محمد عباس
فريق الرفاع الأول لكرة السلة لا شك أنه فريق حديث التشكل فالمجموعة التي تلعب تم انتدابها هذا الموسم من عدة أندية محلية وخارجية ولذلك يغيب الانسجام في بعض الأحيان بين اللاعبين ويغلب اللعب الفردي في بعض الأحيان.
وأثبت فريق الرفاع في مباريات المربع الذهبي لبطولة الدوري أن قوته الحقيقية تكمن بالأساس في لعبه الجماعي، حيث كلما لعب الفريق بأسلوب جماعي كان قوته أكبر وكلما غلب على الأداء اللعب الفردي فإن مستوى فريق الرفاع يتراجع كثيراً.
ما حدث في المباراة النهائية الأولى أن الأسلوب الفردي غلب على الأداء الجماعي، فبعد أن حقق الفريق 20 تمريرة حاسمة ضد المنامة في المربع الذهبي تراجع هذا العدد إلى 13 تمريرة حاسمة فقط ضد المحرق في النهائي الأول وهو ما يعكس تراجع العمل الجماعي في الفريق.
عندما يلعب الفريق بأسلوب جماعي ويؤدي بشكل جماعي أكبر فإنه يكون أقرب لتحقيق الفوز.
فريق الرفاع الأول لكرة السلة لا شك أنه فريق حديث التشكل فالمجموعة التي تلعب تم انتدابها هذا الموسم من عدة أندية محلية وخارجية ولذلك يغيب الانسجام في بعض الأحيان بين اللاعبين ويغلب اللعب الفردي في بعض الأحيان.
وأثبت فريق الرفاع في مباريات المربع الذهبي لبطولة الدوري أن قوته الحقيقية تكمن بالأساس في لعبه الجماعي، حيث كلما لعب الفريق بأسلوب جماعي كان قوته أكبر وكلما غلب على الأداء اللعب الفردي فإن مستوى فريق الرفاع يتراجع كثيراً.
ما حدث في المباراة النهائية الأولى أن الأسلوب الفردي غلب على الأداء الجماعي، فبعد أن حقق الفريق 20 تمريرة حاسمة ضد المنامة في المربع الذهبي تراجع هذا العدد إلى 13 تمريرة حاسمة فقط ضد المحرق في النهائي الأول وهو ما يعكس تراجع العمل الجماعي في الفريق.
عندما يلعب الفريق بأسلوب جماعي ويؤدي بشكل جماعي أكبر فإنه يكون أقرب لتحقيق الفوز.
