محمد عباس
توج فريق الرفاع بكأس خليفة بن سلمان لكرة السلة بعد تفوقه في المباراة النهائية على فريق المحرق في مباراة مثيرة وجماهيرية امتلأت فيها الصالة تماماً بالجماهير قبل ساعتين من انطلاق المباراة.
الرفاع صنع تاريخاً جديداً للعبة بعد أن سجل اسمه في السجل الذهبي لأبطال كأس خليفة بن سلمان محققاً اللقب الأول في تاريخه.
هذا الفريق الذي أعيد تشكيله الموسم الماضي بقيادة رئيس جهاز كرة السلة محمد العجمي الذي نجح مع الفريق في الموسم الأول له في الوصول للمربع الذهبي لبطولتي الدوري والكأس وفي الموسم الثاني نجح الفريق في بلوغ المبارة النهائية لبطولة الدوري والتتويج بكأس خليفة بن سلمان.
سلة الرفاع التي أبرمت أهم الصفقات في هذا الموسم من خلال التعاقد مع الشقيقين محمد ويونس كويد وكذلك مع اللاعب صباح حسين واستعارة اللاعب المميز محمد بوعلاي إلى جانب تعاقدها مع المحترف الأميركي العملاق أرينزي أونواكو كلها عوامل مكنت من تشكيل فريق بطل.
الرفاع سيطر على أجواء المباراة النهائية بعد أن استفاد من نهائي الدوري الذي خسره أمام المحرق في ثلاث مباريات متتالية لينجح هذه المرة بالاطاحة بالمحرق بعد أن لعب على نقاط ضعفه.
الرفاع كان أكثر تكاملاً وأكثر تنويعاً في الأداء الهجومي إلى جانب قوة دفاعه والتي منحته سيطرة مطلقة على اللقاء.
ولعب النجم محمد كويد دوراً كبيراً في ترجيح كفة فريقه من خلال المستويات الفنية العالية التي قدمها في الأدوار النهائية للمسابقة إلى جانب المستوى الفني الراقي للمحترف الجديد السنغالي منصور كاسي الذي أضاف قوة إضافية للفريق وعالج الكثير من نقاط ضعف الرفاع.
توج فريق الرفاع بكأس خليفة بن سلمان لكرة السلة بعد تفوقه في المباراة النهائية على فريق المحرق في مباراة مثيرة وجماهيرية امتلأت فيها الصالة تماماً بالجماهير قبل ساعتين من انطلاق المباراة.
الرفاع صنع تاريخاً جديداً للعبة بعد أن سجل اسمه في السجل الذهبي لأبطال كأس خليفة بن سلمان محققاً اللقب الأول في تاريخه.
هذا الفريق الذي أعيد تشكيله الموسم الماضي بقيادة رئيس جهاز كرة السلة محمد العجمي الذي نجح مع الفريق في الموسم الأول له في الوصول للمربع الذهبي لبطولتي الدوري والكأس وفي الموسم الثاني نجح الفريق في بلوغ المبارة النهائية لبطولة الدوري والتتويج بكأس خليفة بن سلمان.
سلة الرفاع التي أبرمت أهم الصفقات في هذا الموسم من خلال التعاقد مع الشقيقين محمد ويونس كويد وكذلك مع اللاعب صباح حسين واستعارة اللاعب المميز محمد بوعلاي إلى جانب تعاقدها مع المحترف الأميركي العملاق أرينزي أونواكو كلها عوامل مكنت من تشكيل فريق بطل.
الرفاع سيطر على أجواء المباراة النهائية بعد أن استفاد من نهائي الدوري الذي خسره أمام المحرق في ثلاث مباريات متتالية لينجح هذه المرة بالاطاحة بالمحرق بعد أن لعب على نقاط ضعفه.
الرفاع كان أكثر تكاملاً وأكثر تنويعاً في الأداء الهجومي إلى جانب قوة دفاعه والتي منحته سيطرة مطلقة على اللقاء.
ولعب النجم محمد كويد دوراً كبيراً في ترجيح كفة فريقه من خلال المستويات الفنية العالية التي قدمها في الأدوار النهائية للمسابقة إلى جانب المستوى الفني الراقي للمحترف الجديد السنغالي منصور كاسي الذي أضاف قوة إضافية للفريق وعالج الكثير من نقاط ضعف الرفاع.