مدريد - أحمد سياف
مرة أخرى ريال مدريد يُعاني حتى وهو ينتصر، وهذه المرة فاز بشق الأنفس على فياريال بثلاثة أهداف مقابل هدفين في الجولة الـ36 من الدوري الإسباني.
هذه كانت المباراة رقم 9 لريال مدريد تحت قيادة مدربه العائد زين الدين زيدان، وكلها في الدوري الإسباني، بعد أن ودع الريال كافة المسابقات.
أعاد وصول المدرب الفرنسي الأمل للمدرديستا بعد موسم كئيت، واعتبر البعض أن ما تبقى من الموسم سيكون بداية لما هو قادم للموسم الجديد.
ولكن وصول "ابن مرسيليا الجزائري " لم يحسن النادي ونتائجه هذا العام.
عند إقالة المدرب السابق سانتياجو سولاري ووصول زيدان كان الفارق مع برشلونة 12 نقطة والفارق مع أتليتكو مدريد 5 نقاط، كان هُنالك نسبة ضئيلة للفوز بالدوري.
اليوم تبقت مباراتان على نهاية الدوري والفارق أصبح 15 نقطة بحسم برشلونة الدوري وأتلتيكو مدريد للمركز الثاني.
- هذه النتائج وما حدث جعلت زيدان يعتذر للجماهير في مؤتمره في المباراة قبل الأخيرة والتي خسرها بهدف أمام رايو فاليكانو، مؤكداً أنه لا يستطيع الدفاع عن لاعبيه.
9 مباريات قادها زيدان لريال مدريد، فاز في 5، وتعادل في مباراتين وخسر مثلهما، واستقبلت شباك ريال مدريد 9 أهداف، أي بمعدل هدف في كل مباراة!
تؤكد هذه الأرقام أن أزمة ريال مدريد لم تكن أزمة مدرب فحسب، بل أزمة هوية مفقودة وعدم قدرة على اللعب بحافز كما كان الفريق قبل ذلك، كما أن تشكيلة الفريق بسبب عدم التدعيم ورحيل كريستيانو رونالدو لم تعد مثل الأول.
النتائج الأخيرة جعلت جماهير ريال مدريد تضع يدها على قلوبها، فزيدان بات يعي تماماً أن هذه التشكيلة لا يمكن أن يُنافس بها الموسم المقبل، وقد يخسر سمعته، وبالتالي فسيسعى ليكون صاحب الكلمة الأولى والأهم في سوق الانتقالات.
مرة أخرى ريال مدريد يُعاني حتى وهو ينتصر، وهذه المرة فاز بشق الأنفس على فياريال بثلاثة أهداف مقابل هدفين في الجولة الـ36 من الدوري الإسباني.
هذه كانت المباراة رقم 9 لريال مدريد تحت قيادة مدربه العائد زين الدين زيدان، وكلها في الدوري الإسباني، بعد أن ودع الريال كافة المسابقات.
أعاد وصول المدرب الفرنسي الأمل للمدرديستا بعد موسم كئيت، واعتبر البعض أن ما تبقى من الموسم سيكون بداية لما هو قادم للموسم الجديد.
ولكن وصول "ابن مرسيليا الجزائري " لم يحسن النادي ونتائجه هذا العام.
عند إقالة المدرب السابق سانتياجو سولاري ووصول زيدان كان الفارق مع برشلونة 12 نقطة والفارق مع أتليتكو مدريد 5 نقاط، كان هُنالك نسبة ضئيلة للفوز بالدوري.
اليوم تبقت مباراتان على نهاية الدوري والفارق أصبح 15 نقطة بحسم برشلونة الدوري وأتلتيكو مدريد للمركز الثاني.
- هذه النتائج وما حدث جعلت زيدان يعتذر للجماهير في مؤتمره في المباراة قبل الأخيرة والتي خسرها بهدف أمام رايو فاليكانو، مؤكداً أنه لا يستطيع الدفاع عن لاعبيه.
9 مباريات قادها زيدان لريال مدريد، فاز في 5، وتعادل في مباراتين وخسر مثلهما، واستقبلت شباك ريال مدريد 9 أهداف، أي بمعدل هدف في كل مباراة!
تؤكد هذه الأرقام أن أزمة ريال مدريد لم تكن أزمة مدرب فحسب، بل أزمة هوية مفقودة وعدم قدرة على اللعب بحافز كما كان الفريق قبل ذلك، كما أن تشكيلة الفريق بسبب عدم التدعيم ورحيل كريستيانو رونالدو لم تعد مثل الأول.
النتائج الأخيرة جعلت جماهير ريال مدريد تضع يدها على قلوبها، فزيدان بات يعي تماماً أن هذه التشكيلة لا يمكن أن يُنافس بها الموسم المقبل، وقد يخسر سمعته، وبالتالي فسيسعى ليكون صاحب الكلمة الأولى والأهم في سوق الانتقالات.