قررت لجنة رفع الأثقال في اجتماعها الأخير في 29 يونيو الماضي، بمقر الاتحاد البحريني لرفع الأثقال، برئاسة رئيس لجنة رفع الأثقال، علي عبدالله يوسف، تصنيف اللاعبين إلى 3 صفوف لتمثيل المنتخب الوطني على مستوى أثقال الرجال والسيدات، في ظل ما قدمته اللجنة متمثلة بالمدير الفني الكابتن عبدالرضا يحيى.
وسعت اللجنة إلى هذه الخطوة للنهوض قدماً والسعي للمشاركة في البطولات الأسيوية وبطولات العالم بخطى وتوجيهات رئيس اتحاد غرب آسيا لبناء الأجسام واللياقة البدنية، النائب الأول لرئيس اتحاد غرب آسيا لرفع الأثقال مساعد رئيس الاتحاد العربي رئيس الإتحاد البحريني لرفع الأثقال، سلطان الغانم، بعد الرؤية الفنية التي تم وضعها بعد التعاقد مع المدرب المحترف خضير باشا.
كما تطرقت اللجنة إلى تقييم بطولة الأداء الحركي الأخيرة ومناقشة المقترحات للارتقاء بمثل هذه البطولات التي يسعى الاتحاد من خلالها إلى تحسين أداء الرياضيين فنياً.
وأوضح المدير الفني عبدالرضا يحيى أن اللجنة وضعت تصوراتها لمشاركة الأندية الوطنية في بطولة أندية غرب آسيا للأثقال في المملكة الأردنية الهاشمية والتي ستقام في نادي اليرموك البقعة مطلع شهر نوفمبر المقبل، حيث تصنف هذه البطولة من أشرس البطولات قاريا نظرا للمشاركة الواسعة التي تحظى بها هذه البطولة مثل مشاركات الوزارات والهيئات الحكومية والقطاعات العسكرية والمنتخبات والأندية الوطنية.
{{ article.visit_count }}
وسعت اللجنة إلى هذه الخطوة للنهوض قدماً والسعي للمشاركة في البطولات الأسيوية وبطولات العالم بخطى وتوجيهات رئيس اتحاد غرب آسيا لبناء الأجسام واللياقة البدنية، النائب الأول لرئيس اتحاد غرب آسيا لرفع الأثقال مساعد رئيس الاتحاد العربي رئيس الإتحاد البحريني لرفع الأثقال، سلطان الغانم، بعد الرؤية الفنية التي تم وضعها بعد التعاقد مع المدرب المحترف خضير باشا.
كما تطرقت اللجنة إلى تقييم بطولة الأداء الحركي الأخيرة ومناقشة المقترحات للارتقاء بمثل هذه البطولات التي يسعى الاتحاد من خلالها إلى تحسين أداء الرياضيين فنياً.
وأوضح المدير الفني عبدالرضا يحيى أن اللجنة وضعت تصوراتها لمشاركة الأندية الوطنية في بطولة أندية غرب آسيا للأثقال في المملكة الأردنية الهاشمية والتي ستقام في نادي اليرموك البقعة مطلع شهر نوفمبر المقبل، حيث تصنف هذه البطولة من أشرس البطولات قاريا نظرا للمشاركة الواسعة التي تحظى بها هذه البطولة مثل مشاركات الوزارات والهيئات الحكومية والقطاعات العسكرية والمنتخبات والأندية الوطنية.