أكد رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات" إبراهيم عبدالله الشيخ أن "مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، لإنشاء 100 ملعب في فرجان البحرين بهدف توفير بيئة مناسبة للشباب وفئات المجتمع من أجل ممارسة الرياضة في بيئة مثالية وتأكيد دور ملاعب الفرجان في دعم الأندية الوطنية والمنتخبات وتزويدها بكثير من المواهب الرياضية، تعد فرصة ذهبية لاكتشاف المواهب البحرينية الشابة"، منوهاً بالمبادرات النوعية والمتميزة والخطط الاستراتيجية لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والتي تؤدي بشكل مباشر إلى النهوض بالرياضة البحرينية.
وأوضح الشيخ أن المبادرة تتيح الفرصة أمام الأطفال والناشئة والشباب إلى ممارسة الرياضة الأمر الذي يسهم بشكل مباشر في اكتشاف المواهب والخامات المتميزة، وهو ما يصب بشكل مباشر في صالح الرياضة البحرينية.
وذكر أن المبادرة تترجم حرص الدولة على استغلال طاقات الشباب بصورة إيجابية، كما أنها تسهم في توجيه الشباب نحو ممارسة النشاط البدني بصورة عامة وجعل الرياضة أسلوب حياة بهدف تعزيز الصحة النفسية والجسدية للأفراد.
وأشار الشيخ إلى أن مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة تعد انطلاقة نوعية من أجل اكتشاف المواهب ومن ثم استثمارها في دعم الرياضة البحرينية بمختلف أنواعها وفئاتها.
ودعا المؤسسات والهيئات المعنية إلى التعاون لإنجاح تلك المبادرة الرياضية الرائدة، مشدداً على أن ذلك التعاون يعد واجباً وطنياً، نظراً للفوائد والإيجابيات الجمة والكبيرة والمتعددة التي ستعود على الشباب البحريني نتيجة لتلك المبادرة الوطنية.
وتوقع الشيخ أن يكون لمبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة دور كبير ومميز في دعم الأندية والمنتخبات الوطنية من خلال تزويدها وإمدادها بالمواهب الرياضية المتميزة التي ترفع من شأن الرياضة البحرينية في كافة المجالات وفي مختلف الألعاب.
وقال إن مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة تهدف إلى دعم ملاعب الفرجان والتي كانت مركزاً أساسياً لتخريج العديد من اللاعبين المتميزين في مختلف الألعاب الرياضية، وتؤكد على دور ملاعب الفرجان في دعم الأندية الوطنية والمنتخبات وتزويدها بالكوادر والكفاءات الرياضية التي تنهض بالرياضة البحرينية.
وأوضح الشيخ أن المبادرة تتيح الفرصة أمام الأطفال والناشئة والشباب إلى ممارسة الرياضة الأمر الذي يسهم بشكل مباشر في اكتشاف المواهب والخامات المتميزة، وهو ما يصب بشكل مباشر في صالح الرياضة البحرينية.
وذكر أن المبادرة تترجم حرص الدولة على استغلال طاقات الشباب بصورة إيجابية، كما أنها تسهم في توجيه الشباب نحو ممارسة النشاط البدني بصورة عامة وجعل الرياضة أسلوب حياة بهدف تعزيز الصحة النفسية والجسدية للأفراد.
وأشار الشيخ إلى أن مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة تعد انطلاقة نوعية من أجل اكتشاف المواهب ومن ثم استثمارها في دعم الرياضة البحرينية بمختلف أنواعها وفئاتها.
ودعا المؤسسات والهيئات المعنية إلى التعاون لإنجاح تلك المبادرة الرياضية الرائدة، مشدداً على أن ذلك التعاون يعد واجباً وطنياً، نظراً للفوائد والإيجابيات الجمة والكبيرة والمتعددة التي ستعود على الشباب البحريني نتيجة لتلك المبادرة الوطنية.
وتوقع الشيخ أن يكون لمبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة دور كبير ومميز في دعم الأندية والمنتخبات الوطنية من خلال تزويدها وإمدادها بالمواهب الرياضية المتميزة التي ترفع من شأن الرياضة البحرينية في كافة المجالات وفي مختلف الألعاب.
وقال إن مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة تهدف إلى دعم ملاعب الفرجان والتي كانت مركزاً أساسياً لتخريج العديد من اللاعبين المتميزين في مختلف الألعاب الرياضية، وتؤكد على دور ملاعب الفرجان في دعم الأندية الوطنية والمنتخبات وتزويدها بالكوادر والكفاءات الرياضية التي تنهض بالرياضة البحرينية.