حث رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، الاتحادات الخليجية بأن تكون لهم كلمة موحدة في اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوي للعبة والذي سيقام في الهند يونيو المقبل، بخصوص تنظيم مشاركة الفرق الخليجية في بطولة آسيا للأندية.
وعقدت اللجنة التنظيمية لكرة السلة بدول مجلس التعاون، اجتماعا في البحرين ناقشت فيه اعتماد عدد من البطولات لعام 2019، وكذلك العديد من الأمور الهامة، حيث جاء هذا الاجتماع على هامش بطولة الخليج الـ39 للأندية والتي يستضيفها نادي المنامة من 20 وحتى 27 أبريل الحالي.
وافتتح الاجتماع سمو الشيخ عيسى بن علي، فيما ترأسه الإماراتي عبد اللطيف الفردان رئيس اللجنة التنظيمية الخليجية، ومثل الاتحاد البحريني لكرة السلة فيه ناصر القصير عضو اللجنة التنظيمية.
وتضمن جدول الأعمال عدة مواضيع منها اعتماد محضر الاجتماع السابق، ومناقشة موعد ومكان إقامة بطولات منتخبات الخليج للرجال وبطولة الشباب.
وأعرب رئيس وأعضاء اللجنة التنظيمية، عن بالغ شكرهم لرئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة على تفضله بحضور موقع الاجتماع واللقاء مع الأعضاء، ما كان له عظيم الأثر في نفوس المجتمعين.
فيما حث سموه الاتحادات الخليجية بأن تكون لهم كلمة موحدة في الاجتماع، كون النظام الحالي ينص على أنه حتى لو حصل أحد الفرق على مركز مؤهل لبطولة آسيا من خلال بطولة الخليج، فإنه لايتأهل للآسيوية مالم يكن بطلاً للدوري في دولته في نفس العام.
واعتمدت اللجنة التنظيمية خلال الاجتماع موعد ومكان إقامة البطولة الخليجية للمنتخبات لفئة الشباب، لتقام في 17 أغسطس المقبل، بضيافة دولة الكويت.
وحددت اللجنة التنظيمية يوليو المقبل موعدا نهائيا لمعرفة إمكانية إقامة البطولة في الكويت من من عدمه، إذ وفي حال تعذر الكويت سيتم إعطاء ملف التنظيم إلى الدولة الأخرى حسب الترتيب المجدول لاستضافة البطولة وهي الإمارات بحسب الترتيب الأبجدي.
ورفضت اللجنة التنظيمية طلب الاتحاد العماني بالاعتذار عن المشاركة في البطولة الخليجية لمنتخبات الرجال التي ستقام منافساتها الصيف المقبل، حيث حثت التنظيمية سلطنة عمان على ضرورة المشاركة في البطولة.
ورفعت اللجنة التنظيمية الغرامة المالية عن الاتحادين السعودي والإماراتي بسبب عدم إيفادهم للعدد المطلوب من الحكام لكل اتحاد، نظراً للظروف الخارجة عن إرادة الاتحادين الشقيقين.
{{ article.visit_count }}
وعقدت اللجنة التنظيمية لكرة السلة بدول مجلس التعاون، اجتماعا في البحرين ناقشت فيه اعتماد عدد من البطولات لعام 2019، وكذلك العديد من الأمور الهامة، حيث جاء هذا الاجتماع على هامش بطولة الخليج الـ39 للأندية والتي يستضيفها نادي المنامة من 20 وحتى 27 أبريل الحالي.
وافتتح الاجتماع سمو الشيخ عيسى بن علي، فيما ترأسه الإماراتي عبد اللطيف الفردان رئيس اللجنة التنظيمية الخليجية، ومثل الاتحاد البحريني لكرة السلة فيه ناصر القصير عضو اللجنة التنظيمية.
وتضمن جدول الأعمال عدة مواضيع منها اعتماد محضر الاجتماع السابق، ومناقشة موعد ومكان إقامة بطولات منتخبات الخليج للرجال وبطولة الشباب.
وأعرب رئيس وأعضاء اللجنة التنظيمية، عن بالغ شكرهم لرئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة على تفضله بحضور موقع الاجتماع واللقاء مع الأعضاء، ما كان له عظيم الأثر في نفوس المجتمعين.
فيما حث سموه الاتحادات الخليجية بأن تكون لهم كلمة موحدة في الاجتماع، كون النظام الحالي ينص على أنه حتى لو حصل أحد الفرق على مركز مؤهل لبطولة آسيا من خلال بطولة الخليج، فإنه لايتأهل للآسيوية مالم يكن بطلاً للدوري في دولته في نفس العام.
واعتمدت اللجنة التنظيمية خلال الاجتماع موعد ومكان إقامة البطولة الخليجية للمنتخبات لفئة الشباب، لتقام في 17 أغسطس المقبل، بضيافة دولة الكويت.
وحددت اللجنة التنظيمية يوليو المقبل موعدا نهائيا لمعرفة إمكانية إقامة البطولة في الكويت من من عدمه، إذ وفي حال تعذر الكويت سيتم إعطاء ملف التنظيم إلى الدولة الأخرى حسب الترتيب المجدول لاستضافة البطولة وهي الإمارات بحسب الترتيب الأبجدي.
ورفضت اللجنة التنظيمية طلب الاتحاد العماني بالاعتذار عن المشاركة في البطولة الخليجية لمنتخبات الرجال التي ستقام منافساتها الصيف المقبل، حيث حثت التنظيمية سلطنة عمان على ضرورة المشاركة في البطولة.
ورفعت اللجنة التنظيمية الغرامة المالية عن الاتحادين السعودي والإماراتي بسبب عدم إيفادهم للعدد المطلوب من الحكام لكل اتحاد، نظراً للظروف الخارجة عن إرادة الاتحادين الشقيقين.