أشاد الأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية محمد حسن النصف بمبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، بإنشاء 100 ملعب بفرجان البحرين والتي تعد امتداداً لمبادرات سموه الرائدة للارتقاء بالحركة الشبابية والرياضية.
وأكد النصف أن مبادرة سموه المنبثقة من البرنامج الوطني لتطوير القطاع الشبابي والرياضي "استجابة"، ستسهم في إحياء ملاعب الفرجان من جديد وإتاحة الفرصة أمام الأطفال والناشئة لممارسة مختلف الألعاب الرياضية التي تتناسب مع ميولهم ورغباتهم في بيئة مثالية وآمنة، مشيراً إلى أهمية ملاعب الفرجان على مر الأزمنة والتاريخ في بروز العديد من نجوم الكرة البحرينية وباقي الألعاب الرياضية، حيث كانت تشكل الفرجان المنبع الأساسي لتصدير المواهب والخامات المتميزة.
وأوضح بأن مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة تحمل في طياتها العديد من الأهداف المتميزة والتي تصب في صالح تطور الرياضة البحرينية، حيث أن توفير 100 ملعب في الفرجان فكرة رائدة ستشكل نقلة نوعية في مسيرة الرياضة البحرينية لما تشكله تلك الملاعب من بيئة خصبة لاكتشاف المواهب ورفد الأندية والمنتخبات الوطنية بأفضل اللاعبين، كما أنها تسهم في توجيه الشباب نحو ممارسة النشاط البدني بصورة عامة وجعل الرياضة أسلوب حياة بهدف تعزيز الصحة النفسية والجسدية للأفراد، بالإضافة إلى الأبعاد الاجتماعية الأخرى للمبادرة من خلال تعزيز الروابط والعلاقات المتينة بين أبناء تلك الفرجان.
كما أشار بأن ملاعب الفرجان سيكون لها أثر إيجابي في شغل أوقات فراغ الشباب وستشكل قاعدة قوية من اللاعبين، مؤكداً أهمية بناء 100 ملعب في الفرجان لتوجيه الشباب نحو ممارسة شتى أنواع الرياضات، وهو ما سيخلق جيلاً واعداً يعي أهمية الرياضة.
وأكد النصف أن مبادرة سموه المنبثقة من البرنامج الوطني لتطوير القطاع الشبابي والرياضي "استجابة"، ستسهم في إحياء ملاعب الفرجان من جديد وإتاحة الفرصة أمام الأطفال والناشئة لممارسة مختلف الألعاب الرياضية التي تتناسب مع ميولهم ورغباتهم في بيئة مثالية وآمنة، مشيراً إلى أهمية ملاعب الفرجان على مر الأزمنة والتاريخ في بروز العديد من نجوم الكرة البحرينية وباقي الألعاب الرياضية، حيث كانت تشكل الفرجان المنبع الأساسي لتصدير المواهب والخامات المتميزة.
وأوضح بأن مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة تحمل في طياتها العديد من الأهداف المتميزة والتي تصب في صالح تطور الرياضة البحرينية، حيث أن توفير 100 ملعب في الفرجان فكرة رائدة ستشكل نقلة نوعية في مسيرة الرياضة البحرينية لما تشكله تلك الملاعب من بيئة خصبة لاكتشاف المواهب ورفد الأندية والمنتخبات الوطنية بأفضل اللاعبين، كما أنها تسهم في توجيه الشباب نحو ممارسة النشاط البدني بصورة عامة وجعل الرياضة أسلوب حياة بهدف تعزيز الصحة النفسية والجسدية للأفراد، بالإضافة إلى الأبعاد الاجتماعية الأخرى للمبادرة من خلال تعزيز الروابط والعلاقات المتينة بين أبناء تلك الفرجان.
كما أشار بأن ملاعب الفرجان سيكون لها أثر إيجابي في شغل أوقات فراغ الشباب وستشكل قاعدة قوية من اللاعبين، مؤكداً أهمية بناء 100 ملعب في الفرجان لتوجيه الشباب نحو ممارسة شتى أنواع الرياضات، وهو ما سيخلق جيلاً واعداً يعي أهمية الرياضة.