رفع سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وإلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، بمناسبة تحقيق المنتخب الوطني لقوة الرمي 5 ميداليات ملونة في بطولة العالم لقوة الرمي للهواة، التي احتضنتها مدينة بتايا بمملكة تايلند في الفترة 7-17 مارس، بعد أن أحرز اللاعب محمد عبدالأمير الميدالية الذهبية بوزن 55 كيلوغرام، وأحرز اللاعب عبدالله خوري الميدالية الفضية في وزن تحت 95 كيلوغراماً، وأحرز اللاعب حسين السماهيجي فضية وزن 60 كيلوغراماً، وأحرز اللاعب علي سلمان برونزية وزن 60 كيلوغراماً، وأحرز اللاعب محمود زهير برونزية وزن 65 كيلوغراماً.
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، أن هذا الإنجاز التاريخي لمنتخب قوة الرمي في بطولة العالم للهواة، ما هو إلا ثمرة رعاية ودعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، للرياضة والرياضيين بمملكة البحرين، والذي أسهم في تبوء البحرين مكانة مرموقة على المستويين القاري والدولي، من خلال النجاحات التي حققتها المنتخبات الوطنية المختلفة في المشاركات والمحافل الرياضية، والتي زادت من رصيد الرياضة البحرينية من الإنجازات.
وأضاف سموه، أن هذه النتيجة تعكس بصورة حقيقة الجهود المتميزة التي بذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، من خلال الاستراتيجيات التطويرية والرؤى الرائدة التي أطلقها سموه، والتي ساهمت في ترجمة توجيهات عاهل البلاد المفدى، لقيادة القطاع الرياضي نحو آفاق أكثر إشراقاً، بما انعكس على إحراز الإنجازات تلو الإنجازات، لتكون شاهدة على ما حققته الرياضة البحرينية من تطور وتقدم لا سيما على صعيد الرياضات القتالية، والتي عززت من مكانة البحرين في هذه الرياضات على المستوى الدولي، مشيراً سموه إلى أن هذه النتيجة المميزة هي استمرار لنجاحات عام الذهب الذي اطلقه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على عام 2018، والذي شكل قفزة نوعية على مستوى الإنجازات التي حققتها المنتخبات الوطنية في المشاركات المختلفة.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "سعدنا كثيراً بما حققه المنتخب الوطني لقوة الرمي في بطولة العالم، فهذه النتيجة التاريخية والمشرفة للمنتخب في هذا التجمع العالمي، تعكس بشكل واضح نجاح رؤيتنا التي رسمناها للرياضات القتالية المنضوية تحت مظلة الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة، والتي برهنت على قدرتها في إحراز الإنجازات المتواصلة للرياضة البحرينية. وقد عكست هذه النتيجة المستوى الكبير الذي قدمه المنتخب طيلة منافسات هذه البطولة، والتي حصد من خلالها هذا الإنجاز التاريخي، الذي يضاف لسلسلة النتائج المتميزة التي حققتها الرياضات القتالية، مشيدين بالمستوى القوي الذي ظهر به لاعبو المنتخب في هذه البطولة، والذين برهنوا على القدرات والإمكانيات العالية التي يمتلكونها، لتحقيق هذا الإنجاز غير المسبوق لرياضة قوة الرمي البحرينية"، مقدراً سموه في الوقت ذاته الدور الكبير الذي يلعبه الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة برئاسة سعادة السيد خالد عبدالعزيز الخياط، في تنفيذ رؤية سموه من خلال البرامج والفعاليات التي تهيأ للرياضات القتالية المنضوية تحت مظلة الاتحاد، السبل التي من شأنها الوصول لمرحلة الجاهزية المناسبة لخوض مختلف المشاركات والمنافسة على تحقيق مزيد من النتائج والإنجازات.
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، أن هذا الإنجاز التاريخي لمنتخب قوة الرمي في بطولة العالم للهواة، ما هو إلا ثمرة رعاية ودعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، للرياضة والرياضيين بمملكة البحرين، والذي أسهم في تبوء البحرين مكانة مرموقة على المستويين القاري والدولي، من خلال النجاحات التي حققتها المنتخبات الوطنية المختلفة في المشاركات والمحافل الرياضية، والتي زادت من رصيد الرياضة البحرينية من الإنجازات.
وأضاف سموه، أن هذه النتيجة تعكس بصورة حقيقة الجهود المتميزة التي بذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، من خلال الاستراتيجيات التطويرية والرؤى الرائدة التي أطلقها سموه، والتي ساهمت في ترجمة توجيهات عاهل البلاد المفدى، لقيادة القطاع الرياضي نحو آفاق أكثر إشراقاً، بما انعكس على إحراز الإنجازات تلو الإنجازات، لتكون شاهدة على ما حققته الرياضة البحرينية من تطور وتقدم لا سيما على صعيد الرياضات القتالية، والتي عززت من مكانة البحرين في هذه الرياضات على المستوى الدولي، مشيراً سموه إلى أن هذه النتيجة المميزة هي استمرار لنجاحات عام الذهب الذي اطلقه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على عام 2018، والذي شكل قفزة نوعية على مستوى الإنجازات التي حققتها المنتخبات الوطنية في المشاركات المختلفة.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "سعدنا كثيراً بما حققه المنتخب الوطني لقوة الرمي في بطولة العالم، فهذه النتيجة التاريخية والمشرفة للمنتخب في هذا التجمع العالمي، تعكس بشكل واضح نجاح رؤيتنا التي رسمناها للرياضات القتالية المنضوية تحت مظلة الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة، والتي برهنت على قدرتها في إحراز الإنجازات المتواصلة للرياضة البحرينية. وقد عكست هذه النتيجة المستوى الكبير الذي قدمه المنتخب طيلة منافسات هذه البطولة، والتي حصد من خلالها هذا الإنجاز التاريخي، الذي يضاف لسلسلة النتائج المتميزة التي حققتها الرياضات القتالية، مشيدين بالمستوى القوي الذي ظهر به لاعبو المنتخب في هذه البطولة، والذين برهنوا على القدرات والإمكانيات العالية التي يمتلكونها، لتحقيق هذا الإنجاز غير المسبوق لرياضة قوة الرمي البحرينية"، مقدراً سموه في الوقت ذاته الدور الكبير الذي يلعبه الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة برئاسة سعادة السيد خالد عبدالعزيز الخياط، في تنفيذ رؤية سموه من خلال البرامج والفعاليات التي تهيأ للرياضات القتالية المنضوية تحت مظلة الاتحاد، السبل التي من شأنها الوصول لمرحلة الجاهزية المناسبة لخوض مختلف المشاركات والمنافسة على تحقيق مزيد من النتائج والإنجازات.