حقق منتخب البحرين الوطني لذوي العزيمة نتائج إيجابية مشرفة في ختام ملتقى تونس الدولي لألعاب القوى لذوي العزيمة في نسخته الثالثة عشرة والمقام خلال الفترة من 25 يونيو إلى 1 يوليو، بالجمهورية التونسية بملعب ألعاب القوى برادس، بمشاركة 43 دولة من مختلف دول العالم مع حضور أكثر من 350 لاعباً، حيث أحرز المنتخب (9) ميداليات ملونة منها ذهبيتان وفضيتان و5 برونزيات.
وأحرزت اللاعبة مريم الحميدي الميدالية الذهبية الأولى للمنتخب في رمي الجلة فئة (F46) حيث حققت مسافة وقدرها ( متر 8.64) ثم تلتها اللاعبة فاطمة عبدالرزاق التي احرزت الميدالية الذهبية في رمي الجلة فئة (F55) بتحقيقها مسافة وقدرها (5.13 متر).
أما الميداليتان الفضيتان فحصدتهما اللاعبة روبا العمري، كانت الأولى في رمي القرص فئة (F55) بمسافة وقدرها (20.68 متر) والثانية في رمي الجلة فئة (F55) بمسافة وقدرها ( 6.74 متر).
وأحرز اللاعب نصار المريسي الميدالية البرونزية في سباق الكرسي المتحرك 800 متر فئة (T54) والذي أنهاه في زمن وقدره (2.07.93) دقيقة، كما حصلت اللاعبة زهرة الكليب على برونزية ثانية في رمي القرص فئة ( F37) بتحقيق مسافة قدرها (19.75) متر، أما البرونزية الثالثة فذهبت للاعب الياس الياسي في سابق جري 200 متر فئة (T47) وحقق زمن وقدره (23.68) ثانية، فيما حصد اللاعب محمد جاسم البرونزية الرابعة في رمي القرص فئة (F55) وحقق مسافة وقدرها (22.34 متر) بينما حصد البرونزية الخامسة اللاعب محمد الحمادي في سابق جري 400 متر فئة (T12) بتحقيق زمن وقدرة (1.03.42) دقيقة.
وأشاد رئيس الوفد نائب رئيس اتحاد رياضة ذوي الإعاقة علي حاجي، بالنتائج المشرفة في الملتقى والتي تأتي بفضل من الله، ثم بالاهتمام المتواصل والدعم المستمر من قبل رئيس اللجنة البارلمبية البحرينية، الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة، للفريق المشارك في الملتقى، لما يحمله هذا الملتقى من أهمية للمشاركين لحجز بطاقة التأهل لبطولة العالم 2019 التي من المقرر إقامتها في دبي في شهر نوفمبر المقبل، وحجز بطاقة التأهل لدورة الألعاب الأولمبية 2020 التي من المقرر إقامتها في العاصمة اليابانية طوكيو، ناهيك عن وجود فرصة أمام اللاعبين واللاعبات المشاركين في الملتقى في الحصول على تصنيف جديد ضمن الرياضيين من ذوي العزيمة.
وأكد رئيس الوفد نائب رئيس اتحاد رياضة ذوي الإعاقة حرص الوفد المشارك على الاستمرار في تحقيق أفضل النتائج في البطولات الخارجية المهمة وحصد أكبر عدد من الميداليات الملونة لمملكة البحرين.
وترأس الوفد المتواجد في تونس علي محمد حاجي نائب رئيس اتحاد ذوي الإعاقة، بينما تضم البعثة كلاً من المدير الفني صباح الذوادي والإدارية إيمان حسن جاسم والإعلامي يوسف حسن ومدرب الرمي يوسف الرفاعي ومدرب اللياقة البدنية يوسف محمد صالح ومدرب الجري رمضان القلاليف ومدرب الجري على الكراسي المتحركة علي الغزال، ويمثل المنتخب البحريني كلاً من، اللاعبات فاطمة صفر، روبا العمري، مريم الحميدي وزهرة الكليب، بالإضافة للاعبين حمد التميمي، محمد الحمادي، الياس الياسي، نصار المريسي، عبدالله الشاوي، محمد جاسم، علي المعلم وأيمن الحدي.
يذكر أن الاتحاد البحريني لذوي الإعاقة هو أحد الاتحادات المنضوية تحت مظلة اللجنة البارالمبية البحرينية والتي تأسست عام 2017 بقرار من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، على أن تكون جهة مستقلة ذات شخصية اعتبارية تتولى الإشراف الإداري والمالي والفني الكامل على الاتحادات الرياضية البحرينية فيما يخص رياضات ذوي العزيمة، وتهدف إلى رعاية وحماية وتطوير وتنظيم شؤون رياضة ذوي العزيمة في مملكة البحرين وتمثيلها في الفعاليات المحلية والخارجية.
