أكد راشد عبداللطيف الزياني عضو مجلس ادارة اللجنة الأولمبية البحرينية أمين السر العام بالاتحاد البحريني للسيارات أن جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا1 2019 ستكون حدثاً فريداً ومميزاً هذا العام تحت شعار "بلا حدود"، حيث أن البطولة تأتي بتغييرات عديدة سواء الفنية أو على مستوى المتسابقين والتنافس على المضمار ولعل هذا كان واضحاً منذ انطلاقة الموسم في أستراليا.
وأضاف " إن سباق البحرين سيكون سباقاً مميزاً، أولاً متعة السباق الليلي بعد تدشين مشروع الإنارة في الحلبة الصحراوية أضاف الكثير من المتعة والاثارة لسباقات الفورمولا1 التي تقام على مضمار الحلبة، وهذا ساهم في جذب العديد من المتابعين والزوار وأعطى الفرصة أكبر للحضور للحلبة والاستمتماع بالفعاليات المصاحبة للمواطنين والمقيمين والزوار من الدول الشقيقة والصديقة، التغييرات الجديدة في القوانين تساهم بشكل مباشر في رفع مستوى المنافسة".
واوضح أنهم اليوم يحتفلون بتنظيم السباق الخامس عشر للفورمولا1 جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا1على مضمار حلبة البحرين الدولية موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط، هذا السباق العالمي الضخم عزز من موقعنا عالمياً، والخبرات التي تراكمت في السنوات الماضية وما تحقق من خلالها جعل الكفاءات البحرينية في الصدارة، إذ قمنا بتنظيم سباق جائزة أوروبا الكبرى بالعاصمة الأذربيجانية باكو لأول مرة والذي حقق نجاحاً باهراً في العام 2016، وكان بمثابة التحدي الضخم كون السباق لم يكن في حلبة خاصة إنما كان في طرقات وشوارع المدينة القديمة والجديدة، ولكن شبابنا تمكن رغم كل تلك التحديات بتقديم سباق ناجح تنظيمياً على جميع المستويات، إنجازات البحرين ليست لها حدود فقد تم اعتمادها العام الماضي متمثلة بالاتحاد البحريني للسيارات كمقر تدريبي لحكام رياضة السيارات معتمد من قبل الاتحاد الدولي للسيارات FIA ومعهد الاتحاد الدولي للسيارات بأن يكون مقراً إقليمياً، وأن اعتراف السلطة الرياضية العليا للرياضة الميكانيكية بهذا المقر رسمياً يؤكد ما وصلت إليه رياضة السيارات البحرينية من مستوى مميز ومشرف يفتخر به كل بحريني ومقيم على أرض مملكة الخير، أمور عديدة ساهمت في تحقق هذا الانجاز والمكسب الكبير الذي يعزز أكثر من مكانة البحرين على خارطة رياضة السيارات عالمياً ويجعلها محط أنظار جميع دول العالم، إذ كان ومازال لدور منظمي رياضة السيارات البحرينيين "المارشالز" الدور الأبرز لما قدموه من كفاءة وقدرة عالية واحترافية في ادارة وتنظيم مختلف السباقات سواء محلياً أو خارجياً حتى أصبحوا يطلبون من قبل الاتحادات الوطنية للسيارات من عدة دول سواء في المنطقة أو خارج المنطقة، ويتقدم هذا الدور مجلس ادارة الاتحاد البحريني للسيارات وعلى رأسه سعادة الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة وجميع الأعضاء، المناصب التي يتبوأها أبناء البحرين في اللجان التابعة للاتحاد الدولي للسيارات والمهام القيادية والإشرافية كلها كان ومازال دورها كبير في تحقق هذه الانجازات، ويجب أن نذكر هنا أنه قبل عامين تم اعتماد البحرين كمقر تدريبي إقليمي معترف به لتدريب الطواقم والكوادر الطبية كمقر ثانٍ بعد مقر ألمانيا، إن هذه الاعترافات إنما تدعونا للفخر والإعزاز لما وصلنا له في رياضة السيارات من تميز واضح يشهد له الجميع.
