قال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، إنهم يسيرون على نهج حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه للحفاظ على الهوية البحرينية الأصيلة.
ورعى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، منافسات بطولة تحدي الموروث التي أقيمت في ساحل أبو صبح بالمحافظة الشمالية وذلك بتنظيم من لجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية.
وتفضل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بتتويج الفائزين بالمسابقة التي أقيمت منذ الثامنة صباحًا وحتى الثامنة مساء، حيث توج سموه الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في المسابقة التي تعتمد على السرعة والقوة والخفة.
كما توج سموه الجهات الداعمة والمتعاونة مع مسابقة تحدي الموروث وهي المحافظة الشمالية وبلدية المنطقة الشمالية وشركة وايت بوكس وشركة الشبكة لخدمات الأفراح ومشاريع القصر، والتي ساهمت في إنجاح هذا الحدث الذي يقام للمرة الأولى.
وقدم محافظ المحافظة الشمالية علي العصفور، هدية تذكارية إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بالنيابة عن أهالي المحافظة الذين تشرفوا بمقدم سموه الكريم.
وتهدف مسابقة تحدي الموروث لإحياء المهن القديمة التي مارسها الإنسان البحريني في الزراعة والبحر، حيث تعد هذه المسابقة واحدة من المبادرات النوعية التي يقدمها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة في المجالين الرياضي والثقافي.
وحضر حفل التتويج محافظ المحافظة الشمالية علي العصفور، والأمين باللجنة الأولمبية البحرينية محمد النصف، ورئيس لجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية خليفة بن عبدالله القعود وعدد من أعضاء مجلس النواب وكبار الحضور.
وشهدت المسابقة احتفالاً عائلياً من خلال حضور عدد كبير من الجمهور المتمثل في العوائل الذين شهدوا منافسات المسابقة والفعاليات المصاحبة مثل ألعاب الأطفال ومعرض الأسر المنتجة ومعروضات تراثية.
نهج جلالة الملك
وبهذه المناسبة، قال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة إنهم يسيرون على نهج حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه للحفاظ على الهوية البحرينية الأصيلة، مشيراً سموه إلى العمل على إحياء مختلف أنواع الرياضات التراثية، والتي اعتبرها جلالته جزءاً لا يتجزأ من المكون الأساسي للتراث البحريني.
وأكد سموه أن مسابقة تحدي الموروث تعد جزءاً من الرؤية التي رسمت لترسيخ معاني الأصالة والانتماء والوطنية المستوحاة من التراث الوطني وذلك بهدف المحافظة على الهوية البحرينية والتراث العريق من خلال المهن التي مارسها الإنسان البحريني قديماً في الزراعة والبحر.
وأضاف سموه: "هذه المسابقة التي تقام في إطار تنافسي وترفيهي تساهم في نشر ثقافة المهن التي عمل فيها الإنسان البحريني في الزراعة والبحر والتي اشتهرت فيها البحرين قديمًا، حيث تعتبر هذه المهن التي تناقلها الآباء عن الأجداد من الهوية الوطنية والتراث البحريني الأصيل".
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن المساعي ستكون متواصلة لتعزيز ثقافة الرياضات التراثية في الشباب والناشئة لتكون حاضرة ومستمرة لدى الأجيال الجديد والمتعاقبة.
كما أشاد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بجهود أخيه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في سبيل إحياء مختلف أنواع الرياضات التراثية والعمل على ترسيخ هذه الرياضات الشعبية لدى الجيل الجديد سواء على مستوى الرياضات البرية أو البحرية.
ونوه سموه بالدور الكبير الذي يقوم به سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة للارتقاء بالحركة الشبابية والرياضية بشكل عام والرياضات التراثية على وجه الخصوص.
وأثنى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على المستوى الذي ظهر عليه المتسابقين، مبينًا أن المشاركة الواسعة تعكس نجاح هذه البطولة وتؤكد على نجاح اللجنة المنظمة في الترويج لهذه المسابقة والعمل على إظهارها بأفضل صورة تنظيمية.
وأشاد سموه بالجهود الحثيثة التي يقوم بها السيد خليفة بن عبدالله القعود رئيس لجنة رياضات الموروث الشعبي في ترجمة الرؤى والأفكار التي تساهم في الحفاظ على الرياضات التراثية.
وهنأ سموه الفائزين بالمراكز العشرة الأولى في المسابقة، متمنياً كل التوفيق والنجاح لبقية المتسابقين في النسخة القادمة.
