لندن - محمد المصري
مع الفوز الكاسح بخماسية نظيفة على المنتخب التشيكي، في بداية رحلة الفريق بالتصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الأوروبية - يورو 2022- تأكدت الطفرة الكبيرة التي يعيشها المنتخب الإنجليزي مع جاريث ساوثغيت منذ كأس العالم الصيف الماضي.
يعول ساوثغيت على الشباب دائماً ويراهن عليهم، وكان ذلك واضحاً في مونديال روسيا، بامتلاك إنجلترا لأصغر قائمة تنافس في المونديال في تاريخها.
ظهرت أكثر من موهبة واعدة داخل المنتخب، لم يشعروا بالخوف من ظهورهم بقميص المنتخب وهم في سن المراهقة تقريباً.
شارك لاعبان يبلغان من العمر 18 عاماً في مباراة واحدة للمنتخب الإنجليزي (جادون سانشو وكالوم هودسون أودي)، للمرة الأولى منذ 138 عاماً، عندما لعب كل من ثورستون روسترون وجيمي براون أمام ويلز في العام 1881.
وبات هودسون أودوي أصغر لاعب في تاريخ منتخب إنجلترا يشارك في مباراة تنافسية، وذلك بعمر 18 عامًا و135 يوماً أمام التشيك.
وبذلك الإنجاز فإن هودسون أودوي تمكن من كسر الرقم المسجل باسم دانكن إدواردز، لاعب مانشستر يونايتد السابق، والذي سجل مشاركته الدولية الأولى في مباراة تنافسية بعمر 18 عامًا و183 يومًا، عام 1955.
وباتت لندن مرتعاً للمواهب الإنجليزي في هذه الألفية، ففي المجموع ولد 50 من نجوم إنجلترا الذين لعبوا منذ عام 2000 في لندن، وكان جادون سانشو هو أحدث الوجوه من العاصمة.
وبخلاف سانشو ينحدر كالوم هودسون أودوي وريان سيسينون وأديمولا لوكمان، وريس نيلسون وجميعهم من جنوب لندن.
ويحتل الشمال الغربي الإنجليزي المرتبة الثانية من حيث العدد حيث يضم 46 ممثلاً داخل المنتخب الإنجليزي منذ بداية القرن، بما في ذلك هداف إنجلترا التاريخي واين روني.
حارس المرمى جو هارت هو واحد من 13 لاعباً ولدوا في مقاطعة ويست ميدلاندز، بينما جاء 11 لاعباً من شرق إنجلترا - بما في ذلك نيك بوب المولود في كامبريدج وآشلي يونغ من مانشستر يونايتد.
ولد 11 آخرون في الشمال الشرقي، بما في ذلك جوردان بيكفورد وجوردان هندرسون، وبالطبع الهداف التاريخي للبريميرليج آلان شيرر.
ويأتي ذلك بفضل اتجاه أندية لندن لتطوير أكاديميتهم، ديكلان رايس هو خريج أكاديمية وست هام يونايتد، أما ريان سيسينيون فتربى بين جدران فولهام منذ الصغر وبدأ يتطور معه من الدرجة الأولى.
مع الفوز الكاسح بخماسية نظيفة على المنتخب التشيكي، في بداية رحلة الفريق بالتصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الأوروبية - يورو 2022- تأكدت الطفرة الكبيرة التي يعيشها المنتخب الإنجليزي مع جاريث ساوثغيت منذ كأس العالم الصيف الماضي.
يعول ساوثغيت على الشباب دائماً ويراهن عليهم، وكان ذلك واضحاً في مونديال روسيا، بامتلاك إنجلترا لأصغر قائمة تنافس في المونديال في تاريخها.
ظهرت أكثر من موهبة واعدة داخل المنتخب، لم يشعروا بالخوف من ظهورهم بقميص المنتخب وهم في سن المراهقة تقريباً.
شارك لاعبان يبلغان من العمر 18 عاماً في مباراة واحدة للمنتخب الإنجليزي (جادون سانشو وكالوم هودسون أودي)، للمرة الأولى منذ 138 عاماً، عندما لعب كل من ثورستون روسترون وجيمي براون أمام ويلز في العام 1881.
وبات هودسون أودوي أصغر لاعب في تاريخ منتخب إنجلترا يشارك في مباراة تنافسية، وذلك بعمر 18 عامًا و135 يوماً أمام التشيك.
وبذلك الإنجاز فإن هودسون أودوي تمكن من كسر الرقم المسجل باسم دانكن إدواردز، لاعب مانشستر يونايتد السابق، والذي سجل مشاركته الدولية الأولى في مباراة تنافسية بعمر 18 عامًا و183 يومًا، عام 1955.
وباتت لندن مرتعاً للمواهب الإنجليزي في هذه الألفية، ففي المجموع ولد 50 من نجوم إنجلترا الذين لعبوا منذ عام 2000 في لندن، وكان جادون سانشو هو أحدث الوجوه من العاصمة.
وبخلاف سانشو ينحدر كالوم هودسون أودوي وريان سيسينون وأديمولا لوكمان، وريس نيلسون وجميعهم من جنوب لندن.
ويحتل الشمال الغربي الإنجليزي المرتبة الثانية من حيث العدد حيث يضم 46 ممثلاً داخل المنتخب الإنجليزي منذ بداية القرن، بما في ذلك هداف إنجلترا التاريخي واين روني.
حارس المرمى جو هارت هو واحد من 13 لاعباً ولدوا في مقاطعة ويست ميدلاندز، بينما جاء 11 لاعباً من شرق إنجلترا - بما في ذلك نيك بوب المولود في كامبريدج وآشلي يونغ من مانشستر يونايتد.
ولد 11 آخرون في الشمال الشرقي، بما في ذلك جوردان بيكفورد وجوردان هندرسون، وبالطبع الهداف التاريخي للبريميرليج آلان شيرر.
ويأتي ذلك بفضل اتجاه أندية لندن لتطوير أكاديميتهم، ديكلان رايس هو خريج أكاديمية وست هام يونايتد، أما ريان سيسينيون فتربى بين جدران فولهام منذ الصغر وبدأ يتطور معه من الدرجة الأولى.