جرياً على عادتها السنوية ومشاركة مع دول العالم تحتفل اللجنة الأولمبية البحرينية السبت، 29 يونيو الجاري باليوم الأولمبي العالمي حيث اختارت موقع الحديقة المائية بخليج البحرين بالعاصمة المنامة موقع لتنظيم المسابقات الرياضية والترفيهية لهذه الفعالية العالمية التي انطلقت فكرتها في العام 1948 في جامعة السوربون بباريس بهدف تشجيع المشاركة في الأنشطة الرياضية لمختلف فئات المجتمع، حيث انطلقت في نفس العام وكان التركيز على إقامة سباقات الجري.
وكانت اللجنة الأولمبية البحرينية حريصة على المشاركة في هذا اليوم العالمي منذ تأسيسها في العام 1979 حيث نظمت سباقات الجري المفتوح و الفعاليات الترفيهية المصاحبة كجري الألوان ومسابقات الأطفال، وفي هذا العام ارتأت اللجنة المنظمة العليا برئاسة الأمين العام للجنة الأولمبية محمد النصف أن يقام الاحتفال، بالمنامة انطلاقاً من الخصوصية الجغرافية لمملكة البحرين كجزيرة تتميز بالعلاقة الوطيدة مع البحر منذ القدم ومن هذا المنطلق ستتركز فعاليات اليوم الأولمبي لهذا العام على الرياضات المائية كالسباحة في المياه المفتوحة وسباق المركبات الشراعية ومركبات الكيك والتجديف بالإضافة إلى سباق الجري المعتاد لمسافة كيلومترين حول الحديقة المائية.
كما سيصاحب هذه الفعاليات فعاليات أخرى استعراضية و صحية و تثقيفية بالإضافة إلى ركن خاص بالأطفال.
وتواصل اللجنة المنظمة تحضيراتها لتنظيم هذا اليوم من أجل إخراجه بالصورة التي تواكب أهميته العالمية وتتناسب مع مكانة اللجنة الأولمبية البحرينية بين نظيراتها من اللجان الأولمبية العالمية الأخرى والمحافظة على تميزها الدائم في مثل هذه المناسبات.
{{ article.visit_count }}
وكانت اللجنة الأولمبية البحرينية حريصة على المشاركة في هذا اليوم العالمي منذ تأسيسها في العام 1979 حيث نظمت سباقات الجري المفتوح و الفعاليات الترفيهية المصاحبة كجري الألوان ومسابقات الأطفال، وفي هذا العام ارتأت اللجنة المنظمة العليا برئاسة الأمين العام للجنة الأولمبية محمد النصف أن يقام الاحتفال، بالمنامة انطلاقاً من الخصوصية الجغرافية لمملكة البحرين كجزيرة تتميز بالعلاقة الوطيدة مع البحر منذ القدم ومن هذا المنطلق ستتركز فعاليات اليوم الأولمبي لهذا العام على الرياضات المائية كالسباحة في المياه المفتوحة وسباق المركبات الشراعية ومركبات الكيك والتجديف بالإضافة إلى سباق الجري المعتاد لمسافة كيلومترين حول الحديقة المائية.
كما سيصاحب هذه الفعاليات فعاليات أخرى استعراضية و صحية و تثقيفية بالإضافة إلى ركن خاص بالأطفال.
وتواصل اللجنة المنظمة تحضيراتها لتنظيم هذا اليوم من أجل إخراجه بالصورة التي تواكب أهميته العالمية وتتناسب مع مكانة اللجنة الأولمبية البحرينية بين نظيراتها من اللجان الأولمبية العالمية الأخرى والمحافظة على تميزها الدائم في مثل هذه المناسبات.