الفائزون العشرة
وتوج بمسابقة تحدي الموروث المتسابق إسماعيل سويد سعيد والذي استطاع أن يقطع التحديات الـ11 في زمن قدره (1.50.819 دقيقة)، فيما جاء المتسابق سلمان يوسف سلمان في المركز الثاني بعد أن نجح في تجاوز التحديات في زمن قدره (1.53.197 دقيقة)، بينما حل المتسابق يوسف عبدالرحمن إبراهيم في المركز الثالث بزمن قدره (1.55.107 ثانية).
وجاء في المركز الرابع محمد سمير منصور (1.58.420 دقيقة)، مصعب عبدالعزيز إبراهيم خامساً (1.58.504 دقيقة)، سيد محمد سيد سعيد سادساً (1.59.851 دقيقة)، محمد عبدالله محمد سابعًا (1.59.851 دقيقة)، خالد عبدو علي ثامناً (2.00.658 دقيقة)، أحمد ياسر تاسعًا (2.01.630 دقيقة)، وأخيرًا أحمد محمد طه عاشراً (2.02.440 دقيقة).
مسابقة الأطفال
وأقيمت مسابقة خاصة للأطفال في ثلاث لعبات مختلفة هي شد الحبل وسحب القرقور ورفع "التاير"، حيث خصصت للأطفال الذين يتراوح أعمارهم بين 8 إلى 12 عاماً.
وخصصت اللجنة المنظمة جوائز نقدية للأطفال الفائزين بالمسابقات الثلاثة وذلك تشجيعاً من لجنة رياضات الموروث الشعبي لهؤلاء الأطفال على معرفة ثقافات المهن الشعبية القديمة في مملكة البحرين.
طريقة المسابقة
ويدخل المتسابق 11 تحدياً مختلفاً، تمثل كل منها مهنة من المهن الشعبية القديمة، بحيث يجب عليه أن يتجاوز كل التحديات بنجاح في أسرع وقت ممكن، على ألا يزيد هذا الوقت عن ثلاث دقائق.
ويبدأ المتسابقة بالتحدي الأول وهو العين، حيث يعبر فيه المتسابق ثلاث مراحل مختلفة هي الجري على الجذوع المتعرجة مسافة 10 أمتار، والثانية عبارة عن النط بالحبل المعلق مسافة 2.5 أمتار، بينما المرحلة الثالثة تتمثل في التنقل باليد على السلم المعلق مسافة 3.5 متر.
أما التحدي الثاني فهو السقاي، إذ يحمل المتسابق معدات السقاي على الأكتاف ويركض بها لمسافة (15 متراً)، فيما يتمثل التحدي الثالث وهو الحطاب، في تحميل الأسطوانات الخشبية على العربة بحيث يتم حمل كل أسطوانة على حده ويبلغ عددها (3 أسطوانات)، ثم جر العربة التقليدية إلى مسافة (15 متراً).
ثم يقوم المتسابق بالتحدي الرابع وهو سحب القرقور، حيث يتم سحب القرقور لمسافة (12 متر)، بينما يطلق على التحدي الخامس، إذ يتم من خلاله رفع القربة لتصل إلى ارتفاع (4 متر).
أما التحدي السادس فهو الجذع، حيث يقوم المتسابق بدحرجة جذع النخلة في الحارة المقررة، ويبلغ طول المسار (6 أمتار)، فيما يلي ذلك التحدي السابع وهو الدقل الذي تتم فيه رفع العمود الخشبي وقلبه إلى الجهة الأخرى.
وتعد النخلة التحدي الثامن، إذ يتم صعود النخلة وقرع الجرس الذي يبلغ ارتفاعه (3 أمتار) وبالإمكان استخدام (الكر) وهو أداة الصعود التقليدية المصنوعة من الحبال، ثم الانتهاء من ذلك والدخول في التحدي التاسع وهو البناي، حيث يقوم فيه المتسابق بوضع أكياس الرمال الأربعة في عربة الدفع اليدوية التقليدية ودفعها إلى مسافة (15 متراً).
وسيكون التحدي العاشر هو الصندوق المبيت، إذ يتم من خلاله رفع صندوق خشبي تراثي على ارتفاع متر واحد.
وتختتم المسابقة بالتحدي الحادي عشر وهو الوادي الذي يتم النزول فيه بعمق متران ونصف وطوله 10 أمتار ثم الخروج منه عبر الصعود في أسرع وقت.
