الوطن - مازن أنور
أكد الرئيس التنفيذي لحلبة البحرين الدولية الشيخ سلمان بن عيسى آل خليفة، بأن ما تشهده حلبة البحرين الدولية في هذا العام وتحديداً في جائزة البحرين الكبرى لسباق الفورمولا1، ما هو إلا نتاج عمل طويل ممتد منذ أشهر وعلى وجه الخصوص منذ انتهاء السباق الفائت، معتبراً بأن نجاح هذا العام هو أساس التقييم الذي تضعه الحلبة في مقدمة عملها بعد كل سباق في كل موسم.
وأشار الشيخ سلمان بن عيسى آل خليفة في تصريحه لـ"الوطن الرياضي" قائلاً: "التقييم يساعدنا على تحسين أمور السباقات عام بعد عام من جوانب مختلفة ومنها الأمور المتعلقة بميزانية السباق والاستثمارات المتعلقة به، وأن البناء يظل مستمراً بتحديد الأهداف التي نصبو للوصول إليها إلى حين موعد السباق، وأن هذا العمل يمر بمراحل أصبحت روتينية لطاقم فريق حلبة البحرين الدولية".
وأضاف بأن "كل يوم من أيام السباق له أهداف، ولكن الصورة تصبح مكتملة يوم الأحد في نهاية السباق، وأعتبر بأن الوصول لتنظيم النسخة الخامسة عشرة من السباق تعيد بنا الذاكرة لتنظيم أول سباق، وبالتالي نحن نفتخر اليوم بما وصلنا إليه من خبرة في تنظيم الحدث وبالكادر والطاقم البحريني الذين يعملون في الحدث العالمي، وهذا ما يمثل القيمة الكبيرة للبحرين كدولة والذي لا يقارن بثمن ليصبح الحدث سفيراً للترويج لاسم مملكة البحرين في مختلف أنحاء العالم".
أكد الرئيس التنفيذي لحلبة البحرين الدولية الشيخ سلمان بن عيسى آل خليفة، بأن ما تشهده حلبة البحرين الدولية في هذا العام وتحديداً في جائزة البحرين الكبرى لسباق الفورمولا1، ما هو إلا نتاج عمل طويل ممتد منذ أشهر وعلى وجه الخصوص منذ انتهاء السباق الفائت، معتبراً بأن نجاح هذا العام هو أساس التقييم الذي تضعه الحلبة في مقدمة عملها بعد كل سباق في كل موسم.
وأشار الشيخ سلمان بن عيسى آل خليفة في تصريحه لـ"الوطن الرياضي" قائلاً: "التقييم يساعدنا على تحسين أمور السباقات عام بعد عام من جوانب مختلفة ومنها الأمور المتعلقة بميزانية السباق والاستثمارات المتعلقة به، وأن البناء يظل مستمراً بتحديد الأهداف التي نصبو للوصول إليها إلى حين موعد السباق، وأن هذا العمل يمر بمراحل أصبحت روتينية لطاقم فريق حلبة البحرين الدولية".
وأضاف بأن "كل يوم من أيام السباق له أهداف، ولكن الصورة تصبح مكتملة يوم الأحد في نهاية السباق، وأعتبر بأن الوصول لتنظيم النسخة الخامسة عشرة من السباق تعيد بنا الذاكرة لتنظيم أول سباق، وبالتالي نحن نفتخر اليوم بما وصلنا إليه من خبرة في تنظيم الحدث وبالكادر والطاقم البحريني الذين يعملون في الحدث العالمي، وهذا ما يمثل القيمة الكبيرة للبحرين كدولة والذي لا يقارن بثمن ليصبح الحدث سفيراً للترويج لاسم مملكة البحرين في مختلف أنحاء العالم".