شارك الأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية محمد النصف، في حفل افتتاح المقر الجديد للجنة الأولمبية الدولية بمدينة لوزان السويسرية الأحد، نيابة عن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
وشهد الأمين العام مراسم افتتاح "البيت الأولمبي" بحضور رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ وبحضور عدد كبير من القيادات وممثلي اللجان الأولمبية الوطنية من مختلف أنحاء العالم، حيث يأتي حفل الافتتاح بالتزامن مع احتفال اللجنة الأولمبية الدولية بمرور 125 عاماً على تأسيسها، كما تم نقل حفل الافتتاح على الهواء مباشرة على القناة الأولمبية ووسائل التواصل الاجتماعي.
وكلف تشييد "البيت الأولمبي" الذي يقع على بحيرة جنيف نحو 129 مليون يورو، ويتسم المقر الجديد للجنة بشكل انسيابي رائع، كما تمثل واجهته الزجاجية، ما تنشده اللجنة الأولمبية الدولية في الدورات الأولمبية بالمستقبل، وهي الشفافية والمرونة والاستدامة، ويستوعب المقر أكثر من 500 موظف كانوا يعملون في 4 مبانٍ للجنة الأولمبية الدولية سابقاً.
ونظمت اللجنة الأولمبية الدولية جولة لكافة ممثلي اللجان الأولمبية الوطنية للاطلاع على مرافق "البيت الأولمبي" وأبرز الخدمات والتسهيلات التي يتضمنها.
كما شارك الأمين العام خلال تواجده في لوزان بحفل الاستقبال وتوزيع جوائز اللجنة الأولمبية الدولية لأفضل تغطية تلفزيونية لدورتي الألعاب الأولمبية الشتوية ببيونغ تشانغ ودورة الألعاب الأولمبية للشباب بالأرجنتين عام 2018 والذي أقيم يوم السبت الماضي.
وخلال تواجده في لوزان التقى الأمين العام برئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ، وهنأه بمناسبة افتتاح البيت الأولمبي والذي يشكل بيتا لكل منتسبي الحركة الأولمبية في العالم، معرباً عن اعتزاز وتقدير اللجنة الأولمبية البحرينية برئاسة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة للجهود التي تقوم بها الأولمبية الدولية في الارتقاء بالرياضة وتعزيز الحركة الأولمبية في مختلف بلدان العالم، مشيداً بما يتمتع به المقر الجديد للجنة الأولمبية من مرافق وقاعات وخدمات ستشكل نقلة نوعية في مسيرة اللجنة الأولمبية الدولية.
كما التقى الأمين العام مع عدد من القيادات العربية من بينهم صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل آل سعود رئيس الهيئة العامة للشباب والرياضة بالمملكة العربية السعودية، رئيس اللجنة الأولمبية السعودية، وطلال بن أحمد الشنقطي أمين عام اللجنة الأولمبية الإماراتية، وناصر أيمن المجالي أمين عام اللجنة الأولمبية الأردنية وعدد آخر من القيادات والأبطال والرياضيين.
وشهد الأمين العام مراسم افتتاح "البيت الأولمبي" بحضور رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ وبحضور عدد كبير من القيادات وممثلي اللجان الأولمبية الوطنية من مختلف أنحاء العالم، حيث يأتي حفل الافتتاح بالتزامن مع احتفال اللجنة الأولمبية الدولية بمرور 125 عاماً على تأسيسها، كما تم نقل حفل الافتتاح على الهواء مباشرة على القناة الأولمبية ووسائل التواصل الاجتماعي.
وكلف تشييد "البيت الأولمبي" الذي يقع على بحيرة جنيف نحو 129 مليون يورو، ويتسم المقر الجديد للجنة بشكل انسيابي رائع، كما تمثل واجهته الزجاجية، ما تنشده اللجنة الأولمبية الدولية في الدورات الأولمبية بالمستقبل، وهي الشفافية والمرونة والاستدامة، ويستوعب المقر أكثر من 500 موظف كانوا يعملون في 4 مبانٍ للجنة الأولمبية الدولية سابقاً.
ونظمت اللجنة الأولمبية الدولية جولة لكافة ممثلي اللجان الأولمبية الوطنية للاطلاع على مرافق "البيت الأولمبي" وأبرز الخدمات والتسهيلات التي يتضمنها.
كما شارك الأمين العام خلال تواجده في لوزان بحفل الاستقبال وتوزيع جوائز اللجنة الأولمبية الدولية لأفضل تغطية تلفزيونية لدورتي الألعاب الأولمبية الشتوية ببيونغ تشانغ ودورة الألعاب الأولمبية للشباب بالأرجنتين عام 2018 والذي أقيم يوم السبت الماضي.
وخلال تواجده في لوزان التقى الأمين العام برئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ، وهنأه بمناسبة افتتاح البيت الأولمبي والذي يشكل بيتا لكل منتسبي الحركة الأولمبية في العالم، معرباً عن اعتزاز وتقدير اللجنة الأولمبية البحرينية برئاسة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة للجهود التي تقوم بها الأولمبية الدولية في الارتقاء بالرياضة وتعزيز الحركة الأولمبية في مختلف بلدان العالم، مشيداً بما يتمتع به المقر الجديد للجنة الأولمبية من مرافق وقاعات وخدمات ستشكل نقلة نوعية في مسيرة اللجنة الأولمبية الدولية.
كما التقى الأمين العام مع عدد من القيادات العربية من بينهم صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل آل سعود رئيس الهيئة العامة للشباب والرياضة بالمملكة العربية السعودية، رئيس اللجنة الأولمبية السعودية، وطلال بن أحمد الشنقطي أمين عام اللجنة الأولمبية الإماراتية، وناصر أيمن المجالي أمين عام اللجنة الأولمبية الأردنية وعدد آخر من القيادات والأبطال والرياضيين.