لندن - محمد المصري
دخل ليفربول للجولة الأخيرة من الموسم في البريميرليغ وهو يمني النفس في هدية من برايتون تجعله يتذوق طعم البريميرليغ للمرة الأولى منذ 29 عاماً.. لكن هذا لم يتحقق فقد أفسد السيتي كل شيء عندما أنهى تقدم برايتون المفاجئ عندما رد عليه برباعية.
وجمع ليفربول 97 نقطة، متخلفاً وراء مانشستر سيتي بفارق نقطة وحيدة، وهو رصيد نقطي مرتفع بالنسبة إلى فريق يحتل المركز الثاني، وبالتالي استحق ليفربول أن يكون أفضل وصيف في تاريخ البريميرليغ.
ويكفي القول إن ليفربول بهذا الرصيد كان بمقدوره إحراز لقب البريميرليغ في 25 موسم من أصل 27 موسم للبريميرليغ.
ولم يتفوق على رقم ليفربول في تاريخ المسابقة سوى مانشستر سيتي الذي جمع 100 نقطة الموسم الماضي، و98 هذا الموسم.
ليس هذا فحسب بل إن ليفربول أصبح أول فريق في تاريخ الدوريات الأوروبية الـ5 الكبرى، الذي يصل لهذا الرصيد ولا يتوج بلقب الدوري في نهاية الموسم.
وتجاوز فريق المدرب الألماني يورجن كلوب لما حققه ريال مدريد في الدوري الإسباني بموسم 2009/2010، حينما حصد 96 نقطة، لكنه أنهى الموسم وصيفاً للبطل برشلونة.
ويعد غوارديولا العامل المشترك في كلا الموسمين، حيث كان مدرب الفريق المتوج باللقب، سواء مع برشلونة أو السيتي.
عيد الميلاد ليس سعيداً دائماً لليفربول
عادة من يكون المتصدر للدوري الإنجليزي الممتاز يكون هو بطل البطولة في نهاية الموسم.. لكن عيد الميلاد لا يأتي بالهدايا دائماً لليفربول.
في الواقع، كان 8 من أصل آخر 10 من متصدري الدوري الإنجليزي الممتاز في «أعياد الميلاد» قد أنهوا الموسم كأبطال، فريق واحد كسر تلك القاعدة، هو ليفربول في كل من عامي 2008/2009 و 2013/2014، كان ليفربول على قمة الترتيب في عيد الميلاد وفشل في إحضار اللقب إلى أنفيلد - وهو ما تكرر للمرة الثالثة هذا الموسم.
دخل ليفربول للجولة الأخيرة من الموسم في البريميرليغ وهو يمني النفس في هدية من برايتون تجعله يتذوق طعم البريميرليغ للمرة الأولى منذ 29 عاماً.. لكن هذا لم يتحقق فقد أفسد السيتي كل شيء عندما أنهى تقدم برايتون المفاجئ عندما رد عليه برباعية.
وجمع ليفربول 97 نقطة، متخلفاً وراء مانشستر سيتي بفارق نقطة وحيدة، وهو رصيد نقطي مرتفع بالنسبة إلى فريق يحتل المركز الثاني، وبالتالي استحق ليفربول أن يكون أفضل وصيف في تاريخ البريميرليغ.
ويكفي القول إن ليفربول بهذا الرصيد كان بمقدوره إحراز لقب البريميرليغ في 25 موسم من أصل 27 موسم للبريميرليغ.
ولم يتفوق على رقم ليفربول في تاريخ المسابقة سوى مانشستر سيتي الذي جمع 100 نقطة الموسم الماضي، و98 هذا الموسم.
ليس هذا فحسب بل إن ليفربول أصبح أول فريق في تاريخ الدوريات الأوروبية الـ5 الكبرى، الذي يصل لهذا الرصيد ولا يتوج بلقب الدوري في نهاية الموسم.
وتجاوز فريق المدرب الألماني يورجن كلوب لما حققه ريال مدريد في الدوري الإسباني بموسم 2009/2010، حينما حصد 96 نقطة، لكنه أنهى الموسم وصيفاً للبطل برشلونة.
ويعد غوارديولا العامل المشترك في كلا الموسمين، حيث كان مدرب الفريق المتوج باللقب، سواء مع برشلونة أو السيتي.
عيد الميلاد ليس سعيداً دائماً لليفربول
عادة من يكون المتصدر للدوري الإنجليزي الممتاز يكون هو بطل البطولة في نهاية الموسم.. لكن عيد الميلاد لا يأتي بالهدايا دائماً لليفربول.
في الواقع، كان 8 من أصل آخر 10 من متصدري الدوري الإنجليزي الممتاز في «أعياد الميلاد» قد أنهوا الموسم كأبطال، فريق واحد كسر تلك القاعدة، هو ليفربول في كل من عامي 2008/2009 و 2013/2014، كان ليفربول على قمة الترتيب في عيد الميلاد وفشل في إحضار اللقب إلى أنفيلد - وهو ما تكرر للمرة الثالثة هذا الموسم.