بسط فريق البحرين للتحمل 13، سيطرته على بطولة أشون سايد للرجل الحديدي 70.3، حيث استطاعت دانيلا رايف وهولي لورانس أن تخطفا المركز الأول والثاني على التوالي في مسابقة النساء، فيما حل زميلهما في الفريق بين كانوتيه أولًا في فئة الرجال.
ومنذ انطلاقة السباق، كان من الواضح جلياً، أن المركز الأول سيكون محصوراً بين رايف ولورانس اللتين استطاعتا أن تبتعدا بمسافة كبيرة عن منافساتهما بفضل انطلاقتهما القوية، حيث خرجت لورانس من سباق الماء وهي بالمركز الأول بمسافة 25 ثانية عن رايف وإلي سالتهاوس.
ولكن رايف خطفت الصدارة في سباق الدراجات الهوائية، وكان من الجلي أنها تتجه نحو انتصار جديد مع ابتعادها بمسافة 6 دقائق عن زميلتها لورانس التي تراجع مستواها بسبب التعب.
وقالت رايف بعد السباق: "أصابتني نزلة برد بسيطة الأسبوع الماضي ولم أكن أشعر بأفضل مستواي.. لكن هذا لن يثنيني عن الذهاب وبذل قصارى جهدي".
في الأثناء، واجهت لورانس صعوبة كبيرة في مواصلة السباق على نفس النسق وقد كانت على مشارف الانسحاب، ولكنها في النهاية، وبفضل هتافات الجمهور التشجيعية، استطاعت أن تكمل السباق وتخطف الفضية.
إلى ذلك، استطاع كانوتيه أن يتأهل لبطولة العالم بعد أن كان يتوجب عليه الفوز بالسباق، وهو الشيء الذي استطاع أن يحققه، وقد كان بصعوبة كبيرة، حيث كان الفارق بينه وبين المركز الثاني 12 ثانية فقط.
{{ article.visit_count }}
ومنذ انطلاقة السباق، كان من الواضح جلياً، أن المركز الأول سيكون محصوراً بين رايف ولورانس اللتين استطاعتا أن تبتعدا بمسافة كبيرة عن منافساتهما بفضل انطلاقتهما القوية، حيث خرجت لورانس من سباق الماء وهي بالمركز الأول بمسافة 25 ثانية عن رايف وإلي سالتهاوس.
ولكن رايف خطفت الصدارة في سباق الدراجات الهوائية، وكان من الجلي أنها تتجه نحو انتصار جديد مع ابتعادها بمسافة 6 دقائق عن زميلتها لورانس التي تراجع مستواها بسبب التعب.
وقالت رايف بعد السباق: "أصابتني نزلة برد بسيطة الأسبوع الماضي ولم أكن أشعر بأفضل مستواي.. لكن هذا لن يثنيني عن الذهاب وبذل قصارى جهدي".
في الأثناء، واجهت لورانس صعوبة كبيرة في مواصلة السباق على نفس النسق وقد كانت على مشارف الانسحاب، ولكنها في النهاية، وبفضل هتافات الجمهور التشجيعية، استطاعت أن تكمل السباق وتخطف الفضية.
إلى ذلك، استطاع كانوتيه أن يتأهل لبطولة العالم بعد أن كان يتوجب عليه الفوز بالسباق، وهو الشيء الذي استطاع أن يحققه، وقد كان بصعوبة كبيرة، حيث كان الفارق بينه وبين المركز الثاني 12 ثانية فقط.