رفع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، أسمى آيات الشكر والتقدير إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لرعايته الكريمة لسباق البحرين نصف الماراثون الدولي الليلي بتنظيم من الاتحاد البحريني لألعاب القوى بمشاركة نخبة من أبرز عدائي وعداءات العالم.
وأعرب سموه عن خالص شكره وعظيم امتنانه لعاهل البلاد المفدى لدعم وتشجيع جلالته لأبنائه الرياضيين والذي كان له الأثر البالغ في تحقيق العديد من الإنجازات واستضافة العديد من البطولات الإقليمية والقارية والدولية على أرض المملكة، مؤكداً سموه بأن الاهتمام الكبير الذي يحظى به قطاعي الشباب والرياضة بالمملكة من لدن جلالة الملك، ساهم في رقي وتطوير الحركة الرياضية في البلاد، والتي انعكست على نتائج الفرق الرياضية المختلفة التي تشارك بمختلف المحافل الخارجية ونجاح المملكة في احتضان العديد من الأحداث الرياضية الهامة.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، أن رعاية جلالة الملك للسباق كان العامل الأساسي وراء نجاح الحدث الدولي الأول من نوعه على مملكة البحرين، وهو امتداد لدعم جلالته للحركة الشبابية والرياضية واهتمام جلالته برياضة ألعاب القوى على وجه الخصوص والتي لطالما كانت واجهة مشرفة لمملكة البحرين سواء على صعيد الإنجازات أو الاستضافات الناجحة.
وهنأ سموه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اتحاد دول غرب آسيا لألعاب القوى، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى بنجاح الاستضافة، مشيداً بدور سموه في الارتقاء برياضة ألعاب القوى، من خلال استضافة مثل هذه الأحداث التي تضع المملكة في بؤرة الاهتمام الدولي الرياضي وتسهم في الترويج لاسمها رياضياً وسياحياً واقتصادياً وإعلامياً وهو ما يتوافق مع سياسة المجلس الأعلى للشباب والرياضة الرامية إلى استضافة أكبر الأحداث الرياضية على أرض البحرين.
وأشاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بالجهود التي بذلها الاتحاد البحريني لألعاب القوى لتحقيق تلك الاستضافة الرائعة والمتميزة للسباق وما حظي به من مشاركة كبيرة من أبرز عدائي وعداءات العالم وحسن التنظيم وتوفير مختلف عوامل النجاح للسباق الدولي ليعكس ما تتمتع به المملكة من قدرة كبيرة على استضافة الأحداث الرياضية الدولية بفضل كفاءة أبنائها وما تمتاز به من بنية تحتية والعديد من الخدمات والتسهيلات الأخرى التي تجعلها وجهة مفضلة لمثل تلك التجمعات الرياضية.
كما هنأ سموه جميع الأبطال أصحاب المراكز الثلاثة الأولى في سباق البحرين نصف الماراثون الليلي للرجال والسيدات، متمنياً لمن لم يحالفه الحظ التوفيق والنجاح في المستقبل، معرباً سموه عن سعادته البالغة بالنجاح الباهر للسباق والذي أظهر الإمكانيات المتميزة لمملكة البحرين في استضافة مثل هذا النوع من السباقات.
وأعرب سموه عن خالص شكره وعظيم امتنانه لعاهل البلاد المفدى لدعم وتشجيع جلالته لأبنائه الرياضيين والذي كان له الأثر البالغ في تحقيق العديد من الإنجازات واستضافة العديد من البطولات الإقليمية والقارية والدولية على أرض المملكة، مؤكداً سموه بأن الاهتمام الكبير الذي يحظى به قطاعي الشباب والرياضة بالمملكة من لدن جلالة الملك، ساهم في رقي وتطوير الحركة الرياضية في البلاد، والتي انعكست على نتائج الفرق الرياضية المختلفة التي تشارك بمختلف المحافل الخارجية ونجاح المملكة في احتضان العديد من الأحداث الرياضية الهامة.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، أن رعاية جلالة الملك للسباق كان العامل الأساسي وراء نجاح الحدث الدولي الأول من نوعه على مملكة البحرين، وهو امتداد لدعم جلالته للحركة الشبابية والرياضية واهتمام جلالته برياضة ألعاب القوى على وجه الخصوص والتي لطالما كانت واجهة مشرفة لمملكة البحرين سواء على صعيد الإنجازات أو الاستضافات الناجحة.
وهنأ سموه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اتحاد دول غرب آسيا لألعاب القوى، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى بنجاح الاستضافة، مشيداً بدور سموه في الارتقاء برياضة ألعاب القوى، من خلال استضافة مثل هذه الأحداث التي تضع المملكة في بؤرة الاهتمام الدولي الرياضي وتسهم في الترويج لاسمها رياضياً وسياحياً واقتصادياً وإعلامياً وهو ما يتوافق مع سياسة المجلس الأعلى للشباب والرياضة الرامية إلى استضافة أكبر الأحداث الرياضية على أرض البحرين.
وأشاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بالجهود التي بذلها الاتحاد البحريني لألعاب القوى لتحقيق تلك الاستضافة الرائعة والمتميزة للسباق وما حظي به من مشاركة كبيرة من أبرز عدائي وعداءات العالم وحسن التنظيم وتوفير مختلف عوامل النجاح للسباق الدولي ليعكس ما تتمتع به المملكة من قدرة كبيرة على استضافة الأحداث الرياضية الدولية بفضل كفاءة أبنائها وما تمتاز به من بنية تحتية والعديد من الخدمات والتسهيلات الأخرى التي تجعلها وجهة مفضلة لمثل تلك التجمعات الرياضية.
كما هنأ سموه جميع الأبطال أصحاب المراكز الثلاثة الأولى في سباق البحرين نصف الماراثون الليلي للرجال والسيدات، متمنياً لمن لم يحالفه الحظ التوفيق والنجاح في المستقبل، معرباً سموه عن سعادته البالغة بالنجاح الباهر للسباق والذي أظهر الإمكانيات المتميزة لمملكة البحرين في استضافة مثل هذا النوع من السباقات.
