أحمد عطا
يسعى ليفربول الإنجليزي إلى الانتصار لعلم المنطق وذلك عندما يستضيف بورتو البرتغالي على ملعب أنفيلد في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا وهي المواجهة التي يرشح فيها كثيرون النادي الإنجليزي للمرور بسهولة من البرتغاليين.
الريدز يتصدرون ترتيب البريميرليغ مؤقتًا بعد تحقيقهم لفوزٍ صعب على حساب ساوثهامبتون بثلاثة أهداف لهدف في لقاء شهد عودة الدولي المصري محمد صلاح للتهديف بعد صيام امتد لما يقارب المباريات العشرة.
أما بورتو فيتشارك مع بنفيكا صدارة ترتيب الدوري البرتغالي وذلك بعدما كان قد خسر الصدارة لصالح غريمه الأحمر إثر خسارته في القمة بين الفريقين قبل أن يعود لمجاورة بنفيكا عقب تعادل الأخير أمام بيليننسيش.
ليفربول كان قد مر من ثمن النهائي من بوابة بايرن ميونيخ عقب أن جُر إلى تعادل سلبي على ملعب أنفيلد قبل أن يتمكن من هزم البافاريين على ملعبهم ووسط جماهيرهم بثلاثة أهداف مقابل هدف.
أما بورتو فنجح في تجاوز عقبة روما بعدما خسر ذهاباً بنتيجة 2/1 فردها بنفس النتيجة في الإياب لينتصر بعد وقتٍ إضافي بنتيجة 3/1 ويمنع مقابلة مكررة من نصف نهائي الموسم الماضي. المدير الفني لليفربول يورجن كلوب أكد أنه لا مجال لتوفير المجهود في دوري الأبطال لدعم جهود الفريق في نيل لقب الدوري المحلي واصفًا فريقه بـ»الجائع للنجاح» مشيراً إلى أن إقامة المباراة في أنفيلد يزيد من رغبة الفريق في الانتصار والاستمرار في المسيرة الأوروبية.
وسيفتقد المدير الفني الألماني لخدمات ظهيره الأيسر الرائع أندي روبيرتسون بسبب الإيقاف، والمرجح أن يستعين بخدمات جيمس ميلنر في هذا المكان الذي لعب فيها الدولي الإنجليزي السابق من قبل.
بينما تكهن موقع ليفربول إيكو بإمكانية إجراء يورجن كلوب لتعديل آخر في التشكيلة بتواجد نابي كيتا في التشكيلة الأساسي بدلاً من جيورجينيو فينالدوم الذي غاب عن 3 مباريات في الدوري فقط ولم يغب أبداً عن أي مباراة في دوري الأبطال.
وعلى سيرة عدم الراحة فإن المدير الفني الأسبق لبورتو جوزيه مورينيو توقع أن يكون هذا الأمر عاملاً مساعداً لفريقه الأسبق في إمكانية صنع المفاجأة وإخراج نادي الشمال الإنجليزي من المسابقة.
مورينيو خاض العديد من المواجهات أمام ليفربول عندما كان مدرباً لتشيلسي ومانشستر يونايتد لكنه لم يسبق وأن واجه الريدز عندما كان مدرباً لبورتو الذي قاده للفوز بدوري الأبطال في موسم 2003-2004.
وإن كان روبيرتسون يغيب عن ليفربول، فإن بورتو سيفتقد لخدمات اثنين من لاعبيه المهمين وهما المدافع بيبي ولاعب الوسط المكسيكي هيكتور هيريرا كما أن لديه ثلاثة من لاعبيه مهددين بالغياب في حالة تلقيهم لبطاقة صفراء هم إيدر ميليتياو، أوتافيو ودانيلو.
بقي أن تعلم أن مباراة العودة ستقام يوم 17 أبريل على ملعب دراغاو، وتعني بالبرتغالية (التنين).
يسعى ليفربول الإنجليزي إلى الانتصار لعلم المنطق وذلك عندما يستضيف بورتو البرتغالي على ملعب أنفيلد في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا وهي المواجهة التي يرشح فيها كثيرون النادي الإنجليزي للمرور بسهولة من البرتغاليين.
الريدز يتصدرون ترتيب البريميرليغ مؤقتًا بعد تحقيقهم لفوزٍ صعب على حساب ساوثهامبتون بثلاثة أهداف لهدف في لقاء شهد عودة الدولي المصري محمد صلاح للتهديف بعد صيام امتد لما يقارب المباريات العشرة.
أما بورتو فيتشارك مع بنفيكا صدارة ترتيب الدوري البرتغالي وذلك بعدما كان قد خسر الصدارة لصالح غريمه الأحمر إثر خسارته في القمة بين الفريقين قبل أن يعود لمجاورة بنفيكا عقب تعادل الأخير أمام بيليننسيش.
ليفربول كان قد مر من ثمن النهائي من بوابة بايرن ميونيخ عقب أن جُر إلى تعادل سلبي على ملعب أنفيلد قبل أن يتمكن من هزم البافاريين على ملعبهم ووسط جماهيرهم بثلاثة أهداف مقابل هدف.
أما بورتو فنجح في تجاوز عقبة روما بعدما خسر ذهاباً بنتيجة 2/1 فردها بنفس النتيجة في الإياب لينتصر بعد وقتٍ إضافي بنتيجة 3/1 ويمنع مقابلة مكررة من نصف نهائي الموسم الماضي. المدير الفني لليفربول يورجن كلوب أكد أنه لا مجال لتوفير المجهود في دوري الأبطال لدعم جهود الفريق في نيل لقب الدوري المحلي واصفًا فريقه بـ»الجائع للنجاح» مشيراً إلى أن إقامة المباراة في أنفيلد يزيد من رغبة الفريق في الانتصار والاستمرار في المسيرة الأوروبية.
وسيفتقد المدير الفني الألماني لخدمات ظهيره الأيسر الرائع أندي روبيرتسون بسبب الإيقاف، والمرجح أن يستعين بخدمات جيمس ميلنر في هذا المكان الذي لعب فيها الدولي الإنجليزي السابق من قبل.
بينما تكهن موقع ليفربول إيكو بإمكانية إجراء يورجن كلوب لتعديل آخر في التشكيلة بتواجد نابي كيتا في التشكيلة الأساسي بدلاً من جيورجينيو فينالدوم الذي غاب عن 3 مباريات في الدوري فقط ولم يغب أبداً عن أي مباراة في دوري الأبطال.
وعلى سيرة عدم الراحة فإن المدير الفني الأسبق لبورتو جوزيه مورينيو توقع أن يكون هذا الأمر عاملاً مساعداً لفريقه الأسبق في إمكانية صنع المفاجأة وإخراج نادي الشمال الإنجليزي من المسابقة.
مورينيو خاض العديد من المواجهات أمام ليفربول عندما كان مدرباً لتشيلسي ومانشستر يونايتد لكنه لم يسبق وأن واجه الريدز عندما كان مدرباً لبورتو الذي قاده للفوز بدوري الأبطال في موسم 2003-2004.
وإن كان روبيرتسون يغيب عن ليفربول، فإن بورتو سيفتقد لخدمات اثنين من لاعبيه المهمين وهما المدافع بيبي ولاعب الوسط المكسيكي هيكتور هيريرا كما أن لديه ثلاثة من لاعبيه مهددين بالغياب في حالة تلقيهم لبطاقة صفراء هم إيدر ميليتياو، أوتافيو ودانيلو.
بقي أن تعلم أن مباراة العودة ستقام يوم 17 أبريل على ملعب دراغاو، وتعني بالبرتغالية (التنين).