أحمد التميمي
انطلقت البطولة الأكبر في القارة اللاتينية "كوبا أمريكا" على أرض البرازيل، يبحث فيها المنتخب الأرجنتيني وميسي على وجه الخصوص، عن بطولة ليراضي بها جماهيره بعد أن خسر 4 نهائيات قارية في الفترة الأخيرة، والمنتخب البرازيلي لتجديد الثقة بالكرة البرازيلية التي لطالما تسيدت العالم وغابت في السنوات الأخيرة.
المجموعة الأولى
تضم المجموعة الأولى كلاً من: البرازيل، بوليفيا، فنزويلا والبيرو كأسماء وحسابات على الورق، فإن الأقرب للتأهل هم البرازيل والبيرو، ستة نقاط ستكون كافية لكلا الفريقين من أجل التأهل، نظراً للفوارق الفنية بينهما وبين الفريقين الآخرين، كذلك نظراً لجودة الأسماء التي يمتلكها المنتخبان البرازيلي والبيروفي، وكنظرة مبدئية، أعتقد أن البرازيل ستحسم المركز الأول في هذه المجموعة بسهولة، وأعتقد أنها ستكون أول الواصلين لنهائي الكوبا.
المجموعة الثانية
تضم المجموعة كلاً من الأرجنتين، كولومبيا، باغاجواي، قطر، هي المجموعة الأقوى في هذه البطولة، وأكثر مجموعة لا يمكن التكهن بمن سيتأهل فيها للأدوار الثانية، في اعتقادي الشخصي ورغم قوة المنتخبين القطري والباراغواياني، إلا أن من سيتأهل هما المنتخبان الأرجنتيني والكولومبي. الأرجنتين وفي مقدمة صفوفها ميسي، يتحملون شتى أنواع الضغوطات الجماهيرية والإعلامية من أجل تحقيق هذه البطولة التي طال انتظارها، ومن أجل تحسين الصورة السيئة التي ظهر عليها المنتخب في بطولة كأس العالم الصيف الماضي، ومن أجل حفظ ماء وجه ميسي مع المنتخب، شخصياً أستبعد وصول الأرجنتين لنهائي البطولة، ولكن كل شيء جائز في كرة القدم.
المجموعة الثالثة
مجموعة أخرى قوية تضم أوروغواي، الإكوادور، اليابان، وتشيلي، تبدو الحسابات معقدة في هذه المجموعة نظراً لتقارب مستويات الفرق المشاركة فيها، فمن الصعب جداً التكهن بمن سيتأهل على حساب الآخر في هذه المجموعة، فاليابان الوافد من خارج القارة لديه حظوظ قوية بالتأهل، والأوروغواي وتشيلي يملكان تشكيلتين قويتين، والإكوادور التي قد يراها البعض الحلقة الأضعف في هذه المجموعة، تملك حظوظ استغلال معترك الثلاثة الباقين من أجل التأهل.
شخصياً أتوقع تأهل الأوروغواي كأول هذه المجموعة، وأتوقع أن تلاقي البرازيل على نهائي الكوبا، لنشهد ملحمة كروية على أراضي ريو دي جانيرو.
انطلقت البطولة الأكبر في القارة اللاتينية "كوبا أمريكا" على أرض البرازيل، يبحث فيها المنتخب الأرجنتيني وميسي على وجه الخصوص، عن بطولة ليراضي بها جماهيره بعد أن خسر 4 نهائيات قارية في الفترة الأخيرة، والمنتخب البرازيلي لتجديد الثقة بالكرة البرازيلية التي لطالما تسيدت العالم وغابت في السنوات الأخيرة.
المجموعة الأولى
تضم المجموعة الأولى كلاً من: البرازيل، بوليفيا، فنزويلا والبيرو كأسماء وحسابات على الورق، فإن الأقرب للتأهل هم البرازيل والبيرو، ستة نقاط ستكون كافية لكلا الفريقين من أجل التأهل، نظراً للفوارق الفنية بينهما وبين الفريقين الآخرين، كذلك نظراً لجودة الأسماء التي يمتلكها المنتخبان البرازيلي والبيروفي، وكنظرة مبدئية، أعتقد أن البرازيل ستحسم المركز الأول في هذه المجموعة بسهولة، وأعتقد أنها ستكون أول الواصلين لنهائي الكوبا.
المجموعة الثانية
تضم المجموعة كلاً من الأرجنتين، كولومبيا، باغاجواي، قطر، هي المجموعة الأقوى في هذه البطولة، وأكثر مجموعة لا يمكن التكهن بمن سيتأهل فيها للأدوار الثانية، في اعتقادي الشخصي ورغم قوة المنتخبين القطري والباراغواياني، إلا أن من سيتأهل هما المنتخبان الأرجنتيني والكولومبي. الأرجنتين وفي مقدمة صفوفها ميسي، يتحملون شتى أنواع الضغوطات الجماهيرية والإعلامية من أجل تحقيق هذه البطولة التي طال انتظارها، ومن أجل تحسين الصورة السيئة التي ظهر عليها المنتخب في بطولة كأس العالم الصيف الماضي، ومن أجل حفظ ماء وجه ميسي مع المنتخب، شخصياً أستبعد وصول الأرجنتين لنهائي البطولة، ولكن كل شيء جائز في كرة القدم.
المجموعة الثالثة
مجموعة أخرى قوية تضم أوروغواي، الإكوادور، اليابان، وتشيلي، تبدو الحسابات معقدة في هذه المجموعة نظراً لتقارب مستويات الفرق المشاركة فيها، فمن الصعب جداً التكهن بمن سيتأهل على حساب الآخر في هذه المجموعة، فاليابان الوافد من خارج القارة لديه حظوظ قوية بالتأهل، والأوروغواي وتشيلي يملكان تشكيلتين قويتين، والإكوادور التي قد يراها البعض الحلقة الأضعف في هذه المجموعة، تملك حظوظ استغلال معترك الثلاثة الباقين من أجل التأهل.
شخصياً أتوقع تأهل الأوروغواي كأول هذه المجموعة، وأتوقع أن تلاقي البرازيل على نهائي الكوبا، لنشهد ملحمة كروية على أراضي ريو دي جانيرو.