وذكر أن " لتركيز على الاستثمار في العنصر البشري ساهم كثيراً في تعزيز موقعنا، حيث أن الكفاءات البحرينية دائماً في الصدارة، واستمرار الاستضافة ووجود منشأة احترافية مثل حلبة البحرين الدولية هيأت البيئة المناسبة لتدريب وتطوير الشباب، لذا نحن فخورون بالشباب البحريني والذي نعول عليه كثيراً".
وأضاف " إن سباق البحرين سيكون سباقاً مميزاً، أولاً متعة السباق الليلي بعد تدشين مشروع الإنارة في الحلبة الصحراوية أضاف الكثير من المتعة والاثارة لسباقات الفورمولا1 التي تقام على مضمار الحلبة، وهذا ساهم في جذب العديد من المتابعين والزوار وأعطى الفرصة أكبر للحضور للحلبة والاستمتماع بالفعاليات المصاحبة للمواطنين والمقيمين والزوار من الدول الشقيقة والصديقة، التغييرات الجديدة في القوانين تساهم بشكل مباشر في رفع مستوى المنافسة".
واوضح أنهم اليوم يحتفلون بتنظيم السباق الخامس عشر للفورمولا1 جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا1على مضمار حلبة البحرين الدولية موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط، هذا السباق العالمي الضخم عزز من موقعنا عالمياً، والخبرات التي تراكمت في السنوات الماضية وما تحقق من خلالها جعل الكفاءات البحرينية في الصدارة، إذ قمنا بتنظيم سباق جائزة أوروبا الكبرى بالعاصمة الأذربيجانية باكو لأول مرة والذي حقق نجاحاً باهراً في العام 2016، وكان بمثابة التحدي الضخم كون السباق لم يكن في حلبة خاصة إنما كان في طرقات وشوارع المدينة القديمة والجديدة، ولكن شبابنا تمكن رغم كل تلك التحديات بتقديم سباق ناجح تنظيمياً على جميع المستويات، إنجازات البحرين ليست لها حدود فقد تم اعتمادها العام الماضي متمثلة بالاتحاد البحريني للسيارات كمقر تدريبي لحكام رياضة السيارات معتمد من قبل الاتحاد الدولي للسيارات FIA ومعهد الاتحاد الدولي للسيارات بأن يكون مقراً إقليمياً، وأن اعتراف السلطة الرياضية العليا للرياضة الميكانيكية بهذا المقر رسمياً يؤكد ما وصلت إليه رياضة السيارات البحرينية من مستوى مميز ومشرف يفتخر به كل بحريني ومقيم على أرض مملكة الخير، أمور عديدة ساهمت في تحقق هذا الانجاز والمكسب الكبير الذي يعزز أكثر من مكانة البحرين على خارطة رياضة السيارات عالمياً ويجعلها محط أنظار جميع دول العالم، إذ كان ومازال لدور منظمي رياضة السيارات البحرينيين "المارشالز" الدور الأبرز لما قدموه من كفاءة وقدرة عالية واحترافية في ادارة وتنظيم مختلف السباقات سواء محلياً أو خارجياً حتى أصبحوا يطلبون من قبل الاتحادات الوطنية للسيارات من عدة دول سواء في المنطقة أو خارج المنطقة، ويتقدم هذا الدور مجلس ادارة الاتحاد البحريني للسيارات وعلى رأسه سعادة الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة وجميع الأعضاء، المناصب التي يتبوأها أبناء البحرين في اللجان التابعة للاتحاد الدولي للسيارات والمهام القيادية والإشرافية كلها كان ومازال دورها كبير في تحقق هذه الانجازات، ويجب أن نذكر هنا أنه قبل عامين تم اعتماد البحرين كمقر تدريبي إقليمي معترف به لتدريب الطواقم والكوادر الطبية كمقر ثانٍ بعد مقر ألمانيا، إن هذه الاعترافات إنما تدعونا للفخر والإعزاز لما وصلنا له في رياضة السيارات من تميز واضح يشهد له الجميع.
وذكر أن " لتركيز على الاستثمار في العنصر البشري ساهم كثيراً في تعزيز موقعنا، حيث أن الكفاءات البحرينية دائماً في الصدارة، واستمرار الاستضافة ووجود منشأة احترافية مثل حلبة البحرين الدولية هيأت البيئة المناسبة لتدريب وتطوير الشباب، لذا نحن فخورون بالشباب البحريني والذي نعول عليه كثيراً".