تنطلق الجمعة مباراة الدور نصف النهائي لفئة الشباب لدورة مركز الهملة لكرة القدم، إذ ستجمع بين ثالث المجموعة بالدور التمهيدي المرشح الأقوى لبلوغ الدور النهائي فريق البلاد بقيادة عبدالله خليل مع فريق سفريات القصيبي بقيادة محمد مكي، والذي تأهل برصيد 9 نقاط محتلاً المركز الثاني بالمجموعة خلال الدور الأول.
وسيدخل سفريات القصيبي المباراة أكثر عزماً لتحقيق الفوز كونه احتل المركز الثاني خلف المتصدر فريق هابي وبفارق الأهداف بالدور الأول برصيد 9 نقاط من 5 مباريات، حيث تعرض لهزيمة قاسية من فريق هابي بنتيجة ثلاثة مقابل لا شيء، فيما تعرض للهزيمة غير المتوقعة على يد فريق الوطن وبنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين، فيما يدخل البلاد المباراة أكثر ثقة بالنفس نظراً لتمكنه من التأهل في مباراته الأخيرة أمام خصمه الوطن وهو فريق يمتلك خامات جيدة إذا أحسن استغلالها بالمباراة وكذلك رغبته في إزاحة من تربع قبله على عرش الصدارة طوال مباريات الدور الأول مع فريق هابي، حيث أكد رئيس فريقه عبدالله خليل أنه سيحقق الفوز لكن بصعوبة.
في حين يقف فريق سفريات القصيبي على مسافة واحدة من التأهل مع خصمه البلاد بقيادة محمد مكي محتلاً المركز الثاني بالمجموعة وبخطوطه المتناسقة الساعي إلى طريق البطولة، مؤكداً أنه فريق يستحق التأهل لقوة خط دفاعه بقيادة علي جعفر الذي يعتبر صمام أمان الفريق وكذلك حارس عرينه أحمد شاكر.
فيما تكمن خطورة فريق السفريات بوجود هداف الدورة والذي يعتبر هدافاً من الطراز الأول لحد الآن والمرشح الأقوى للفوز بهذه الجائزة مهاجمه علي البوري، والذي ربما يساهم مع فريقه في الظفر بنتيجة المباراة، فيما يمتلك الفريق مجموعة من لاعبي الخبرة كالمخضرم فاضل عبدالعزيز، والمدافع عمار سليمان، وكذلك صاحب اللمسات الجميلة أحمد سرور.
إلا أن فريق البلاد بقيادة عبدالله خليل العائد بقوة سيقف له بالمرصاد حيث يتوقع لهذه المباراة أن تظهر بمستوى جيد نظراً لما يمتلكه الفريقان من مستوى جيد ظهرا به بالدور الأول، ونظراً للأداء الجميل الذي قدماه بالدور التمهيدي، فيما سيعتمد البلاد كثيراً على قائدي الوسط إبراهيم خليل والمدرب القائد محمد صالح، ومهاجمه علي حسن عبدالله، حيث يرى المتابعون للدورة أن فريق البلاد المرشح الأقوى لنيل لقب البطولة، متوقعين هزيمة سفريات القصيبي.
والتقى الفريقان بالدور الأول وفاز فريق سفريات القصيبي بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين في مباراة كانت من مفاجآت الدورة.
وسيدخل سفريات القصيبي المباراة أكثر عزماً لتحقيق الفوز كونه احتل المركز الثاني خلف المتصدر فريق هابي وبفارق الأهداف بالدور الأول برصيد 9 نقاط من 5 مباريات، حيث تعرض لهزيمة قاسية من فريق هابي بنتيجة ثلاثة مقابل لا شيء، فيما تعرض للهزيمة غير المتوقعة على يد فريق الوطن وبنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين، فيما يدخل البلاد المباراة أكثر ثقة بالنفس نظراً لتمكنه من التأهل في مباراته الأخيرة أمام خصمه الوطن وهو فريق يمتلك خامات جيدة إذا أحسن استغلالها بالمباراة وكذلك رغبته في إزاحة من تربع قبله على عرش الصدارة طوال مباريات الدور الأول مع فريق هابي، حيث أكد رئيس فريقه عبدالله خليل أنه سيحقق الفوز لكن بصعوبة.
في حين يقف فريق سفريات القصيبي على مسافة واحدة من التأهل مع خصمه البلاد بقيادة محمد مكي محتلاً المركز الثاني بالمجموعة وبخطوطه المتناسقة الساعي إلى طريق البطولة، مؤكداً أنه فريق يستحق التأهل لقوة خط دفاعه بقيادة علي جعفر الذي يعتبر صمام أمان الفريق وكذلك حارس عرينه أحمد شاكر.
فيما تكمن خطورة فريق السفريات بوجود هداف الدورة والذي يعتبر هدافاً من الطراز الأول لحد الآن والمرشح الأقوى للفوز بهذه الجائزة مهاجمه علي البوري، والذي ربما يساهم مع فريقه في الظفر بنتيجة المباراة، فيما يمتلك الفريق مجموعة من لاعبي الخبرة كالمخضرم فاضل عبدالعزيز، والمدافع عمار سليمان، وكذلك صاحب اللمسات الجميلة أحمد سرور.
إلا أن فريق البلاد بقيادة عبدالله خليل العائد بقوة سيقف له بالمرصاد حيث يتوقع لهذه المباراة أن تظهر بمستوى جيد نظراً لما يمتلكه الفريقان من مستوى جيد ظهرا به بالدور الأول، ونظراً للأداء الجميل الذي قدماه بالدور التمهيدي، فيما سيعتمد البلاد كثيراً على قائدي الوسط إبراهيم خليل والمدرب القائد محمد صالح، ومهاجمه علي حسن عبدالله، حيث يرى المتابعون للدورة أن فريق البلاد المرشح الأقوى لنيل لقب البطولة، متوقعين هزيمة سفريات القصيبي.
والتقى الفريقان بالدور الأول وفاز فريق سفريات القصيبي بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين في مباراة كانت من مفاجآت الدورة.