لندن - محمد المصري
بينما كانت حافلة فريق ليفربول تسير وشط الحشود بالحشود خارج استاد "واندا متروبوليتانو" قبل نهائي دوري أبطال أوروبا أمام توتنهام، توقفت خلفها تحمل بعض من مسؤولي ونجوم الفريق السابقين لمؤازرة ليفربول.
المالك جون هنري وزجته ليندا، وتوم فيرنر رئيس مجلس الإدارة، ومايك جوردون رئيس مجموعة فينواي الرياضية، ونجوم من أمثال ستيفن جيرارد وجاري مكاليستر، ومدير الأكادينية أليكس إنجليثورب.
وهناك دون أن يلاحظه أحد تقريباً وسط الفوضى، مر الرجل الذي، قد يكون له الدور الأكثر أهمية في النادي والأكثر تأثيراً على ليفربول.. إنه المدير الرياضي مايكل إدواردز.
مايكل إدواردز رجل لا يحب الدعاية لنفسه، لا وقت لديه لذلك، هو الجندي المجهول فعلاً ويقوم بعمله خلف الكواليس، وفي الأخير هو من صنع هذا الفريق البطل.
من بين جميع العوامل التي ساهمت في تحقيق النجاح في دوري أبطال ليفربول، يظهر عاملان عن كل العوامل الأخرى.
الأول هو دور كلوب، الذي ساهمت جاذبيته وشخصيته وفطنته التكتيكية في هذا النجاح، والثاني هو دور إدواردز.
مرت 8 سنوات من قدوم المدير البالغ من العمر 40 عاماً، كرئيس للأداء والتحليل في النادي، واستمر في الصعود حتى تم رقيته إلى مدير الأداء الفني وفي نوفمبر بات أول مدير للنادي على الإطلاق، وأشرف على الصفقات والتفاوض على العقود وتحديد المواهب.
كان هناك احتكاك بينه مع المدرب السابق بريندان رودجرز، المدير السابق، حيث رفض فكرة مدير للكرة عندما تم تعيينه في عام 2012، لكن علاقته مع كلوب كان أفضل ونجحا معاً في تكوين هذا الفريق.
كان إدواردز، بمساعدة من فريقه وراء التعاقد مع محمد صلاح في عام 2017، مسلحاً بمجموعات من البيانات ومقاطع الفيديو وتقارير الكشافة المباشرة.
وبالمثل، تم إنفاق 75 مليون جنيه إسترليني (95 مليون دولار) على فيرجيل فان دايك في 2018، و65 مليون جنيه إسترليني (83 مليون دولار) على أليسون بيكر في الصيف الماضي.
روبرتو فيرمينو، جيني فينالدوم، فابينهو وأندي روبرتسون، وهذا الأخير كلف ليفربول 8 مليون جنيه إسترليني فقط، من بين أربعة تعاقدات بارزة أخرى، إلى جانب كيتا وبطل النهائي الآخر ديفوك أوريجي (12.7 مليون إسترليني)..
يتكون الفريق الخاص بإدواردز من كبير الباحثين هانتر، ورئيس الكاشفة والتوظيف ديف فالوز ومجموعة بحثية من أربعة رجال، برئاسة إيان جراهام.
ليفربول لا يشتري بشكل جيد فحسب، بل تبيع جيداً أيضاً. في السنوات الثلاث الأخيرة وحدها، جمعوا أكثر من 300 مليون جنيه إسترليني (382 دولاراً) من المبيعات، ومن المحتمل أن يرتفع هذا الرقم هذا الصيف.
بينما كانت حافلة فريق ليفربول تسير وشط الحشود بالحشود خارج استاد "واندا متروبوليتانو" قبل نهائي دوري أبطال أوروبا أمام توتنهام، توقفت خلفها تحمل بعض من مسؤولي ونجوم الفريق السابقين لمؤازرة ليفربول.
المالك جون هنري وزجته ليندا، وتوم فيرنر رئيس مجلس الإدارة، ومايك جوردون رئيس مجموعة فينواي الرياضية، ونجوم من أمثال ستيفن جيرارد وجاري مكاليستر، ومدير الأكادينية أليكس إنجليثورب.
وهناك دون أن يلاحظه أحد تقريباً وسط الفوضى، مر الرجل الذي، قد يكون له الدور الأكثر أهمية في النادي والأكثر تأثيراً على ليفربول.. إنه المدير الرياضي مايكل إدواردز.
مايكل إدواردز رجل لا يحب الدعاية لنفسه، لا وقت لديه لذلك، هو الجندي المجهول فعلاً ويقوم بعمله خلف الكواليس، وفي الأخير هو من صنع هذا الفريق البطل.
من بين جميع العوامل التي ساهمت في تحقيق النجاح في دوري أبطال ليفربول، يظهر عاملان عن كل العوامل الأخرى.
الأول هو دور كلوب، الذي ساهمت جاذبيته وشخصيته وفطنته التكتيكية في هذا النجاح، والثاني هو دور إدواردز.
مرت 8 سنوات من قدوم المدير البالغ من العمر 40 عاماً، كرئيس للأداء والتحليل في النادي، واستمر في الصعود حتى تم رقيته إلى مدير الأداء الفني وفي نوفمبر بات أول مدير للنادي على الإطلاق، وأشرف على الصفقات والتفاوض على العقود وتحديد المواهب.
كان هناك احتكاك بينه مع المدرب السابق بريندان رودجرز، المدير السابق، حيث رفض فكرة مدير للكرة عندما تم تعيينه في عام 2012، لكن علاقته مع كلوب كان أفضل ونجحا معاً في تكوين هذا الفريق.
كان إدواردز، بمساعدة من فريقه وراء التعاقد مع محمد صلاح في عام 2017، مسلحاً بمجموعات من البيانات ومقاطع الفيديو وتقارير الكشافة المباشرة.
وبالمثل، تم إنفاق 75 مليون جنيه إسترليني (95 مليون دولار) على فيرجيل فان دايك في 2018، و65 مليون جنيه إسترليني (83 مليون دولار) على أليسون بيكر في الصيف الماضي.
روبرتو فيرمينو، جيني فينالدوم، فابينهو وأندي روبرتسون، وهذا الأخير كلف ليفربول 8 مليون جنيه إسترليني فقط، من بين أربعة تعاقدات بارزة أخرى، إلى جانب كيتا وبطل النهائي الآخر ديفوك أوريجي (12.7 مليون إسترليني)..
يتكون الفريق الخاص بإدواردز من كبير الباحثين هانتر، ورئيس الكاشفة والتوظيف ديف فالوز ومجموعة بحثية من أربعة رجال، برئاسة إيان جراهام.
ليفربول لا يشتري بشكل جيد فحسب، بل تبيع جيداً أيضاً. في السنوات الثلاث الأخيرة وحدها، جمعوا أكثر من 300 مليون جنيه إسترليني (382 دولاراً) من المبيعات، ومن المحتمل أن يرتفع هذا الرقم هذا الصيف.