وليد عبدالله
ترددت أنباء خلال الأيام القليلة الماضية في الشارع الرياضي، حول توجه إدارة نادي المحرق لفتح باب المفاوضات من جديد مع لاعب فريق نادي سترة حسن الكراني، للانتقال لصفوف الفريق الكروي الأول بالنادي الموسم القادم 2019-2020.
وتشير الأنباء إلى أن الإدارة المحرقاوية بدأت التحركات لفتح باب المفاوضات مع اللاعب فريق سترة حسن الكراني، من أجل ارتداء قميص نادي المحرق الموسم المقبل.
وتعتبر هذه المرة الثانية التي تتجه إدارة المحرق لخطبة الستراوي حسن الكراني، بعد أن فشلت المحاولة الأولى بسبب عدم الاتفاق على الأمور المالية الخاصة بالعقد.
وتأتي تحركات الإدارة من أجل تدعيم صفوف الفريق الأول لكرة القدم بلاعبين محليين، يساهمون في عودة الفريق لوضعه الطبيعي على منصات التتويج، لا سيما في مسابقتي كأس جلالة الملك المفدى ومسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم، بعد أن خرج الفريق من هاتين المسابقتين مكتفياً بإحرازه المركز الثالث في الترتيب العام لمسابقة الدوري، بعد أن اعتاد عشاق وجماهير النادي على أن يكون المحرق متواجداً على منصة التتويج كبطل لإحدى هاتين المسابقتين أو الجمع بينهما.
ترددت أنباء خلال الأيام القليلة الماضية في الشارع الرياضي، حول توجه إدارة نادي المحرق لفتح باب المفاوضات من جديد مع لاعب فريق نادي سترة حسن الكراني، للانتقال لصفوف الفريق الكروي الأول بالنادي الموسم القادم 2019-2020.
وتشير الأنباء إلى أن الإدارة المحرقاوية بدأت التحركات لفتح باب المفاوضات مع اللاعب فريق سترة حسن الكراني، من أجل ارتداء قميص نادي المحرق الموسم المقبل.
وتعتبر هذه المرة الثانية التي تتجه إدارة المحرق لخطبة الستراوي حسن الكراني، بعد أن فشلت المحاولة الأولى بسبب عدم الاتفاق على الأمور المالية الخاصة بالعقد.
وتأتي تحركات الإدارة من أجل تدعيم صفوف الفريق الأول لكرة القدم بلاعبين محليين، يساهمون في عودة الفريق لوضعه الطبيعي على منصات التتويج، لا سيما في مسابقتي كأس جلالة الملك المفدى ومسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم، بعد أن خرج الفريق من هاتين المسابقتين مكتفياً بإحرازه المركز الثالث في الترتيب العام لمسابقة الدوري، بعد أن اعتاد عشاق وجماهير النادي على أن يكون المحرق متواجداً على منصة التتويج كبطل لإحدى هاتين المسابقتين أو الجمع بينهما.