ورعى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، منافسات بطولة تحدي الموروث التي أقيمت في ساحل أبو صبح بالمحافظة الشمالية وذلك بتنظيم من لجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية.
وتفضل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بتتويج الفائزين بالمسابقة التي أقيمت منذ الثامنة صباحًا وحتى الثامنة مساء، حيث توج سموه الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في المسابقة التي تعتمد على السرعة والقوة والخفة.
كما توج سموه الجهات الداعمة والمتعاونة مع مسابقة تحدي الموروث وهي المحافظة الشمالية وبلدية المنطقة الشمالية وشركة وايت بوكس وشركة الشبكة لخدمات الأفراح ومشاريع القصر، والتي ساهمت في إنجاح هذا الحدث الذي يقام للمرة الأولى.
وقدم محافظ المحافظة الشمالية علي العصفور، هدية تذكارية إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بالنيابة عن أهالي المحافظة الذين تشرفوا بمقدم سموه الكريم.
وتهدف مسابقة تحدي الموروث لإحياء المهن القديمة التي مارسها الإنسان البحريني في الزراعة والبحر، حيث تعد هذه المسابقة واحدة من المبادرات النوعية التي يقدمها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة في المجالين الرياضي والثقافي.
وحضر حفل التتويج محافظ المحافظة الشمالية علي العصفور، والأمين باللجنة الأولمبية البحرينية محمد النصف، ورئيس لجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية خليفة بن عبدالله القعود وعدد من أعضاء مجلس النواب وكبار الحضور.
وشهدت المسابقة احتفالاً عائلياً من خلال حضور عدد كبير من الجمهور المتمثل في العوائل الذين شهدوا منافسات المسابقة والفعاليات المصاحبة مثل ألعاب الأطفال ومعرض الأسر المنتجة ومعروضات تراثية.
نهج جلالة الملك
وبهذه المناسبة، قال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة إنهم يسيرون على نهج حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه للحفاظ على الهوية البحرينية الأصيلة، مشيراً سموه إلى العمل على إحياء مختلف أنواع الرياضات التراثية، والتي اعتبرها جلالته جزءاً لا يتجزأ من المكون الأساسي للتراث البحريني.
وأكد سموه أن مسابقة تحدي الموروث تعد جزءاً من الرؤية التي رسمت لترسيخ معاني الأصالة والانتماء والوطنية المستوحاة من التراث الوطني وذلك بهدف المحافظة على الهوية البحرينية والتراث العريق من خلال المهن التي مارسها الإنسان البحريني قديماً في الزراعة والبحر.
وأضاف سموه: "هذه المسابقة التي تقام في إطار تنافسي وترفيهي تساهم في نشر ثقافة المهن التي عمل فيها الإنسان البحريني في الزراعة والبحر والتي اشتهرت فيها البحرين قديمًا، حيث تعتبر هذه المهن التي تناقلها الآباء عن الأجداد من الهوية الوطنية والتراث البحريني الأصيل".
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن المساعي ستكون متواصلة لتعزيز ثقافة الرياضات التراثية في الشباب والناشئة لتكون حاضرة ومستمرة لدى الأجيال الجديد والمتعاقبة.
كما أشاد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بجهود أخيه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في سبيل إحياء مختلف أنواع الرياضات التراثية والعمل على ترسيخ هذه الرياضات الشعبية لدى الجيل الجديد سواء على مستوى الرياضات البرية أو البحرية.
ونوه سموه بالدور الكبير الذي يقوم به سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة للارتقاء بالحركة الشبابية والرياضية بشكل عام والرياضات التراثية على وجه الخصوص.
وأثنى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على المستوى الذي ظهر عليه المتسابقين، مبينًا أن المشاركة الواسعة تعكس نجاح هذه البطولة وتؤكد على نجاح اللجنة المنظمة في الترويج لهذه المسابقة والعمل على إظهارها بأفضل صورة تنظيمية.
وأشاد سموه بالجهود الحثيثة التي يقوم بها السيد خليفة بن عبدالله القعود رئيس لجنة رياضات الموروث الشعبي في ترجمة الرؤى والأفكار التي تساهم في الحفاظ على الرياضات التراثية.
وهنأ سموه الفائزين بالمراكز العشرة الأولى في المسابقة، متمنياً كل التوفيق والنجاح لبقية المتسابقين في النسخة القادمة.
