برشلونة - محمد الأشقر
يدخل برشلونة للمرحلة الحاسمة من الموسم، والبداية ستكون بموقعة الرد أمام مانشستر يونايتد في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا في ملعب الكامب نو.
ويعول برشلونة على خدمات نجم هجومه ليونيل ميسي في تلك المرحلة ولعبور محطة مانشستر يونايتد، لكن ميسي نفسه أمام متناقضين.
إذ يعاني النجم الأرجنتيني من لعنة في الدور ربع النهائي من دوري أبطال أوروبا.
حيث لم ينجح في هز شباك الخصوم في هذا الدور من البطولة، منذ هدفه في شباك باريس سان جيرمان الفرنسي في أبريل 2013.
واستمر فشل ميسي في هذا الدور، بعدما فشل في التسجيل في شباك مانشستر يونايتد في لقاء الذهاب، حيث حاول البرغوث الأرجنتيني بـ50 تسديدة في آخر 12 مباراة في هذا الدور، لكنه عجز عن التسجيل.
رغم انتهاء المنافسة الشرسة بين ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو في إسبانيا، عقب رحيل الأخير الصيف الماضي إلى صفوف يوفنتوس، لكنها لم تنتهِ على المستوى الأوروبي.
وواصل الدون البرتغالي إحراج ميسي في الكأس ذات الأذنين، بعدما سجل في مواجهة أياكس أمستردام، في ذهاب دور الثمانية، ليرفع رصيده إلى 24 هدفاً في الدور ربع النهائي. واستطاع رونالدو تسجيل 16 هدفاً في ربع النهائي، منذ آخر هدف سجله ليونيل ميسي في عام 2013.
ويتفوق رونالدو على ميسي في السجل التهديفي بربع النهائي، حيث يملك النجم البرتغالي 24 هدفاً مقابل 10 أهداف لميسي، ليكون الفارق 14 هدفاً لصالح الأول حتى الآن.
لكن في الوقت نفسه فميسي يمثل خطراً حقيقياً على مانشستر يونايتد، حيث كان حلقة في حلقه عندما سجل في شباكه في نهائيي 2009، 2011.
وتبقى الأندية الإنجليزية في دوري الأبطال بشكل عام هي المفضلة لميسي لهز شباكها، حيث سجل 22 هدفاً في شباكهم، أكثر من أي لاعب آخر في البطولات الأوروبية.
وتُمني جماهير برشلونة النفس من أن يكون ميسي عند الموعد في المباريات الإقصائية الحاسمة، والبداية ستكون أمام اليونايتد.
يدخل برشلونة للمرحلة الحاسمة من الموسم، والبداية ستكون بموقعة الرد أمام مانشستر يونايتد في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا في ملعب الكامب نو.
ويعول برشلونة على خدمات نجم هجومه ليونيل ميسي في تلك المرحلة ولعبور محطة مانشستر يونايتد، لكن ميسي نفسه أمام متناقضين.
إذ يعاني النجم الأرجنتيني من لعنة في الدور ربع النهائي من دوري أبطال أوروبا.
حيث لم ينجح في هز شباك الخصوم في هذا الدور من البطولة، منذ هدفه في شباك باريس سان جيرمان الفرنسي في أبريل 2013.
واستمر فشل ميسي في هذا الدور، بعدما فشل في التسجيل في شباك مانشستر يونايتد في لقاء الذهاب، حيث حاول البرغوث الأرجنتيني بـ50 تسديدة في آخر 12 مباراة في هذا الدور، لكنه عجز عن التسجيل.
رغم انتهاء المنافسة الشرسة بين ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو في إسبانيا، عقب رحيل الأخير الصيف الماضي إلى صفوف يوفنتوس، لكنها لم تنتهِ على المستوى الأوروبي.
وواصل الدون البرتغالي إحراج ميسي في الكأس ذات الأذنين، بعدما سجل في مواجهة أياكس أمستردام، في ذهاب دور الثمانية، ليرفع رصيده إلى 24 هدفاً في الدور ربع النهائي. واستطاع رونالدو تسجيل 16 هدفاً في ربع النهائي، منذ آخر هدف سجله ليونيل ميسي في عام 2013.
ويتفوق رونالدو على ميسي في السجل التهديفي بربع النهائي، حيث يملك النجم البرتغالي 24 هدفاً مقابل 10 أهداف لميسي، ليكون الفارق 14 هدفاً لصالح الأول حتى الآن.
لكن في الوقت نفسه فميسي يمثل خطراً حقيقياً على مانشستر يونايتد، حيث كان حلقة في حلقه عندما سجل في شباكه في نهائيي 2009، 2011.
وتبقى الأندية الإنجليزية في دوري الأبطال بشكل عام هي المفضلة لميسي لهز شباكها، حيث سجل 22 هدفاً في شباكهم، أكثر من أي لاعب آخر في البطولات الأوروبية.
وتُمني جماهير برشلونة النفس من أن يكون ميسي عند الموعد في المباريات الإقصائية الحاسمة، والبداية ستكون أمام اليونايتد.