لندن - محمد المصري
مع هيمنة بعض الفرق على الساحة المحلية، تبدأ نظرتها تتسع في محاولة لنقل تلك الهيمنة إلى الساحة الأوروبية ومحاولة التفوق في أهم بطولة قارية وهي بطولة دوري أبطال أوروبا.
حين دفع باريس سان جيرمان 222 مليون يورو لجلب نيمار بواسطة الشرط الجزائي من برشلونة كان لهذا الهدف، وعندما تعاقد يوفنتوس مع كريستيانو رونالدو بما يفوق الـ100 مليون يورو كان لنفس السبب، وحين تعاقد مع مانشستر سيتي مع جوارديولا كان لنفس السبب.
فباريس قبل قدوم نيمار هو المهيمن على الدوري الفرنسي، والأمر نفسه بالنسبة ليوفنتوس، كما أن مانشستر سيتي حقق البريميرليغ مع مدربيه السابقين روبرتو مانشيني ومانويل بيليغريني.
لكن لم تتحقق أي من الأهداف، فلم يصل لا باريس سان جيرمان ولا مانشستر سيتي ولا يوفنتوس حتى للنهائي مع الثلاثي، وضاع الحلم وتأجل مرة أخرى.
بالنسبة لجوارديولا فقد خرج من دوري أبطال أوروبا في ثماني مناسبات كمدير فني، وكانت ثلاثة منها بسبب قاعدة احتساب الهدف خارج ملعب الفريق بهدفين، كما أهدر لاعبوه ركلات جزاء في ثلاث مناسبات.
وأنفق السيتي في عهد جوارديولا ما يقرب من نصف مليار يورو، ورغم ذلك فشل في 3 مناسبات في دوري الأبطال.
ورغم تفوقه المحلي في إنجلترا، لكن فشل جوارديولا آخر مرتين في الأبطال جاء على يد فريقين من إنجلترا، هما ليفربول وتوتنهام، والمرتين في ربع النهائي.
أما يوفنتوس فقد أنفق في الصيف الماضي أكثر من 200 مليون يورو، وكانت صفقة رونالدو هي الأبرز، ومعه عاد الحلم اليوفنتيني بمعانقة المجد الأوروبي، لكنه ودع من ربع النهائي أيضاً على يد أياكس، رغم مساعي وتألق رونالدو.
ويبدو أن رونالدو بمفرده لن يكون قادراً فقط على ضمان النجاح الأوروبي، الأمر نفسه بالنسبة لنيمار في باريس سان جيرمان وجوارديولا في السيتي.
ويبدو أن هناك عوامل مختلفة لكل حالة، ففي حالة باريس يبدو ضعف اسم المدرب هو السبب الأرجح، أما في يوفنتوس فالسبب يعود أيضاً لعدم قدرة أليغري على النجاح الأوروبي، أما جوارديولا فلا يخدمه الدفاع ويخسر بسبب الأهداف خارج الأرض.
مع هيمنة بعض الفرق على الساحة المحلية، تبدأ نظرتها تتسع في محاولة لنقل تلك الهيمنة إلى الساحة الأوروبية ومحاولة التفوق في أهم بطولة قارية وهي بطولة دوري أبطال أوروبا.
حين دفع باريس سان جيرمان 222 مليون يورو لجلب نيمار بواسطة الشرط الجزائي من برشلونة كان لهذا الهدف، وعندما تعاقد يوفنتوس مع كريستيانو رونالدو بما يفوق الـ100 مليون يورو كان لنفس السبب، وحين تعاقد مع مانشستر سيتي مع جوارديولا كان لنفس السبب.
فباريس قبل قدوم نيمار هو المهيمن على الدوري الفرنسي، والأمر نفسه بالنسبة ليوفنتوس، كما أن مانشستر سيتي حقق البريميرليغ مع مدربيه السابقين روبرتو مانشيني ومانويل بيليغريني.
لكن لم تتحقق أي من الأهداف، فلم يصل لا باريس سان جيرمان ولا مانشستر سيتي ولا يوفنتوس حتى للنهائي مع الثلاثي، وضاع الحلم وتأجل مرة أخرى.
بالنسبة لجوارديولا فقد خرج من دوري أبطال أوروبا في ثماني مناسبات كمدير فني، وكانت ثلاثة منها بسبب قاعدة احتساب الهدف خارج ملعب الفريق بهدفين، كما أهدر لاعبوه ركلات جزاء في ثلاث مناسبات.
وأنفق السيتي في عهد جوارديولا ما يقرب من نصف مليار يورو، ورغم ذلك فشل في 3 مناسبات في دوري الأبطال.
ورغم تفوقه المحلي في إنجلترا، لكن فشل جوارديولا آخر مرتين في الأبطال جاء على يد فريقين من إنجلترا، هما ليفربول وتوتنهام، والمرتين في ربع النهائي.
أما يوفنتوس فقد أنفق في الصيف الماضي أكثر من 200 مليون يورو، وكانت صفقة رونالدو هي الأبرز، ومعه عاد الحلم اليوفنتيني بمعانقة المجد الأوروبي، لكنه ودع من ربع النهائي أيضاً على يد أياكس، رغم مساعي وتألق رونالدو.
ويبدو أن رونالدو بمفرده لن يكون قادراً فقط على ضمان النجاح الأوروبي، الأمر نفسه بالنسبة لنيمار في باريس سان جيرمان وجوارديولا في السيتي.
ويبدو أن هناك عوامل مختلفة لكل حالة، ففي حالة باريس يبدو ضعف اسم المدرب هو السبب الأرجح، أما في يوفنتوس فالسبب يعود أيضاً لعدم قدرة أليغري على النجاح الأوروبي، أما جوارديولا فلا يخدمه الدفاع ويخسر بسبب الأهداف خارج الأرض.