الفائزون العشرة
وتوج بمسابقة تحدي الموروث المتسابق إسماعيل سويد سعيد والذي استطاع أن يقطع التحديات الـ11 في زمن قدره (1.50.819 دقيقة)، فيما جاء المتسابق سلمان يوسف سلمان في المركز الثاني بعد أن نجح في تجاوز التحديات في زمن قدره (1.53.197 دقيقة)، بينما حل المتسابق يوسف عبدالرحمن إبراهيم في المركز الثالث بزمن قدره (1.55.107 ثانية).
وجاء في المركز الرابع محمد سمير منصور (1.58.420 دقيقة)، مصعب عبدالعزيز إبراهيم خامساً (1.58.504 دقيقة)، سيد محمد سيد سعيد سادساً (1.59.851 دقيقة)، محمد عبدالله محمد سابعًا (1.59.851 دقيقة)، خالد عبدو علي ثامناً (2.00.658 دقيقة)، أحمد ياسر تاسعًا (2.01.630 دقيقة)، وأخيرًا أحمد محمد طه عاشراً (2.02.440 دقيقة).
مسابقة الأطفال
وأقيمت مسابقة خاصة للأطفال في ثلاث لعبات مختلفة هي شد الحبل وسحب القرقور ورفع "التاير"، حيث خصصت للأطفال الذين يتراوح أعمارهم بين 8 إلى 12 عاماً.
وخصصت اللجنة المنظمة جوائز نقدية للأطفال الفائزين بالمسابقات الثلاثة وذلك تشجيعاً من لجنة رياضات الموروث الشعبي لهؤلاء الأطفال على معرفة ثقافات المهن الشعبية القديمة في مملكة البحرين.
طريقة المسابقة
ويدخل المتسابق 11 تحدياً مختلفاً، تمثل كل منها مهنة من المهن الشعبية القديمة، بحيث يجب عليه أن يتجاوز كل التحديات بنجاح في أسرع وقت ممكن، على ألا يزيد هذا الوقت عن ثلاث دقائق.
ويبدأ المتسابقة بالتحدي الأول وهو العين، حيث يعبر فيه المتسابق ثلاث مراحل مختلفة هي الجري على الجذوع المتعرجة مسافة 10 أمتار، والثانية عبارة عن النط بالحبل المعلق مسافة 2.5 أمتار، بينما المرحلة الثالثة تتمثل في التنقل باليد على السلم المعلق مسافة 3.5 متر.
أما التحدي الثاني فهو السقاي، إذ يحمل المتسابق معدات السقاي على الأكتاف ويركض بها لمسافة (15 متراً)، فيما يتمثل التحدي الثالث وهو الحطاب، في تحميل الأسطوانات الخشبية على العربة بحيث يتم حمل كل أسطوانة على حده ويبلغ عددها (3 أسطوانات)، ثم جر العربة التقليدية إلى مسافة (15 متراً).
ثم يقوم المتسابق بالتحدي الرابع وهو سحب القرقور، حيث يتم سحب القرقور لمسافة (12 متر)، بينما يطلق على التحدي الخامس، إذ يتم من خلاله رفع القربة لتصل إلى ارتفاع (4 متر).
أما التحدي السادس فهو الجذع، حيث يقوم المتسابق بدحرجة جذع النخلة في الحارة المقررة، ويبلغ طول المسار (6 أمتار)، فيما يلي ذلك التحدي السابع وهو الدقل الذي تتم فيه رفع العمود الخشبي وقلبه إلى الجهة الأخرى.
وتعد النخلة التحدي الثامن، إذ يتم صعود النخلة وقرع الجرس الذي يبلغ ارتفاعه (3 أمتار) وبالإمكان استخدام (الكر) وهو أداة الصعود التقليدية المصنوعة من الحبال، ثم الانتهاء من ذلك والدخول في التحدي التاسع وهو البناي، حيث يقوم فيه المتسابق بوضع أكياس الرمال الأربعة في عربة الدفع اليدوية التقليدية ودفعها إلى مسافة (15 متراً).
وسيكون التحدي العاشر هو الصندوق المبيت، إذ يتم من خلاله رفع صندوق خشبي تراثي على ارتفاع متر واحد.
وتختتم المسابقة بالتحدي الحادي عشر وهو الوادي الذي يتم النزول فيه بعمق متران ونصف وطوله 10 أمتار ثم الخروج منه عبر الصعود في أسرع وقت.