أعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اتحاد دول غرب آسيا لألعاب القوى، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، عن خالص شكره وعظيم امتنانه لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لتفضل جلالته على رعاية سباق البحرين لنصف الماراثون الليلي والذي سيقام في 15 مارس بمنطقة الزلاق، مؤكداً أن دعم عاهل البلاد مصدر فخر واعتزاز للأسرة الرياضية.
وأكد سموه أن الرعاية الملكية السامية للسباق الدولي الأول من نوعه على مستوى مملكة البحرين تعتبر تجسيداً حقيقياً لحرص جلالته على دعم الحركة الشبابية والرياضية ، إيماناً من جلالته بأهمية دعم الشباب والرياضة باعتبارهم الركيزة الأساسية للنهوض بالمجتمع ورقيه.
وثمن سموه دعم جلالته المتواصل للقطاع الرياضي والشبابي والذي أثمر عن تحقيق سلسلة من الإنجازات والمكتسبات للرياضة البحرينية بشكل عام ورياضة ألعاب القوى بشكل خاص لتصبح المملكة في طليعة الدول المتقدمة على خارطة الرياضة العالمية.
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، أن الاهتمام الكبير الذي يحظى به قطاع الشباب والرياضة من لدن عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، ساهم في رقي وتطوير الحركة الرياضية في المملكة، والتي انعكست على نتائج الفرق الرياضية المختلفة التي تشارك بمختلف المحافل الخارجية .
وأكد سموه بأن رعاية جلالة الملك للسباق الدولي تمثل مصدر فخر واعتزاز للأسرة الرياضية في المملكة بشكل عام وأسرة ألعاب القوى بشكل خاص وتشكل دافعاً لهم للعمل على كل ما من شأنه أن يقود الرياضة البحرينية لتبوأ أعلى المراتب.
وأبدى سموه اعتزازه بالدعم اللامحدود الذي تحظى به الرياضة المحلية من لدن جلالته والتي تفرض على الجميع العمل بكل جد واجتهاد لإحراز العديد من الإنجازات المتميزة التي تليق بحجم العطاء والدعم الذي تحظى به الحركة الرياضية.
وعلى صعيد متصل، أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بأن استضافة سباق البحرين لنصف الماراثون الليلي ينسجم مع السياسة العامة للمجلس الأعلى للشباب والرياضة واستراتيجية اللجنة الأولمبية برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب في استضافة مختلف الفعاليات الرياضية الدولية التي تسهم في تعزيز مكانة البحرين رياضياً وسياحياً وإعلامياً واقتصادياً، حيث يعد هذا السباق هو الأول على مستوى نصف الماراثون في البحرين، وسيقام في مسار خاص بالقرب من فندق ومنتجع سوفيتيل الزلاق.
وأشار سموه إلى أن أهمية السباق تكمن في اعتماده رسمياً من قبل الاتحاد الدولي لألعاب القوى بمشاركة نخبة من أبرز العدائين وهو ما سيضع مملكة البحرين في مصاف الدول الرائدة في استضافة هذا النوع من السباقات.
وأعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة عن ثقته في قدرة الاتحاد على استضافة الحدث بكل جدارة واقتدار لما يتمتع به من كوادر إدارية وفنية على أعلى المستويات وخبرة واسعة على مستوى تنظيم البطولات الدولية، متمنياً لجميع المشاركين التوفيق والنجاح.
وأكد سموه أن الرعاية الملكية السامية للسباق الدولي الأول من نوعه على مستوى مملكة البحرين تعتبر تجسيداً حقيقياً لحرص جلالته على دعم الحركة الشبابية والرياضية ، إيماناً من جلالته بأهمية دعم الشباب والرياضة باعتبارهم الركيزة الأساسية للنهوض بالمجتمع ورقيه.
وثمن سموه دعم جلالته المتواصل للقطاع الرياضي والشبابي والذي أثمر عن تحقيق سلسلة من الإنجازات والمكتسبات للرياضة البحرينية بشكل عام ورياضة ألعاب القوى بشكل خاص لتصبح المملكة في طليعة الدول المتقدمة على خارطة الرياضة العالمية.
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، أن الاهتمام الكبير الذي يحظى به قطاع الشباب والرياضة من لدن عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، ساهم في رقي وتطوير الحركة الرياضية في المملكة، والتي انعكست على نتائج الفرق الرياضية المختلفة التي تشارك بمختلف المحافل الخارجية .
وأكد سموه بأن رعاية جلالة الملك للسباق الدولي تمثل مصدر فخر واعتزاز للأسرة الرياضية في المملكة بشكل عام وأسرة ألعاب القوى بشكل خاص وتشكل دافعاً لهم للعمل على كل ما من شأنه أن يقود الرياضة البحرينية لتبوأ أعلى المراتب.
وأبدى سموه اعتزازه بالدعم اللامحدود الذي تحظى به الرياضة المحلية من لدن جلالته والتي تفرض على الجميع العمل بكل جد واجتهاد لإحراز العديد من الإنجازات المتميزة التي تليق بحجم العطاء والدعم الذي تحظى به الحركة الرياضية.
وعلى صعيد متصل، أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بأن استضافة سباق البحرين لنصف الماراثون الليلي ينسجم مع السياسة العامة للمجلس الأعلى للشباب والرياضة واستراتيجية اللجنة الأولمبية برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب في استضافة مختلف الفعاليات الرياضية الدولية التي تسهم في تعزيز مكانة البحرين رياضياً وسياحياً وإعلامياً واقتصادياً، حيث يعد هذا السباق هو الأول على مستوى نصف الماراثون في البحرين، وسيقام في مسار خاص بالقرب من فندق ومنتجع سوفيتيل الزلاق.
وأشار سموه إلى أن أهمية السباق تكمن في اعتماده رسمياً من قبل الاتحاد الدولي لألعاب القوى بمشاركة نخبة من أبرز العدائين وهو ما سيضع مملكة البحرين في مصاف الدول الرائدة في استضافة هذا النوع من السباقات.
وأعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة عن ثقته في قدرة الاتحاد على استضافة الحدث بكل جدارة واقتدار لما يتمتع به من كوادر إدارية وفنية على أعلى المستويات وخبرة واسعة على مستوى تنظيم البطولات الدولية، متمنياً لجميع المشاركين التوفيق والنجاح.