وأحرزت اللاعبة مريم الحميدي الميدالية الذهبية الأولى للمنتخب في رمي الجلة فئة (F46) حيث حققت مسافة وقدرها ( متر 8.64) ثم تلتها اللاعبة فاطمة عبدالرزاق التي احرزت الميدالية الذهبية في رمي الجلة فئة (F55) بتحقيقها مسافة وقدرها (5.13 متر).
أما الميداليتان الفضيتان فحصدتهما اللاعبة روبا العمري، كانت الأولى في رمي القرص فئة (F55) بمسافة وقدرها (20.68 متر) والثانية في رمي الجلة فئة (F55) بمسافة وقدرها ( 6.74 متر).
وأحرز اللاعب نصار المريسي الميدالية البرونزية في سباق الكرسي المتحرك 800 متر فئة (T54) والذي أنهاه في زمن وقدره (2.07.93) دقيقة، كما حصلت اللاعبة زهرة الكليب على برونزية ثانية في رمي القرص فئة ( F37) بتحقيق مسافة قدرها (19.75) متر، أما البرونزية الثالثة فذهبت للاعب الياس الياسي في سابق جري 200 متر فئة (T47) وحقق زمن وقدره (23.68) ثانية، فيما حصد اللاعب محمد جاسم البرونزية الرابعة في رمي القرص فئة (F55) وحقق مسافة وقدرها (22.34 متر) بينما حصد البرونزية الخامسة اللاعب محمد الحمادي في سابق جري 400 متر فئة (T12) بتحقيق زمن وقدرة (1.03.42) دقيقة.
وأشاد رئيس الوفد نائب رئيس اتحاد رياضة ذوي الإعاقة علي حاجي، بالنتائج المشرفة في الملتقى والتي تأتي بفضل من الله، ثم بالاهتمام المتواصل والدعم المستمر من قبل رئيس اللجنة البارلمبية البحرينية، الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة، للفريق المشارك في الملتقى، لما يحمله هذا الملتقى من أهمية للمشاركين لحجز بطاقة التأهل لبطولة العالم 2019 التي من المقرر إقامتها في دبي في شهر نوفمبر المقبل، وحجز بطاقة التأهل لدورة الألعاب الأولمبية 2020 التي من المقرر إقامتها في العاصمة اليابانية طوكيو، ناهيك عن وجود فرصة أمام اللاعبين واللاعبات المشاركين في الملتقى في الحصول على تصنيف جديد ضمن الرياضيين من ذوي العزيمة.
وأكد رئيس الوفد نائب رئيس اتحاد رياضة ذوي الإعاقة حرص الوفد المشارك على الاستمرار في تحقيق أفضل النتائج في البطولات الخارجية المهمة وحصد أكبر عدد من الميداليات الملونة لمملكة البحرين.
وترأس الوفد المتواجد في تونس علي محمد حاجي نائب رئيس اتحاد ذوي الإعاقة، بينما تضم البعثة كلاً من المدير الفني صباح الذوادي والإدارية إيمان حسن جاسم والإعلامي يوسف حسن ومدرب الرمي يوسف الرفاعي ومدرب اللياقة البدنية يوسف محمد صالح ومدرب الجري رمضان القلاليف ومدرب الجري على الكراسي المتحركة علي الغزال، ويمثل المنتخب البحريني كلاً من، اللاعبات فاطمة صفر، روبا العمري، مريم الحميدي وزهرة الكليب، بالإضافة للاعبين حمد التميمي، محمد الحمادي، الياس الياسي، نصار المريسي، عبدالله الشاوي، محمد جاسم، علي المعلم وأيمن الحدي.
يذكر أن الاتحاد البحريني لذوي الإعاقة هو أحد الاتحادات المنضوية تحت مظلة اللجنة البارالمبية البحرينية والتي تأسست عام 2017 بقرار من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، على أن تكون جهة مستقلة ذات شخصية اعتبارية تتولى الإشراف الإداري والمالي والفني الكامل على الاتحادات الرياضية البحرينية فيما يخص رياضات ذوي العزيمة، وتهدف إلى رعاية وحماية وتطوير وتنظيم شؤون رياضة ذوي العزيمة في مملكة البحرين وتمثيلها في الفعاليات المحلية والخارجية.
