بعد منافسات رائعة امتدت ثلاثة أيام، أسدل الستار الثلاثاء على دورة الألعاب الرياضية الثانية للأطفال والتي نظمتها اللجنة الأولمبية البحرينية من 13 لغاية 16 أبريل الجاري بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمشاركة واسعة من الحضانات والروضات وأولياء الأمور.
وبعد نهاية المنافسات تم تتويج الأطفال والتقاط الصور التذكارية معهم وسط فرحة وبهجة عارمة من قبل الأطفال وأولياء الأمور، ليقوم فيما بعد أحد الطلبة والطالبات بإطفاء شعلة الأولمبياد.
وحظيت دورة الألعاب الرياضية للأطفال بالعديد من الإشادات وردود الفعل الإيجابية تجاه المبادرة التي تقام للعام الثاني على التوالي، حيث استعرض الأطفال مواهبهم وقدراتهم في كلا من مسابقة كرة السلة، ألعاب القوى، كرة القدم، الجمباز، وأظهر الأطفال ببراءتهم المعهودة قدرات جيدة في جميع المسابقات وعاشوا لحظات رائعة من المرح والسعادة .
منافسات كرة السلة كانت عبارة عن مهارة "التصويب على الحلق" والتي أظهر فيها الأطفال من كلا الجنسين قدرات متميزة تبشر بجيل واعد في كرة السلة، حيث حظيت المسابقة بمشاركة جيدة العدد من الأطفال بإشراف عدد من المتطوعات وممثلي رياض الأطفال وأولياء الأمور.
واستمتع الأطفال بمهارة التصويب على الحلق، حيث قامت اللجنة المنظمة بوضع 9 "سكورات" على امتداد الصالة واصطف الأطفال واحداً تلو الآخر لأداء مهارة الرمي وتسجيل عدد المحاولات الناجحة من الخاطئة وسط حماس كبير من الأطفال وفرحة بالمشاركة في الأولمبياد وتشجيع حار من أولياء الأمور وممثلي رياض الأطفال.
كما استعرض الأطفال قدراتهم في منافسات ألعاب القوى للأطفال التي اشرف على اقامتها مدربو الموهوبين مشعل الذوادي وسالم خليفة وعماد محمد والتي حظيت بتفاعل كبير من الأطفال المشاركين التي عاشوا لحظات مميزة في مسابقات الجري والقفز على امتداد الصالة بتشجيع ومؤازرة كبيرة من أولياء أمورهم عند وصولهم لخط النهاية.
وفي لعبة الجمباز كانت أشبه بحصة تدريبية لتعليم الأطفال على المبادئ الأساسية في اللعبة بإشراف متطوعات متخصصات من كلية التربية الرياضية والعلاج الطبيعي بجامعة البحرين، فقد تفاعل الأطفال من كلا الجنسين مع تعليمات المدربين وأداء حركات الجمباز المبسطة برغبة كبيرة في اكتساب مهارات اللعبة.
وفي لعبة كرة القدم استعرض الأطفال مهاراتهم في التصويب على المرمى (ركلات الجزاء) وعاشوا لحظات من الشغف والمتعة وراء كل هدف يدخل المرمى.
وقامت اللجنة المنظمة بتوزيع الميداليات الملونة على جميع الأطفال تشجيعاً لهم على مشاركتهم.
{{ article.visit_count }}
وبعد نهاية المنافسات تم تتويج الأطفال والتقاط الصور التذكارية معهم وسط فرحة وبهجة عارمة من قبل الأطفال وأولياء الأمور، ليقوم فيما بعد أحد الطلبة والطالبات بإطفاء شعلة الأولمبياد.
وحظيت دورة الألعاب الرياضية للأطفال بالعديد من الإشادات وردود الفعل الإيجابية تجاه المبادرة التي تقام للعام الثاني على التوالي، حيث استعرض الأطفال مواهبهم وقدراتهم في كلا من مسابقة كرة السلة، ألعاب القوى، كرة القدم، الجمباز، وأظهر الأطفال ببراءتهم المعهودة قدرات جيدة في جميع المسابقات وعاشوا لحظات رائعة من المرح والسعادة .
منافسات كرة السلة كانت عبارة عن مهارة "التصويب على الحلق" والتي أظهر فيها الأطفال من كلا الجنسين قدرات متميزة تبشر بجيل واعد في كرة السلة، حيث حظيت المسابقة بمشاركة جيدة العدد من الأطفال بإشراف عدد من المتطوعات وممثلي رياض الأطفال وأولياء الأمور.
واستمتع الأطفال بمهارة التصويب على الحلق، حيث قامت اللجنة المنظمة بوضع 9 "سكورات" على امتداد الصالة واصطف الأطفال واحداً تلو الآخر لأداء مهارة الرمي وتسجيل عدد المحاولات الناجحة من الخاطئة وسط حماس كبير من الأطفال وفرحة بالمشاركة في الأولمبياد وتشجيع حار من أولياء الأمور وممثلي رياض الأطفال.
كما استعرض الأطفال قدراتهم في منافسات ألعاب القوى للأطفال التي اشرف على اقامتها مدربو الموهوبين مشعل الذوادي وسالم خليفة وعماد محمد والتي حظيت بتفاعل كبير من الأطفال المشاركين التي عاشوا لحظات مميزة في مسابقات الجري والقفز على امتداد الصالة بتشجيع ومؤازرة كبيرة من أولياء أمورهم عند وصولهم لخط النهاية.
وفي لعبة الجمباز كانت أشبه بحصة تدريبية لتعليم الأطفال على المبادئ الأساسية في اللعبة بإشراف متطوعات متخصصات من كلية التربية الرياضية والعلاج الطبيعي بجامعة البحرين، فقد تفاعل الأطفال من كلا الجنسين مع تعليمات المدربين وأداء حركات الجمباز المبسطة برغبة كبيرة في اكتساب مهارات اللعبة.
وفي لعبة كرة القدم استعرض الأطفال مهاراتهم في التصويب على المرمى (ركلات الجزاء) وعاشوا لحظات من الشغف والمتعة وراء كل هدف يدخل المرمى.
وقامت اللجنة المنظمة بتوزيع الميداليات الملونة على جميع الأطفال تشجيعاً لهم على مشاركتهم.