160 من مملكة البحرين والدول المجاورة ومشاركة العارضين من مختلف دول العالم الذين سيقدمون لوحات فنية رائعة.
وأشار سموه إلى أنه حرص على توجيه الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة إلى تنويع برامجه وأنشطته والتركيز بصورة واضحة على جمال الخيل وذلك بهدف المحافظة على التراث البحريني وتعريف الأجيال المتعاقبة بهوية وتاريخ الخيل في المملكة الغالية.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن النسختين السابقتين كان لهما مردود إيجابي كبير على المستوى التنظيمي والفني وشهدتا منافسة مثيرة بين المشاركين، متمنياً سموه كل التوفيق والنجاح للاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة بتنظيم مميز لهذه النسخة التي ستشهد مشاركة كبيرة وستمتد لـ 3 أيام من المنافسة، كما تمنى سموه التوفيق والنجاح لكافة المشاركين في البطولة.
{{ article.visit_count }}
وأكد سموه أن البطولة لها ارتباط تاريخي بالتراث الأصيل بما يتوافق مع توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والرامية إلى رعاية الخيل والاهتمام بها باعتبارها تمثل جانب مهم من تاريخ مملكة البحرين وعراقتها.
وأشار سموه، إلى أن الاتحاد الملكي سيسعى لإخراج البطولة بأفضل صورة تنظيمية وسيوفر كافة الاحتياجات لكافة المشاركين من أجل تقديم أفضل العروض لعكس الصورة المشرقة للتطور الكبير الذي تشهده رياضة جمال الخيل في الوطن العربي والتأكيد على أن مملكة البحرين سباقة في تنظيم البطولة التي تظهر الرونق الرائع لجمال الخيل.
وأوضح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن مملكة البحرين أحد أكبر معاقل الخيول العربية الأصيلة ، و اقترن اسم وتاريخ المملكة بالخيل العربية الأصيلة منذ القدم ومازال إلى يومنا هذا، مؤكداً سموه إلى أن البطولة ستشهد مشاركة واسعة من مختلف الإسطبلات والملاك والدول المجاورة في ظل الأرقام التي سجلتها اللجنة المنظمة حتى هذا الوقت، حيث تجاوز العدد مشاركة أكثر من 160 من مملكة البحرين والدول المجاورة ومشاركة العارضين من مختلف دول العالم الذين سيقدمون لوحات فنية رائعة.
وأشار سموه إلى أنه حرص على توجيه الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة إلى تنويع برامجه وأنشطته والتركيز بصورة واضحة على جمال الخيل وذلك بهدف المحافظة على التراث البحريني وتعريف الأجيال المتعاقبة بهوية وتاريخ الخيل في المملكة الغالية.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن النسختين السابقتين كان لهما مردود إيجابي كبير على المستوى التنظيمي والفني وشهدتا منافسة مثيرة بين المشاركين، متمنياً سموه كل التوفيق والنجاح للاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة بتنظيم مميز لهذه النسخة التي ستشهد مشاركة كبيرة وستمتد لـ 3 أيام من المنافسة، كما تمنى سموه التوفيق والنجاح لكافة المشاركين في البطولة.