عاود فريق البلاد بقيادة عبدالله خليل استعادة ثقته وفرض نفسه ضمن الأقوياء بدورة مركز شباب الهملة لكرة القدم لفئة الشباب لهذا العام، بعد أن تمكن من اجتياز فريق الوطن بقيادة سلمان عبدالله مكي الذي ودع البطولة على يد الفريق المرشح الأقوى لبلوغ الدور النهائي والفوز بالكأس فريق البلاد وذلك بعد فوزه على الوطن بنتيجة هدفين مقابل هدف.
واستهل البلاد شوطه الأول أمام فريق الوطن بهدف مقابل لا شيء أحرزه مهندس ومايسترو الفريق إبراهيم خليل والذي حاز على جائزة أفضل لاعب بالمباراة، سلمها إياه لاعب منتخب البحرين السابق حسين بيليه، حيث بدا فريق البلاد منتشياً نظراً لقوة فريقه واعتماده على كوكبة من لاعبيه الشباب، وكان له ذلك حيث سيطر على مجريات الشوط الأول، وتقدم بهدف آخر جميل للاعبه المتألق علي حسن عبدالله، فيما بدأ الوطن خلال نهاية هذا الشوط هجماته لتقليل الفارق وتعديل النتيجة، مما شكل ضغطاً على لاعبي البلاد، لينتهي الشوط الأول بتقدم البلاد بهدفين مقابل لا شيء للوطن.
بدأ الشوط الثاني واستعاد الوطن توازنه وأحكم سيطرته على مجريات الشوط، وحقق هدفه الأول عن طريق هدافه علي ساسوكي، الذي صال وجال وسط مدافعي البلاد، لتأخذ المباراة منحى آخر غلب عليها الخشونة والشد العصبي الكبير وكثرة الاعتراض على قرارات حكم المباراة، مما اضطر الحكم إلى إبراز 4 بطاقات صفراء، ليواصل فريق الوطن سيطرته على مجريات الشوط وسط إضاعته للكثير من الفرص المحققة أمام مرمى البلاد.
وتوقع الحضور أن يدرك الوطن التعادل وكذلك الفوز، خاصة أن لاعبي البلاد تراجعوا للخلف وبدؤوا يدافعون عن مرماهم معتمدين على هجماتهم المرتدة، وبدا حارس البلاد ودفاعه متماسكين طوال هذا الشوط لتنتهي المباراة بفوز البلاد بهدفين مقابل هدف، وسط ذهول لاعبي الوطن، وتلاشي آمالهم في التأهل للدور نصف النهائي، ليحجز البلاد مقعده بالدور نصف النهائي والذي سيواجه فيه العنيد سفريات القصيبي ب بقيادة المايسترو محمد عبدالله مكي.
{{ article.visit_count }}
واستهل البلاد شوطه الأول أمام فريق الوطن بهدف مقابل لا شيء أحرزه مهندس ومايسترو الفريق إبراهيم خليل والذي حاز على جائزة أفضل لاعب بالمباراة، سلمها إياه لاعب منتخب البحرين السابق حسين بيليه، حيث بدا فريق البلاد منتشياً نظراً لقوة فريقه واعتماده على كوكبة من لاعبيه الشباب، وكان له ذلك حيث سيطر على مجريات الشوط الأول، وتقدم بهدف آخر جميل للاعبه المتألق علي حسن عبدالله، فيما بدأ الوطن خلال نهاية هذا الشوط هجماته لتقليل الفارق وتعديل النتيجة، مما شكل ضغطاً على لاعبي البلاد، لينتهي الشوط الأول بتقدم البلاد بهدفين مقابل لا شيء للوطن.
بدأ الشوط الثاني واستعاد الوطن توازنه وأحكم سيطرته على مجريات الشوط، وحقق هدفه الأول عن طريق هدافه علي ساسوكي، الذي صال وجال وسط مدافعي البلاد، لتأخذ المباراة منحى آخر غلب عليها الخشونة والشد العصبي الكبير وكثرة الاعتراض على قرارات حكم المباراة، مما اضطر الحكم إلى إبراز 4 بطاقات صفراء، ليواصل فريق الوطن سيطرته على مجريات الشوط وسط إضاعته للكثير من الفرص المحققة أمام مرمى البلاد.
وتوقع الحضور أن يدرك الوطن التعادل وكذلك الفوز، خاصة أن لاعبي البلاد تراجعوا للخلف وبدؤوا يدافعون عن مرماهم معتمدين على هجماتهم المرتدة، وبدا حارس البلاد ودفاعه متماسكين طوال هذا الشوط لتنتهي المباراة بفوز البلاد بهدفين مقابل هدف، وسط ذهول لاعبي الوطن، وتلاشي آمالهم في التأهل للدور نصف النهائي، ليحجز البلاد مقعده بالدور نصف النهائي والذي سيواجه فيه العنيد سفريات القصيبي ب بقيادة المايسترو محمد عبدالله مكي.