روما - أحمد صبري
اقترب المدرب الإيطالي الكبير أنطونيو كونتي من العودة مجدداً لأجواء الكالتشيو بعد توصله إلى اتفاق شفهي مع إدارة الإنتر يتبقى فقط توقيع العقود لتصبح الأمور رسمية ويصبح كونتي هو من يخلف المدرب لوتشانو سباليتي الذي أصبح قريباً للغاية من مغادرة موقعه حتى لو تأهل الفريق لدوري الأبطال الموسم المقبل.
العمل مع ماروتا مجدداً
يأمل جمهور الإنتر أن يكون الثنائي الذهبي ماروتا المدير العام للنادي ومع أنطونيو كونتي سبباً في خروج النادي من أزمته الكروية الواضحة التي يعاني منها منذ 8 سنوات بعدما كان الثنائي ذاته سبباً في فرض يوفنتوس سيطرته المطلقة على الكرة الإيطالية.
ماروتا الذي غادر يوفنتوس في أكتوبر الماضي بعد 8 سنوات مليئه بالنجاح ليتولى بعدها موقعاً إدارياً في الغريم الإنتر ويصبح التعاقد مع كونتي هو حلمه الأول في قلعة النيراتزوري على أمل تكرار تجربة يوفنتوس الناجحة بعدما كان تعاقد ماروتا مع كونتي نقطة تحول حقيقية في مشروع يوفنتوس عام 2011.
العلاقة مع يوفنتوس
وجود كونتي مع شعار الإنتر سيكون مشهداً غريباً وغير على الجميع في إيطاليا بعدما إرتبط إسم كونتي دائماً بشعار الغريم يوفنتوس سواء لاعباً أو مدرباً وهو الأمر الذي لن يكون مقبولاً نهائياً لجماهير يوفنتوس التي كانت ترى كونتي دائماً مشجعاً للفريق قبل أن يكون قائده ومدربه.
بعض جماهير يوفنتوس مع انتشار الأخبار عن اقتراب كونتي من النيرازوري طالبت برفع اسمه من النجوم الموجودة في ملعب الفريق والتي تحمل الأسماء التاريخية التي مثلت النادي.
التأهل لدوري الأبطال
تشير بعض التقارير أن عملية التوقيع على العقود مرهونة بتأهل الإنتر لدوري الأبطال وهو الأمر الذي يبدو وشيكاً وأن كونتي يعلم جيداً أن عدم التأهل لدوري الأبطال سيعني وجود مشاكل مادية وعقبات في سوق الانتقالات وهو ما لا يقبله المدرب الإيطالي الذي يعلم أن منافسة يوفنتوس ستكون صعبة للغاية دون ميزانية ضخمة للانتقالات.
اقترب المدرب الإيطالي الكبير أنطونيو كونتي من العودة مجدداً لأجواء الكالتشيو بعد توصله إلى اتفاق شفهي مع إدارة الإنتر يتبقى فقط توقيع العقود لتصبح الأمور رسمية ويصبح كونتي هو من يخلف المدرب لوتشانو سباليتي الذي أصبح قريباً للغاية من مغادرة موقعه حتى لو تأهل الفريق لدوري الأبطال الموسم المقبل.
العمل مع ماروتا مجدداً
يأمل جمهور الإنتر أن يكون الثنائي الذهبي ماروتا المدير العام للنادي ومع أنطونيو كونتي سبباً في خروج النادي من أزمته الكروية الواضحة التي يعاني منها منذ 8 سنوات بعدما كان الثنائي ذاته سبباً في فرض يوفنتوس سيطرته المطلقة على الكرة الإيطالية.
ماروتا الذي غادر يوفنتوس في أكتوبر الماضي بعد 8 سنوات مليئه بالنجاح ليتولى بعدها موقعاً إدارياً في الغريم الإنتر ويصبح التعاقد مع كونتي هو حلمه الأول في قلعة النيراتزوري على أمل تكرار تجربة يوفنتوس الناجحة بعدما كان تعاقد ماروتا مع كونتي نقطة تحول حقيقية في مشروع يوفنتوس عام 2011.
العلاقة مع يوفنتوس
وجود كونتي مع شعار الإنتر سيكون مشهداً غريباً وغير على الجميع في إيطاليا بعدما إرتبط إسم كونتي دائماً بشعار الغريم يوفنتوس سواء لاعباً أو مدرباً وهو الأمر الذي لن يكون مقبولاً نهائياً لجماهير يوفنتوس التي كانت ترى كونتي دائماً مشجعاً للفريق قبل أن يكون قائده ومدربه.
بعض جماهير يوفنتوس مع انتشار الأخبار عن اقتراب كونتي من النيرازوري طالبت برفع اسمه من النجوم الموجودة في ملعب الفريق والتي تحمل الأسماء التاريخية التي مثلت النادي.
التأهل لدوري الأبطال
تشير بعض التقارير أن عملية التوقيع على العقود مرهونة بتأهل الإنتر لدوري الأبطال وهو الأمر الذي يبدو وشيكاً وأن كونتي يعلم جيداً أن عدم التأهل لدوري الأبطال سيعني وجود مشاكل مادية وعقبات في سوق الانتقالات وهو ما لا يقبله المدرب الإيطالي الذي يعلم أن منافسة يوفنتوس ستكون صعبة للغاية دون ميزانية ضخمة للانتقالات.